اختيار الموقع            تسجيل دخول
 

تصفح المحتوي RDA
التصفح حسب الموضوعات
التصفح حسب اللغة
التصفح حسب الناشر
التصفح حسب تاريخ النشر
التصفح حسب مكان النشر
التصفح حسب المؤلفين
تصفح الهيئات
التصفح المؤتمرات
التصفح حسب نوع المادة
التصفح حسب العلاقة بالعمل
تم العثور علي : 3852
 تم العثور علي : 3852
  
 
إعادة البحث

Thesis 2022.
منهلل لمعدأففهللأنهللأفلهللمدِّهللوععدأسهللمودوأةهللأيهلل ِّحدثهللاد هللمودا نهلل لاأ ودِّ هلل ألا وداهلل دفهلل لعودِّأ هلل
ج وودعحق ل حدث فوءدوف معِّلجدا جاوداة لدذل اقدا طهقد هللأعجدفلهللاد هلل لشدعأهلل ل و د هلل ج وودعحق ل حدث فوءدوف معِّلجدا جاوداة لدذل اقدا ط
مفءدفىِّج جودا
ِّحثداج
و
د
و
ىدن شدِّىأ لدس وود ق أن ود
ىدن شدِّىأ لدس وود ق أن و طهللى ودمهلل لءدفي،هللأفهلللدِّ أةهللأا وداهللعودعحقهلل لداأطهللفلدسهللوعطدأقهلل لوادِّهلل
ج
ِّحث من ذي ق ل، ف وعقأ لمقِّس ألوأ
ج
ِّحث من ذي ق ل، ف وعقأ لمقِّس ألوأ هللى ِّهللاأ واهلل الغعأ بهللى اهللشدعأ يهلل لحأوداهلل لو فودوا،هللامدِّهلل
ل دثهللأنهللعل درهللشدعأ يهلل لحأوداهلل لو فودواهللمدنهلل طدرهللفل دسهلل لمودععمأهلل سوطدِّل ،هللفشدعأف هلل ِّالودعقأ أهلل
ل هو هلل ِّنهللاعأةهلل لحوسهلل لو فو هللا هلللو وِّهللحعِّهللفقعف هللا هللا ئأةهلل سقىِّيهللمنهللحوسهللجاوداهللحدِّفلهلل لهدِّيهلل
ودلهللمعدِّلسهلل ألمدلهللف لثقِّاداهللاد هلللو ودِّ،هلل ذهللأ ج دأهلل لوثودأهللمدنهللشدعأ يهلل لحأوداهلل لو فودواهللى دِّهلل لاجدأةهلللدِّأ هلل
ل الاهللف الغعأ بهللى اِّ،هللفمنهلل ق هللم اسهلل–
لِّىاج م
لِّىاج م
م
ن وِّن
ن واللاهلل لعِّئ اهلل لو فووا- اوِّنهللمىوأ هلل
لوجنهللف لععذوب.
عاا مفءفع الغع أب من
عاا و مفءفع الغع أب من
و لمفءفىِّ هلل لماماهلل لع ِّلد حوود
ج
ج ز
ف ودع
ج
ف ودعِّهللاد هلل لاأ ودِّ هلل ألا وداهلل
ودف ي
لغأ ودا ف لعأ ودا ى دِّ حدا ودف ي
لغأ ودا ف لعأ ودا ى دِّ حدا الددِّ أةهلل الغعددأ بهلللىددوقاهلل ددِّلفجفاهلل س وددِّ هللفمالزمدداهلللددم فلددذل هلل
الحلهلل
ج
عوِّواِّ ا ألىمِّل ألا وا فا لشعأ عحاوا
ج
عوِّواِّ ا ألىمِّل ألا وا فا لشعأ عحاوا هلللمِّهللعحم مهللمنهلللىفىوا،هللفألنهلل لشعأهللوِّنهلل
ج
ا هللالوعجِّ اهلل وِّ واهلللأؤواهلل لعِّلس،هللاقاهللوِّنهللأوثأهللى اهلل لِّ أةهلل الغعأ بهللفأفءحهلل
ج
فالوزل فوو قِّ عجوو
ا هلل لعع وأهللى اِّ،هللفأاقهللاد هللعىدفوأ ِّ هلللدذل هلل لعدأ هللأنهللوودفنهللمفءدفعهلل دذ هلل لاأ ودا هلل االغتراا عندر ع
شعااءعالحاكةعالسدوسية .
عومنهللأ مواهلل ذ هلل لمفءدفعهللاد هلل دأ زهلل لجِّ دبهلل س ودِّ هللاد هللشدعأهلل لحأوداهلل لو فودوا،هلل مدِّهللاد هلل
ذل هلل للىِّئرهلل له واهلل لع هلل عوسهلل اِّهللشعأهلل لح ونهللف الغعأ بهلللاىهلل ؤاليهلل لشعأ ي،هللفممِّهللأوخهلل لق ِّىداهلل
ءدأفأة لمءد اد لا أودا أَّ د لدس أىثدأ – اومدِّهلل
ى ودم- ى دِّهللمدِّهللوشدوأهلل لدِّهللفجدفاهللاأ وداهلل عد
عد
طَّ
لالغعدأ بهللادد هللشدعأهلل لحأودداهلل لو فوددوا،هلل ذهلللددسهللأىثددأهلل الهللى ددِّهلل عددسهلل لاأ وددِّ هلل لعدد هلل قعىدأ هللى ددِّهلل
اأ واهلل لحأواهلل لشعأواهلل عِّماهللمنهلل ل ِّحواهلل لعِّأولوا،هلل ذوأهللم اِّ هلل
)2(
1 -لو فو هلل لو وأهللل طوبهلل ألشاب.
2 -لو فوواهللاونهللفافلاهلللمحماهللاؤ اهللشوأي.
3 -عِّأوخهلل لحوِّةهلل ألا واهللا هلل لمغأبهلل لعأ هلللمحماهللطمهلل لحِّجأي.
4 -لحوِّةهلل ألا واهللا هلللو وِّهلللمحماهللطمهلل لحِّجأي.
ف عدسهلل لمقدِّال هلل لمع دِّثأةهللاد هللث ِّودِّهلل عدسهلل لىدحف،هللاوِّ د هلل دذ هلل لوعدبهلللودأهللمعدونهلللد هللاد هلل
ذ هلل لاأ واهللمنهلل ل ِّحواهلل لعِّأولوا.
أمددِّهللمددنهلل ِّحودداهلل لمدد ا ودعجالي
قدا جدا لمد ا ل هود مالئمدِّج ودعجالي لعهودوأ عدس للدف أ ف
قدا جدا لمد ا ل هود مالئمدِّج لعهودوأ عدس للدف أ ف
عس لع ِّىأ ألو ف وا ألن ل حث أوثأ أع ِّطج
ِّ ِّلذ ، ودذل ال ومودن ألي در أن و
ِّ ِّلذ ، ودذل ال ومودن ألي در أن و
دلهللمدنهلل
َّ
ح
لا للهللاقطهلل معزلهللىنهلل لعىأهللف لووِّقهلل لعِّأول هلل لدذيهللو داأ هللاودم،هللممدِّهللاىِّ دِّهلل لدِّهللأنهلل ود هلل لمد ا هلل
لعح و هلل لعوِّم هلل لشمفل .
أمددِّهللىددنهللىددعف ِّ هلل ل حددثهللاددومونهللع لوىدداِّهللادد هلل سشددوِّلهلل لم اجدد ،هللاِّلمددِّاةهللمع ِّىدداةهللادد هلل
لزمددِّنهللف لموددِّن،هللملع هدداهللادد هلل ىفىدداِّهللفعجددِّأبهللشددعأ ئاِّ،هللا جدداهللأمِّم ددِّهللشددعأ يهللمددنهللحقددبهللعِّأولودداهلل
جال
جال د
ج فووِّوددوا ملع هددا، اءد د
دِّ اد هلل لمددِّاةهلل ذهللءدِّعهللمعلدسهللشدعأ لحأوداهلل لو فوددوا هلل
ج
ىددن أن ددِّ عهِّفع
فهللذل هللل عاهلل لهعأةهلل لعِّأولواهللفمدِّهللععأءد هلللدمهللموِّعدبهلل لحأوداهلل لو فودواهلل لعد هللوِّ د هللمفجدفاةهللاد هلل لزف ودِّهلل
ل حأقهللف لااسهللف لعلأوبهللمدنهلل الودععمِّأهلل سوطدِّل ،هللف دِّهلل جداهللأ هود ِّهللأمدِّسهللشدعأ يهلللدسهللوعدفهلل اأهلللداو ِّهللمد اسهلل
الهللقىواةهللف حاة،هللأفهلل عسهلل أل وِّ هلل لمعهأقاهللا هللث ِّوِّهلل عسهلل لوعب،هللفأمِّسهللشعأ يهللعهأاف هلل غدز أةهلل لمدِّاةهلل
فلاواسهللاف فونهللمط فىا.
قعء هللط وعاهلل ل حثهللأنهللعوفنهللاأ وع ِّهللا هللثالثداهللاىدفلهللوود قاِّهللمقامداهللفث د هللل مفءدفىِّ هلل
فعماواهللفوقهف مِّهلللِّعماهللفث هللل مىِّاأ ف لمأ جع

Thesis 2024.
هدف البحث الحالي إلى بناء برنامج قائم على نظرية التربية الفنية المعرفية لتنمية الثقافة البصرية ومهارات ريادة الأعمال الفنية لدى الطلاب ذوي الإعاقة السمعية بالمرحلة الثانوية المهنية والتحقق من فاعليته، وتكونت عينة البحث من طلاب ذوي الإعاقة السمعية بالصف الثالث الثانوي المهني بمدرسة الأمل للصم وضعاف السمع، وقد بلغ عددهم (8) طالب وطالبة مُقسمين إلى (5) طلاب لديهم صمم كلي، و(3) طلاب لديهم بقايا سمع لكنها ضعيف جدًا، ولذلك كان التصميم شبة التجريبي للبحث هو مجموعة تجريبية واحدة ذات القياس القبلي والبعدي، وتمثلت أدوات القياس بالبحث في اختبار تحصيلي للجانب المعرفي الخاص بالثقافة البصرية، اختبار تحصيلي للجانب المعرفي الخاص بمهارات ريادة الأعمال الفنية، اختبار أدائي للمُنتج الفني الريادي، بطاقة مُلاحظة للأداءات الخاصة بمهارات ريادة الأعمال الفنية، وقامت الباحثة بإعداد المعالجة التجريبية، والتي تمثلت في البرنامج القائم على نظرية التربية الفنية المعرفية، وقد أسفرت نتائج البحث إلى فاعلية البرنامج القائم على نظرية التربية الفنية المعرفية لتنمية الثقافة البصرية ومهارات ريادة الأعمال الفنية لدى الطلاب ذوي الإعاقة السمعية بالمرحلة الثانوية المهنية؛ حيث يوجد فرق دال إحصائيًا عند مُستوى دلالة (0.01 ≥ ) بين مُتوسطي رتب درجات طلاب المجموعة التجريبية ذوي الإعاقة السمعية في التطبيقين القبلي والبعدي على الاختبار التحصيلي للجانب المعرفي الخاص بالثقافة البصرية، والاختبار التحصيلي للجانب المعرفي الخاص بمهارات ريادة الأعمال الفنية، والاختبار الأدائي للمُنتج الفني الريادي، وبطاقة مُلاحظة للأداءات الخاصة بمهارات ريادة الأعمال الفنية، لصالح التطبيق البعدي، كما يوجد علاقة ارتباطية بين درجات طلاب المجموعة التجريبية ذوي الإعاقة السمعية على الاختبار التحصيلي للثقافة البصرية ودرجاتهم على الاختبار التحصيلي لمهارات ريادة الأعمال الفنية ودرجاتهم على بطاقة مُلاحظة للأداءات الخاصة بمهارات ريادة الأعمال الفنية.
الكلمات المفتاحية: ذوي الإعاقة السمعية، نظرية التربية الفنية المعرفية (DBAE)، الثقافة البصرية، مهارات ريادة الأعمال الفنية

Thesis
”التفاعل بين نمط التعلم في بيئة الواقع المعزز، والسعة العقلية وأثرة في تنمية بعض مهارات إنتاج الخرائط الذهنية الإلكترونية لدى طلاب تكنولوجيا التعليم”
يشهد العالم ثورة معرفية هائلة، أدت إلى ظهور الاقتصاد المعرفي المبني على التطور المستمر في التكنولوجيا، والتي بدورها فتحت أفاقًا جديدة في مجال التعليم والتعلم، وأصبحت العملية التعلمية أمام مجال واسع من التطور التكنولوجي، الذي جعل عليها عبئًا أكبر لمواكبة هذا التطور وانعكاسه في المخرجات التعلمية، التي بدورها يكون لها أثر في تطور المجتمع. وأدت التطورات في مجال تكنولوجيا التعليم إلى تغير دور المعلم، وأصبح مطالبًا أكثر من أي وقت مضى، وتحويل الفكر التربوي إلى واقع عملي، وأصبح مطالبًا بالتعامل مع الأجهزة والأدوات والمواد التعليمية الحديثة من وظائفها وإمكاناتها، لزيادة فاعلية المواقف التعليمية وكفاءتها، حيث أمر حيويًا إدخال تكنولوجيا المعلومات والتعليم في التصميم والتطوير، والاستخدام والتقويم. ومن ثم التفاعل الفكري بين المتعلمين وبيئات التعلم، من سمات تكنولوجيا التعليم والمعلومات.
نظرًا لأن العصر الحالي يشهد ثورة تكنولوجية، أصبح من الضروري على مؤسسات التعليم التكيف مع هذه التغيرات لمواجهة التحديات الناتجة عن تزايد المعلومات، وزيادة أعداد الطلاب، ونقص المعلمين، بالإضافة إلى المسافات البعيدة. وقد أثر ذلك على الأساليب النظرية والتطبيقية في تصميم وتطوير مصادر تعلم جديدة. ومن بين هذه التطبيقات الحديثة، يبرز الواقع المعزز كأداة تتيح للمتعلمين التفاعل مع بيئات شبه حقيقية أو خيالية، مما يسهم في خلق مواقف تعليمية مفيدة في العملية التعليمية(فهد العنزى،2019، 65).
وأكد نبيل عزمي وآخرون (2020) تعتبر تقنية الواقع المعزز عنصرًا حيويًا في العملية التعليمية، حيث أصبحت من الأدوات الشائعة في مجالات التعليم المتنوعة. وقد أثبتت التطبيقات المخصصة للهواتف المحمولة والأجهزة الذكية فعاليتها في تحسين تجربة المتعلمين. نتيجة لذلك، بدأت العديد من المؤسسات التعليمية في اعتماد هذه التقنية لتعزيز العملية التعليمية.
إضافة إلى ما نادت به العديد من الندوات والمؤتمرات بأهمية الواقع المعزز، وضرورة استخدامه في التعليم والتدريس. وكان من أهم هذه المؤتمرات، المؤتمر الأول لتكنولوجيا التعليم والتعلم الإلكتروني (مشكلات التدريس)، كذلك المؤتمر الدولي الثالث للتعليم الإلكتروني بالقاهرة 2016 والذي أوصى بالبحث عن فاعلية الواقع المعزز في التعليم والاستفادة منه في عملية التدريس، كذلك المؤتمر العلمي السنوي للدراسات العليا بكلية التربية عام 2017 والذي أوصى بضرورة استخدام الواقع المعزز، وتدريب المعلمين على استخدامه والاستفادة منه في عملية التدريس (عبد الله الحامد،2020، 139).
وهناك العديد من الدراسات والبحوث، التي تناولت استخدام الواقع المعزز ولم تستخدم نمط التعلم في بيئات الواقع المعزز (حر/مصمم) التعلم الإلكترونية، في موضوعات مختلفة ومراحل تعليمية مختلفة، لما لها أثر في التنمية والتحصيل، ويوافق ذلك التوجهات الحديثة في تكنولوجيا التعليم في إعداد مقررات إلكترونية عبر بيئات التعلم الواقع المعزز بأنماط تعلم.
وفى ضوء ذلك أجرت الباحثة دراسة استكشافية على عينة من طلاب تكنولوجيا التعليم بكلية التربية، وطلبت منهم القيام بمهام أدائية حيث تبين تدني في مهارات إنتاج الخرائط الذهنية الإلكترونية لدى طلاب تكنولوجيا التعليم،وإجراء مقابلات مع طلاب تكنولوجيا التعليم والمصممين التعليمين. هذا دفع الباحثة إلى تصميم بيئة تعلم واقع معزز بنمط حر/مصمم والسعة العقلية بهدف تنمية تلك المهارات لدى الطلاب.
مشكلة البحث:-
مما سبق تحددت مشكلة البحث في: تتحدد مشكلة البحث في وجود ضعف لدى طلاب شعبة تكنولوجيا التعليم، في مهارات إنتاج الخرائط الذهنية الإلكترونية.
أسئلة البحث:- للإجابة عن أسئلة البحث بواسطة السؤال الرئيس التالي:
كيف يتم تصميم بيئة تعلم قائمة على نمط التعلم، في بيئة الواقع المعزز (مصمم/ حر) والسعة العقلية (مرتفع/ منخفض) وأثره في تنمية بعض مهارات إنتاج الخرائط الذهنية الإلكترونية، لدى طلاب تكنولوجيا التعليم؟
يتفرع من هذا السؤال الرئيس الأسئلة الفرعية التالية:-
1- ما مهارات إنتاج الخرائط الذهنية الإلكترونية اللازمة لطلاب شعبة تكنولوجيا التعليم؟
2- ما معايير تصميم بيئة الواقع المعزز (مصمم/ حر) في تنمية مهارات إنتاج الخرائط الذهنية الإلكترونية لدى طلاب تكنولوجيا التعليم؟
3- ما أثر اختلاف نمط التعلم في بيئة الواقع المعزز(مصمم/حر) على تنمية مهارات إنتاج الخرائط الذهنية الإلكترونية لدى طلاب تكنولوجيا التعليم؟
4- ما أثر اختلاف السعة العقلية (منخفض/ مرتفع) على تنمية مهارات إنتاج الخرائط الذهنية لدى طلاب تكنولوجيا التعليم؟
5- ما أثر التفاعل بين نمط التعلم في بيئة الواقع المعزز(مصمم/حر)، والسعة العقلية (منخفض/ مرتفع) في تنمية مهارات إنتاج الخرائط الذهنية الإلكترونية لدى طلاب تكنولوجيا التعليم؟
أهداف البحث: يهدف البحث الحالي إلى:
1- الكشف عن أثر اختلاف نمط التعلم (مصمم/ حر) القائم على الواقع المعزز في تنمية مهارات إنتاج الخرائط الذهنية الإلكترونية.
2- الكشف عن مستوى السعة العقلية (مرتفع/ منخفض) في تنمية بعض مهارات إنتاج الخرائط الذهنية الإلكترونية.
3- الكشف عن نمط التعلم في بيئة الواقع المعزز (مصمم/ حر)، وتفاعلهما مع مستوى السعة العقلية (مرتفع/ منخفض) في تنمية بعض مهارات إنتاج الخرائط الذهنية الإلكترونية.
أهمية البحث:-
1- توجيه النظر إلى أهمية تطبيقات الواقع المعزز في تطوير عملية التدريس المقرر بواسطتها، وتأثيرها لتحسين عملية التعليم والتعلم.
2- توجيه نظر القائمين على تطوير منظومة التعليم إلى أهمية توظيف تقنيات الواقع المعزز وأنماطه المختلفة، وعلاقة السعة العقلية في تنمية بعض مهارات الخرائط الذهنية الإلكترونية لدى طلاب تكنولوجيا التعليم.
3- تقديم أفضل أنماط الواقع المعزز للمصمم التعلم الإلكتروني، داخل بيئات تعلم تحقق نواتج تعلم جيدة
4- استغلال إمكانيات الواقع المعزز لتحسين الوضع الحالي للتعلم ودمجها في بيئة التعليم، بهدف التغلب على صعوبات ومشكلات التعلم، وتعزيز الجانب المعرفي، وتطوير المهارات، وتحسين الاتجاهات نحو بيئة التعلم.
5- توفير الفرصة للمتعلم لاكتساب الخبرة العملية وتطوير المهارات بشكل أفضل في بيئة عمل حقيقية.
حدود البحث:- اقتصر البحث الحالي على ما يلي:
-الحـدود المكـانيـــة:يطبق هذا البحث على طلاب شعبة تكنولوجيا كلية التربية النوعية جامعة بورسعيد.
- الحدود الموضــوعية: سوف يتم تنمية مهارات إنتاج الخرائط الذهنية الإلكترونية، لدى طلاب شعبة تكنولوجيا بتفاعل نمطين، الواقع المعزز (مصمم/ حر)، والسعة العقلية (مرتفع/ منخفض).
- الحدود الزمانية: السنة الدراسية 2023 /2024 الفصل الدراسي الثاني.
-الحدود البشرية: عينة عشوائية من شعبة تكنولوجيا تعليم الفرقة الثانية بكلية التربية النوعية جامعة بورسعيد.
عينة البحث:
تتكون مجموعة البحث، من مجموعة قصدية من طلاب شعبة تكنولوجيا التعليم بكلية التربية النوعية جامعة بورسعيد، سوف يتم تقسيمهم إلى أربع مجموعات تجريبية.
منهج البحث: يستخدم البحث الحالي كل من المنهج التجريبي كما يلي:
- المنهج التجريبي: تستخدم الباحثة المنهج التجريبي، لقياس تفاعل المتغير المستقل المتمثل في نمط التعلم في بيئة الواقع المعزز (مصمم/ حر) على المتغير التابع والمتمثل في (تنمية بعض مهارات إنتاج الخرائط الذهنية الإلكترونية، لدى طلاب شعبة تكنولوجيا التعليم بكلية التربية النوعية)
التصميم شبه التجريبي للبحث
نمط الواقع المعزز
السعة العقلية مصمم حر
مرتفعة م1 م2
منخفضة م3 م4
متغيرات البحث:-
1- المتغير المستقل وينقسم إلى:
ا- نمط التعلم في بيئة الواقع المعزز (مصمم)
ب- نمط التعلم في بيئة الواقع المعزز (حر)
2- متغير تصنيفي وينقسم إلى مستويين:
أ- مستوى السعة العقلية (مرتفع)
ب- مستوى السعة العقلية (منخفض)
-المتغير التابع: مهارات إنتاج الخرائط الذهنية الإلكترونية
مجموعة البحث:
تتكون مجموعة البحث، من مجموعة من طلاب شعبة تكنولوجيا بكلية التربية. سوف يتم اختيارهم قصدية (الفرقة الثانية).
مادة المعالجة التجريبية:
نمط التعلم في بيئة الواقع المعزز (مصمم/ حر) (إعداد / الباحثة)
أدوات البحث:-
- اختبار تحصيلي لقياس الجانب المعرفي لمهارات إنتاج الخرائط الذهنية الإلكترونية (إعداد/ الباحثة)
- بطاقة تقييم منتج، لقياس الجانب الأدائي، تتضمن مهارات إنتاج الخرائط الذهنية الإلكترونية، ويتم قياسها على مقياس متدرج من الضعيف إلى الممتاز وفقًا لتوفر المعايير
- مقياس السعة العقلية إعداد Leone -Juan Pascual
فروض البحث:-
1-”لا يوجد فرق دال إحصائيًا عند مستوى ( 0
- 05) بين متوسطى درجات المجموعتين التجريبيتين في الاختبار التحصيلي لأثر اختلاف نمط الواقع المعزز (مصمم/ حر)”
2-”لا يوجد فرق دال إحصائيًا عند مستوى ( 0
- 05) بين متوسطى درجات المجموعتين التجريبيتين في الاختبار التحصيلي، لأثر اختلاف السعة العقلية (مرتفع/ منخفض)”.
3- ”لا يوجد فرق دال إحصائيًا عند مستوى ( 0
- 05) بين متوسطات درجات المجموعات التجريبية الأربع، في الاختبار التحصيلي لأثر التفاعل بين نمط الواقع المعزز (مصمم/ حر) والسعة العقلية (مرتفع/ منخفض) في تنمية بعض مهارات إنتاج الخرائط الذهنية الإلكترونية لدى طلاب تكنولوجيا التعليم”.
4-” لا يوجد فرق دال إحصائيًا عند مستوى ( 0
- 05) بين متوسطى درجات المجموعتين التجريبيتين في بطاقة تقييم منتج لأثر اختلاف نمط الواقع المعزز (مصمم/ حر)”.
5-” لا يوجد فرق دال إحصائيًا عند مستوى ( 0
- 05) بين متوسطى درجات المجموعتين التجريبيتين في بطاقة تقييم منتج لأثر اختلاف السعة العقلية (مرتفع/ منخفض)”.
6-” لا يوجد فرق دال إحصائيًا عند مستوى ( 0
- 05) بين متوسطات درجات المجموعات التجريبية الأربع في بطاقة تقييم منتج لأثر التفاعل بين نمط الواقع المعزز (مصمم/ حر) والسعة العقلية (مرتفع/ منخفض) في تنمية بعض مهارات إنتاج الخرائط الذهنية الإلكترونية لدى طلاب تكنولوجيا التعليم”.
خطوات البحث:-
لتحقيق أهداف البحث، استخدمت الباحثة المنهج الوصفي في إعداد المحتوى التعليمي واستخدم التصميم شبه التجريبي لبيان أثر المتغير المستقل نمط التعلم حر/ مصمم في بيئة الواقع المعزز. ما السعة العقلية وأثرها على المتغير التابع المتمثل في إنتاج الخرائط الذهنية الإلكترونية (الجانب المهاري/ الجانب المعرفي)، وذلك بالاعتماد على نموذج التصميم التعليمي العام لتصميم المحتوى المقدم، عبر بيئة التعلم الواقع المعزز بنمط مصمم/ حر لتنمية إنتاج الخرائط الذهنية الإلكترونية. تكونت مجموعة البحث من 100 طالب وطالبة بشعبة تكنولوجيا تعليم بكلية التربية النوعية جامعة بورسعيد يمثلون أربع مجموعات تجريبية.
• المجموعة التجريبية الأولى: بيئة التعلم الواقع المعزز للطلاب ذو السعة العقلية المرتفعة، وتكون من 25 طالب من طلاب تكنولوجيا التعليم ذو السعة العقلية المرتفعة، بنمط التعلم المصمم في بيئة الواقع المعزز.
• المجموعة التجريبية الثانية: بيئة التعلم الواقع المعزز للطلاب ذو السعة العقلية المرتفعة، وتكون من 25 طالب من طلاب تكنولوجيا التعليم ذو السعة العقلية المرتفعة بنمط التعلم الحر في بيئة الواقع المعزز.
• المجموعة التجريبية الثالثة: بيئة التعلم الواقع المعزز للطلاب ذو السعة العقلية المنخفضة، وتكون من 25 طالب من طلاب تكنولوجيا التعليم ذو السعة العقلية المنخفضة، بنمط التعلم المصمم في بيئة الواقع المعزز.
• المجموعة التجريبية الرابعة: بيئة التعلم الواقع المعزز للطلاب ذو السعة العقلية المنخفضة، وتكون من 25 طالب من طلاب تكنولوجيا التعليم ذو السعة العقلية المنخفضة، بنمط التعلم الحر في بيئة الواقع المعزز، وتمثلت أدوات الدراسة في مقياس السعة العقلية لمعرفة منخفضي ومرتفعي السعة العقلية الاختبار التحصيلي لقياس الجانب المعرفي لمهارات إنتاج الخرائط الذهنية الإلكترونية، وبطاقة تقييم منتج لقياس الجانب الأدائي في إنتاج الخرائط الذهنية الإلكترونية.
1- بعد الإطلاع على الدراسات والبحوث العلمية المرتبطة بموضوع البحث، وذلك بهدف إعداد الإطار النظري للبحث والاسترشاد بها في توجيه فروضه وتصميم أدواته ومناقشة نتائجه.
2- تحليل المحتوى والانشطة.
3- بناء قائمة لتحديد مهارات إنتاج الخرائط الذهنية الإلكترونية لدى طلاب شعبة تكنولوجيا التعليم كلية التربية.
4- إعداد قائمة معايير لتصميم بيئة الواقع المعزز لتنمية بعض مهارات إنتاج الخرائط الذهنية الإلكترونية وتحكيمها.
5- إنتاج السيناريو التعليمي لمحتوى مهارات الخرائط الذهنية الإلكترونية القائم على الواقع المعزز.
6- إعداد بيئة الواقع المعزز بنمطين (مصمم/ حر) وعرضها على المحكمين ووضعها في صورتها النهائية بعد إجراء التعديلات.
7- إعداد اختبار تحصيلي لقياس الجانب المعرفي، وعرضها على المحكمين ووضعه في صورته النهائية بعد إجراء التعديلات.
8- إعداد بطاقة تقييم منتج لقياس الجانب الأدائي، وعرضها على المحكمين ووضعها في صورتها النهائية بعد إجراء التعديلات.
9- اختبار مستوى السعة العقلية (منخفضة/ مرتفعة).
10- إجراء التجربة الاستطلاعية.
11- اختيار عينة البحث وتقسم إلى أربع مجموعات.
12- تطبيق أدوات البحث قبليًا على المجموعات الأربع للبحث.
13- تطبيق بيئة الواقع المعزز على عينة البحث.
14- تطبيق أدوات البحث بعديًا على المجموعات الأربع للبحث.
15- رصد نتائج التجربة ومعالجتها إحصائيًا.
16- مناقشة النتائج وتفسيرها.
17- تقديم التوصيات بالبحوث المستقبلية والبحوث المقترحة.
ملخص النتائج:
طبقت الباحثة أساليب المعالجة الإحصائية المناسبة باستخدام البرامج الإحصائية للعلوم الاجتماعية spss وأسفرت النتائج عن:
- لايوجد فرق دال إحصائيًا عند مستوى ( 0
- 05) بين متوسطى درجات المجموعتين التجريبيتين في الاختبار التحصيلي لأثر اختلاف نمط الواقع المعزز (مصمم/ حر).
- يوجد فرق دال إحصائيًا عند مستوى ( 0
- 05) بين متوسطى درجات المجموعتين التجريبيتين في الاختبار التحصيلي لأثر اختلاف السعة العقلية (مرتفع/منخفض).
- لا يوجد فرق دال إحصائيًا عند مستوى ( 0
- 05) بين متوسطات درجات المجموعات التجريبية الأربع في الاختبار التحصيلي لأثر التفاعل بين نمط الواقع المعزز (مصمم/ حر)، والسعة العقلية (مرتفع/ منخفض) في تنمية بعض مهارات إنتاج الخرائط الذهنية الإلكترونية لدى طلاب تكنولوجيا التعليم.
- لا يوجد فرق دال إحصائيًا عند مستوى ( 0
- 05) بين متوسطى درجات المجموعتين التجريبيتين في بطاقة تقييم منتج لأثر اختلاف نمط الواقع المعزز (مصمم/ حر).
- لا يوجد فرق دال إحصائيًا عند مستوى ( 0
- 05) بين متوسطى درجات المجموعتين التجريبيتين في بطاقة تقييم منتج لأثر اختلاف السعة العقلية (مرتفع/ منخفض).
- لا يوجد فرق دال إحصائيًا عند مستوى ( 0
- 05) بين متوسطات درجات المجموعات التجريبية الأربع في بطاقة تقييم منتج، لأثر التفاعل بين نمط الواقع المعزز (مصمم/ حر) والسعة العقلية (مرتفع/ منخفض)، في تنمية بعض مهارات إنتاج الخرائط الذهنية الإلكترونية لدى طلاب تكنولوجيا التعليم

Thesis 2024.
عنوان البحث: ”أثر اختلاف كثافة عناصر التعلمالرقمية عبر بيئات التعلم الشخصية في تنمية مهارات
التصميم التعليمي والثقافة البصرية لدى طلبة تكنولوجيا التعليم”
اسم الباحثة: مها ممدوح محمد عبد الحميد.
جهة المنح: كلية التربية، جامعة قناة السويس.
سنة المنح: 1445ه/ 2024م.
لغة البحث: اللغة العربية.
الدرجة العلمية: دكتوراه الفلسفة في التربية.
التخصصالدقيق: مناهج وطرق التدريسوتكنولوجيا التعليم.
هيئة الإشراف: أ. د. زينب محمد أمين؛ أ. د/ إسلام جابرأحمد علام؛ د/ حسين عبد الفتاح.
المستخلص:
هدف البحث الحالي إلىتنمية مهارات التصميم التعليمي والثقافة البصرية لدى طلبة تكنولوجيا التعليممن خلال تعرف أثر اختلاف كثافة عناصر التعلم الرقمية عبر بيئات التعلم الشخصيةفي ذلك. وتحقيقًا لأهداف البحث تم استخدام المنهج التجريبي بتصميمه شبه التجريبي ذو الثلاثةمجموعاتتجريبية، وذلك لدراسة تأثير المُتغيرات: كثافة عناصر التعلم الرقمية عبر بيئات التعلم الشخصية كمتغير مستقل(نص/صورةوصوت/ مقاطع فيديو)؛ ومهارات التصميم التعليمي(تحليل المهمات التعليمية/ صياغة الأهداف التعليمية/ تنظيم المحتوى العلمي ومعالجته/ اختيار استراتيجية التعلم/اختيارأو إنتاج مصادر التعلم/ التقويم التعليمي)، والثقافة البصرية (كمتغيرين تابعين): وتكونت عينة البحث من (90) طالبًا/طالبة من كلية التربية النوعية، قسم تكنولوجيا التعليم. وللإجابة عن أسئلة البحث واختبارفروضه، تم بناء مادة المعالجة التجريبية وإعدادأدوات القياس (اختبار معرفي لمهارات التصميم التعليمي، وبطاقة تقييم المنتج، واختبار الثقافة البصرية).وأوضحت النتائج أن هناك أثر لكثافة عناصر التعلم الرقمية عبر بيئات التعلم الشخصية في تنمية الأداء المهاري لمهارات التصميم التعليمي والثقافة البصرية لدى طلبة تكنولوجيا التعليم، حيث جاء معالجات الفيديو في المرتبة الأولى يليها الصورة والصوت ثم النص،بينمالا يوجد اختلاف بين كثافة عناصر التعلم الرقميةعبر بيئات التعلم الشخصية في تنمية الجوانب المعرفية لمهارات التصميم التعليمي.كما أشارت النتائج إلى وجود علاقة ارتباطية موجبة بين الثقافة البصرية والأداء لمهارات التصميم التعليمي.وتم تحليل النتائج وتفسيرها في ضوء الإطار النظري والدراسات السابقة ذات الصلة.
الكلمات المفتاحية: كثافة عناصر التعلم الرقمية؛ بيئات التعلم الشخصية؛ مهارات التصميم التعليمي؛ مهارات الثقافة البصرية.

Abstract
Research Title: The Effect of the Density of Digital Learning Objects Difference via Personal Learning Environments for Developing some Instructional Design and Visual Literacy Skills for Educational Technology Students
Researcher’s name:Maha Mamduh Mohammad Abdelhamid
Language of the Study: Arabic
Academic Degree: Doctor of Philosophy Degree inCurriculum
- Instructionl & Educational Technology
Supervision Committee: Prof. Dr. Zeinab Mohamed Amin;Prof. Dr. Islam Gaber Allam; Dr.Hussein Abdelfattah.
Abstract:
The current research aims to develop educational design and visual culture skills among educational technology students by identifying the impact of the difference in the density of digital learning elements across personal learning environments. To achieve the research objectives
- the experimental method with its quasi-experimental design with three experimental groups was used to study the effect of the variables:Density of digital learning elements across personal learning environments as an independent variable (text/image and audio/video); And educational design skills (analyzing educational tasks/formulating educational objectives/organizing and processing scientific content/choosing a learning strategy/selecting or producing learning resources/educational evaluation) - and visual culture (as dependent variables): The research sample consisted of (90) male/female students from a college Specific Education - Department of Educational Technology. To answer the research questions and test its hypotheses - the experimental treatment material was constructed and measurement tools were prepared (a cognitive test for educational design skills - a product evaluation card - and a visual culture test).The results showed that there is an impact of the density of digital learning elements across personal learning environments in developing the skill performance of educational design and visual culture skills among educational technology students - as video processors came in first place - followed by image - sound - then text - while there is no difference between the density of digital learning elements across Personal learning environments in developing the cognitive aspects of educational design skills. The results also indicated that there is a positive correlation between visual culture and performance of educational design skills. The results were analyzed and interpreted in light of the theoretical framework and previous relevant studies.
Keywords: Density Digital Learning Objects; Personal Learning Environment (PLE); Instructional Design Skills; Visual Literacy Skills

Thesis 2024.
يعد نظام التعليم والتدريب المزدوج بالتعليم الفني بمصر من أهم انظمة التعليم الفني - ويشترك فيه ثلاث جهات متمثلة في - وزارة التربية والتعليم - والوحدات الإقليمية التي تقوم بالمتابعة والإشراف على الطلبة وتوفير الخامات اللازمة للتدريب بالمدارس المنفصلة - وأصحاب المصانع والشركات التي يتدرب بها الطلبة - حيث يتكون نظام التعليم والتدريب المزدوج من مدخلات مادية متمثلة في المباني المدرسية - التجهيزات داخل المعامل والورش - والمناهج الدراسية للتخصصات المختلفة - ومخصصات مالية لمكافآت الطلبه وتوفير خامات التدريب - وموارد بشرية مكونة من المعلمين والإداريين والمدربين والعمال - كما يتكون من عمليات التعليم والتدريب والتقويم والإشراف والمتابعة - وذلك من أجل الحصول على مخرجات تعليمية ماهرة تخدم سوق العمل في التخصصات المختلفة.
وبالرغم من اهتمام الدولة بنظام التعليم والتدريب المزدوج بالتعليم الفني المصري وتطويره
- إلا أن هذا النظام يواجه بعض المعوقات التي ينبغي التغلب عليها لنجاح هذا النظام - كما أنه يحتاج لمجموعة من المتطلبات ليطبق على الوجه الأمثلحيث أن هناك عددًا من الدول التي تمتلك نظمًا متميزة في التعليم والتدريب المزدوج بتعليمها الفني كدولة ألمانيا وروسيا يمكن الاستفادة من خبرتيهما في وضع بدائل مقترحة لتطوير نظام التعليم والتدريب المزدوج بالتعليم الفني بمصر.
مشكلة الدراسة:
يعد نظام التعليم والتدريب المزدوج بالتعليم الفني بمصر من أهم أنظمة التعليم الفني
- وبعد مرور أكثر من خمسة وعشرين عاماً على إنطلاق مشروع التعليم والتدريب المزدوج بالتعليم الفني بمصر إلا أن دراسات تقويم الخطوات التنفيذية - أو النتائج المحصلة من تطبيق هذا النظام خلال مدة ليست بالقصيرة - تعتبر قليلة كما أن معظم الدراسات تناولت أحد جوانب النظام واقتصرت معظمها على دراسات ميدانية بمحافظات مختلفة - ولا شك أن نظام التعليم والتدريب المزدوج بالتعليم الفني يُعد من أهم المشروعات التي تحوز على اهتمام دول العالم ولاسيما النامية منها وذلك باعتبار أن التعليم الفني هو المحور الذي تدور حوله بقية تروس عجلة التقدم لتحريك وتنشيط مسيرة التنمية الاقتصادية والاجتماعية. وعلى الرغم من الجهود المبذولةللنهوض بنظام التعليم والتدريب المزدوج بمصر - إلا أنه هناك مجموعة من العقبات التي تواجهها - ومن خلال عمل الباحثة كمتابع بإدارة التعليم والتدريب المزدوج وجدت العديد من المشكلات التي تواجه تلك المدارس والتي تحول دون تحقيق أهدافها المنشودة في تنمية الاقتصاد والنهوض به.
وتشير بعض الدراسات إلى أن:
• ضعف تطابق مواصفات المدارس مع المعايير المنصوص عليها
- بجانب ضعف الدعم الوزاري لإدارة تلك المدارس في حل المشكلات التي تواجهها - كما أن معظم هيئات التدريس من خارج التربية والتعليم والاعتماد على مهندسي المصانع والشركات في عمليات التدريس مما يؤدي إلى الافتقار للجانب التربوي في عمليات التعليم والتعلم.
• تراجع أصحاب الشركات والمصانع عن الوفاء ببنود العقد المبرم بينهم وبين الطلبة من حيث توفير التدريبات اللازمة مما يؤثر في مكافآت التدريب ورواتب الطلبة.
• تقوم بعض مديريات التربية والتعليم في محافظات مصربإبرام اتفاقيات لتدريب الطلبة مع جهات تدريبية بدون الرجوع لقطاع التعليم الفني بالوزارة.
• انخفاض مستوى خريجي التعليم الفني المزدوج وعدم قدرته على التوافق مع احتياجات سوق العمل ومتطلبات الاقتصاد الأخضر
- الأمر الذي يؤدي إلى عدم توافر المهارات والتخصصات الدقيقة التي يحتاجها سوق العمل من خريجي هذه النوعية من التعليم.
ولقدباتتالحاجةلتطويرنظامالتعليموالتدريبالمزدوجبالتعليمالفنيالمصريتفرضنفسهابقوةوخصوصاًفيضوءالتطوراتوالتغيراتالسياسيةوالاقتصاديةالتيتشهدهامصرمنذمطلعالألفيةالثالثة. ومنذلكيمكنصياغةمشكلةالدراسةفيالسؤالالرئيسالتالي:
ومما سبق يمكن صياغة مشكلة الدراسة في السؤال الرئيس التالي:
كيف يمكنتطوير نظام التعليم والتدريب المزدوج بالتعليم الفني بمصر في ضوء الإفادة من خبرتي ألمانيا وروسيا؟
ويتفرع من السؤال الرئيس الأسئلة الفرعية التالية والتي تستهدف الدراسة الإجابة عنها:
1- ما الاطار الفكري لنظام التعليم والتدريب المزدوج في الفكر المعاصر؟
2- ما ملامح خبرتي ألمانيا وروسيا في نظام التعليم والتدريب المزدوج بالتعليم الفني؟
3- ما أوجه التشابه والاختلاف في نظام التعليم والتدريب المزدوج بدولتي ألمانيا وروسيا ؟
4- ما واقع نظام التعليم والتدريب المزدوج بالتعليم الفني بمصر؟
5- ما المعوقات التي تواجه نظام التعليم والتدريب المزدوج بالتعليم الفني بمصر؟
6- ما البدائل المقترحةلتطوير نظام التعليم والتدريب المزدوج بالتعليم الفني بمصر في ضوء الإفادة من خبرتي ألمانيا وروسيا؟
أهداف الدراسة:
تهدف الدراسة إلى وضع بدائل مقترحة لتطوير نظام التعليم والتدريب المزدوج بالتعليم الفني بمصر في ضوء الإفادة من خبرتي ألمانيا وروسيا وذلك من خلال:
1- التعرف على الاطار الفكري لنظام التعليم والتدريب المزدوج بالتعليم الفني.
2- التعرف على خبرتي ألمانيا وروسيا في نظام التعليم والتدريب المزدوج بالتعليم الفني لديهم.
3- تحديد أهم اوجه التشابه والاختلاف في نظام التعليم والتدريب المزدوج بدولتي ألمانيا وروسيا
4- الوقوف على واقع نظام التعليم والتدريب المزدوج بالتعليم الفني بمصر.
5- معرفة المعوقات الخاصة بنظام التعليم والتدريب المزدوج بالتعليم الفني بمصر.
6- وضع بدائل مقترحة لتطوير نظام التعليم والتدريب المزدوج بالتعليم الفني بمصر في ضوء الإفادة من خبرتي ألمانيا وروسيا.
منهج الدراسة:
في ضوء طبيعة الدراسة
- تتبع الدراسة الحالية المنهج المقارن بأساليبه المتكاملة - لمناسنته لطبيعة الدراسة - كما يتم استخدام مدخل تحليل النظمSystem Analysis Approach) ) - والذي يشير إلى الدراسة الشاملة للإجراءات الخاصة بتجميع المعلومات - وتنظيمها - ونقلها - بهدف تقرير مايجب عمله تقريراً دقيقاً - وكيفية إنجازه وتحديد العناصر المتوفرة لذلك.
حدود الدراسة:
1- الحدود الموضوعية:واقع نظام التعليم والتدريب المزدوج بالتعليم الفني بمصر
- وخبرتي ألمانيا وروسيا في نظام التعليم والتدريب المزدوج.
2- الحدود الزمنية: يتم تطبيق الدراسة الميدانية في العام الدراسي 2023 / 2024م.
3- الحدود المكانية: تم تجميع البياناتمنأربعة محافظات بمصر مُطبق بها نظام التعليم والتدريب المزدوج لتكون ممثلة تمثيلاً جغرافياً لمجتمع الدراسة وهي محافظات (القاهرة – الإسكندرية –الشرقية – بني سويف).
تم اختيار محافظة الشرقيةلأنها تضم عدد32مدرسة من مدارس التعليم والتدريب المزدوج بنوعياته المختلفة
- وكذلك لأنها مقر عمل الباحثة - وتم اختيار محافظات القاهرة - والإسكندرية - وبني سويف - نظرًا لأن كل محافظة من تلك المحافظات لها طبيعتها الخاصة من حيث نوعية الصناعات - مما ينعكس على طبيعة تخصصات التعليم الفني بصفة عامة - ونظام التعليم والتدريب المزدوج بصفة خاصة.كما أن التخصصات القائمة بمدارس التعليم والتدريب المزدوج في محافظة القاهرة - والإسكندرية - والشرقية - وبني سويف - متنوعة ومرتبطة بصناعات مهمة داخل تلك المحافظات - منهاتخصص بناء سفن - وتخصص فني رخام وجرانيت - وفني محطات شبكات مياه الشرب - وفني تشييد وبناء - وفني صناعة أسمدة - وملاحة ونقل دولي - بجانب تخصصات أخرى متعددة.
الحدود بشرية: تتمثل الحدود البشرية في مديري إدارات التعليم والتدريب المزدوج بمديريات التربية والتعليم
- ومديري مدارس التعليم والتدريب المزدوج - ومعلمي مدارس التعليم والتدريب المزدوج.
خطوات الدراسة:
تسير الدراسة وفق الخطوات التالية:
الخطوة الأولى:الإطار العام للدراسة ويشتمل على (مقدمة الدراسة
- ومشكلة الدراسة وتساؤلاتها - وأهداف الدراسة وأهميتها - ومنهجية الدراسة وأداتها - وحدود الدراسة ومصطلحاتها - والدراسات السابقة والتعليق عليها - وأخيراً خطوات الدراسة).
الخطوة الثانية:الإطار النظري لنظام التعليم والتدريب المزدوج بالتعليم الفني
- ويتضمن محورين:
المحور الأول
- خاصبطبيعة نظام التعليم والتدريب المزدوج ونشأة وتطور نظام التعليم والتدريب المزدوج وبيان الفرق بين نظام التعليم الفني التقليدي ونظام التعليم والتدريب المزدوج - وموقع نظام التعليم والتدريب المزدوج في السلم التعليمي - وأنواع نظام التعليم والتدريب المزدوج - و مجالات التخصص في نظام التعليم والتدريب المزدوج - وأهم التحديات التي تواجه نظام التعليم والتدريب المزدوج - والمحور الثاني: ويتضمن مكونات نظام التعليم والتدريب المزدوج من حيث المدخلات والعمليات والمخرجات.
الخطوة الثالثة: وتشملعلى عرض خبرتي ألمانيا وروسيا في نظام التعليم والتدريب المزدوج من خلال المحور الخاص بطبيعة نظام التعليم والتدريب المزدوج
- والمحور الخاص بمكونات النظام من حيث المدخلات والعمليات والمخرجات - وكذلك عمل تحليل مقارن لبيان أوجه التشابه والاختلاف بين الدولتين - وبيان أوجه الإفادة من خبرة الدولتين.
الخطوة الرابعة: وتشمل التعرف على واقع مصر في نظام التعليم والتدريب المزدوج من خلال عرض الواقع النظري لنظام التعليم والتدريب المزدوج
- وأيضاً من خلال الدراسة الميدانية التي تشتمل على (مقدمة - وأهداف الدراسة الميدانية - وإجراءات الدراسة الميدانية عن طريق إعداد أداة الدراسة وتطبيقها - وتحكيم الاستبانة - وإجراءات التطبيق - ومجتمع الدراسة وعينتها - والمعالجة الإحصائية - وتحليل النتائج وتفسيرها).
الخطوة الخامسة: وضع بدائل مقترحة لتطوير نظام التعليم والتدريب المزدوج بالتعليم الفني بمصر
- من خلال الإفادة من خبرتي دولتي المقارنة - وكذلك من خلال دراسة الواقع الميداني لنظام التعليم والتدريب المزدوج بالتعليم الفني بمصر - واختيار البديل المناسب - ومبررات اختيار هذا البديل.
نتائج الدراسة:
أسفرت النتائج العامة للدراسة عن تحديد الواقع النظري والميداني لمدخلات وعمليات ومخرجات نظام التعليم والتدريب المزدوج
- كما أسفرت أيضًا عن وجود العديد من المعوقات الخاصة بنظام التعليم والتدريب المزدوج الخاصة بالمدخلات والعمليات والمخرجات - وكذلك أهم المتطلبات اللازمة لتطوير نظام التعليم والتدريب المزدوج بالتعليم الفني بمصر وهذه المتطلبات خاصةبمدخلات وعمليات ومخرجات نظام التعليم والتدريب المزدوج، ويمكن عرضها فيما يلي:
أولاً: النتائج الخاصة بالواقع النظري والميداني لنظام التعليم والتدريب المزدوج
- وتنقسم إلى:
أ‌- واقع مدخلات نظام التعليم والتدريب المزدوج
- والتي تحققت بمستوى ”متوسط” وهيكمايلي:
1- يُحدد نظام التعليم والتدريب المزدوج أهدافه بدقة
2- توضع فلسفة واضحة نظام التعليم والتدريب المزدوج لدى العاملين به
3- ترتبط فلسفة نظام التعليم والتدريب المزدوج بفلسفة المجتمع المصري
4- يتناسب مستوى الأداء الإداري بمدارس التعليم والتدريب المزدوج مع الأهداف المحددة المطلوب تحقيقها
5- يتوازن أعداد الطلبة بين جميع التخصصات بمدارس التعليم والتدريب المزدوج
6- يتكون الهيكل الإداري بمدارس التعليم والتدريب المزدوج من (شئون العاملين- شئون الطلبة- الأخصائي الاجتماعي)
7- يتوافر معلمين بجميع التخصصات داخل مدارس التعليم المزدوج (المستقلة- فصول ملحقة- مدرسة داخل مصنع)
8- ترتبط سياسة قبول الطلاب بمدارس التعليم والتدريب المزدوج بسياسة التصنيع في مصر
9- يتم تقويم مديري مدارس التعليم والتدريب المزدوج في ضوء مدى تحقيق أهدافه
- واقع مدخلات نظام التعليم والتدريب المزدوج
- والتي تحققت بمستوى ”ضعيف” ومنها مايلي:
10 - تتوافر الكتب الدراسية لجميع التخصصات في نظام التعليم والتدريب المزدوج
11 - يتم تجهيز الورش بمعدات وأجهزة تناسب التدريب العملي في مدارس التعليم والتدريب المزدوج
12 - تتناسب الميزانية المخصصة من قِبل وزارة التربية والتعليم مع المطلوب صرفه من خامات داخل المدارس المستقلة والفصول الملحقة
13 - يتم قبول الطلاب وفقاً لرغباتهم وميولهم المهنية بمدارس التعليم والتدريب المزدوج
ب‌- واقع عمليات نظام التعليم والتدريب المزدوج
- والتي تحققت بمستوى”متوسط” ومنها مايلي:
1- يتناسب عدد الحصص مع النصاب القانوني للمعلمين بمدارس التعليم والتدريب المزدوج
2- ترتبط المواد النظرية بالتدريب العملي في نظام التعليم والتدريب المزدوج
3- يكتسب طلبة نظام التعليم والتدريب المزدوج المهارات الاجتماعية المطلوبة للتكيف مع بيئة العمل
4- يتم تدريب الطلاب وفقاً لتخصصاتهم داخل المؤسسات التدريبية
- واقععملياتنظامالتعليموالتدريبالمزدوج
- والتيتحققتبمستوى ”ضعيف” وهي كمايلي:
5- يتم تدريب المعلمين باستمرار على الجديد في المناهج الدراسية لنظام التعليم والتدريب المزدوج
6- يُمنح مدير المدرسة القدر الكافي من الحرية لاتخاذ القرارات الإدارية التي تتناسب مع ظروف مدرسته
7- يتبع النظام الإداري أسلوب اللامركزية في إدارة مدارس التعليم المزدوج
8- تضم المقررات الدراسية المُقدمة لطلاب مدارس التعليم والتدريب المزدوج أنشطة صفية ولا صفية
9- تنظم المؤسسات التدريبية رحلات علمية لطلاب مدارس التعليم والتدريب المزدوج
ج - واقع مخرجات نظام التعليم والتدريب المزدوج
- حيث تحققت جميعها بمستوى ”ضعيف” وهي كما يلي:
1- يساعد نظام التعليم والتدريب المزدوج في تغيير النظرة المجتمعية للتعليم الفني
2- يعمل نظام التعليم والتدريب المزدوج في حل مشكلة البطالة بالمجتمع المصري
3- يوفر نظام التعليم والتدريب المزدوج عمالة ماهرة مدربة
4- يُسهم نظام التعليم والتدريب المزدوج في رفع مستوى المعيشة للخريجين
5- يساهم نظام التعليم والتدريب المزدوج في رفع مستوى الاقتصاد القومي في مصر
6- توجد أنظمة لتقييم أداء خريجي نظام التعليم والتدريب المزدوج في الوظائف المختلفة
7- تتناسب مخرجات نظام التعليم والتدريب المزدوج مع متطلبات سوق العمل
8- يضمن نظام التعليم والتدريب المزدوج توظيف الخريجين طبقاً لتخصصاتهم
9- يهتم أصحاب الشركات برفع مستوى أداء خريجي نظام التعليم والتدريب المزدوج للاستفادة من قدراتهم المهنية.
10 - تستوعب الشركات جميع خريجي نظام التعليم والتدريب المزدوج للتوظيف
ثانيًا: النتائج الخاصة بمعوقات نظام التعليم والتدريب المزدوج
- وتنقسم إلى ما يلي:
أ‌- معوقات خاصة بمدخلات نظام التعليم والتدريب المزدوج
- والتي تحققت بمستوى ”عالٍ” وهي كما يلي:
1- يتم قبول الطلاب داخل التخصصات وفقًا للمجموع فقط
2- صعوبة انتداب المعلمين للتدريس بمدارس التعليم والتدريب المزدوج المقامة داخل مصنع.
3- غياب وجود كيان مؤسسي لدراسة الخبرات الخاصة بمشاركة القطاع الخاص في تطوير التعليم والتدريب المزدوج
4- غياب وجود قاعدة بيانات توضح احتياجات سوق العمل من العمالة في الصناعات المختلفة
5- تهميش محتوى المقررات الدراسية والتدريب العملي
6- ضعف قناعة أصحاب الأعمال بأهمية التعاون بين المؤسسات الصناعية والمدارس
7- قلة عدد القائمين على التدريب داخل المؤسسات التدريبية
8- ضعف مناسبة الفصول الدراسية للدراسة النظرية في بعض المدارس داخل المصنع
- معوقات خاصة بمدخلات نظام التعليم والتدريب المزدوج
- والتي تحققت بمستوى ”متوسط” وهي كما يلي:
9- تدنينظرةالمجتمعلنظامالتعليموالتدريبالمزدوج
10 - ضعفالتوافقبينمحتوىالمقرراتالدراسيةوالتدريبالعملي
ب‌- معوقات خاصة بعمليات نظام التعليم والتدريب المزدوج
- والتي تحققت جميعها بمستوى ”عالٍ” وهي كما يلي:
1- ضعفمواكبةالمناهجلمتغيراتسوقالعمل
2- استغلالالطلابفيأعمالإضافيةبجانبالتدريب
3- صعوبةتكيفالطلابمعظروفالعملداخلالمصانع
4- ابتعادمحتوىالموادالدراسيةعنالتحديثفيمعظمالتخصصات
5- تقييمالطالبلايعتمدعلىالدرجات،بلعلىتقييمالطالببمستوىجدير/غيرجدير
6- ضعفالاهتمامبتدريبالمعلمينبمدارسالتعليموالتدريبالمزدوجعلىالأجهزةالحديثة
7- قلةالاهتمامبمراجعةكراساتالتقاريرالخاصةبأداءالطلابفيالتدريباتالعملية
8- وجودتلاعبفيرواتبالطلابمنقِبلأصحابالمصانع
9- اعتمادالتقييماتفينظامالمناهجالمبنيةعلىنظامالجداراتنظرياًدونالنظرللمستوىالحقيقيللطالب
10 - ضعفالمتابعةوالإشرافمنالمديريةوالإدارةالتعليميةلبعضالمدارس
11 - إهمالالدراسةالنظريةعلىحسابالتدريبالعمليداخلالمصانع
12 - ضعفارتباطأماكنالتدريببتخصصاتالطلاب
13 - ضعفالتكاملبينمحتوىالموادالنظريةوالموادالعملية
14 - قلةالاهتمامبتدريسموادالأمانالصناعيوالإسعافاتالأولية
15 - قصورالإعلانعننظامالتعليموالتدريبالمزدوجلتسويقهلدىالطلاب
ج‌- معوقات خاصة بمخرجات نظام التعليم والتدريب المزدوج
- والتي تحققت جميعها بمستوى ”عالٍ” وهي كما يلي:
1- قلةالأماكنالمتاحةفيالجامعاتلخريجينظامالتعليموالتدريبالمزدوج
2- غيابوجودضمانلتوظيفجميعالطلاببعدالتخرج
3- قلةالرواتبالمدفوعةلخريجينظامالتعليموالتدريبالمزدوج
4- تدنىمستوىالخريجينبالنسبةلمتطلباتسوقالعمل
5- ضعفالثقةمنقِبلأصحابالشركاتفيمستوىخريجينالتعليمالمزدوج
6- غيابوجودجهاتمختصةلدراسةاحتياجاتسوقالعملمنالتخصصاتالمختلفة
7- وجودقصورفينظامالتغذيةالراجعةلتقييممستوىخريجيننظامالتعليموالتدريبالمزدوج
8- ضعفالإنتاجيةنتيجةقلةالاعتمادعلىالخريجينفيعملياتالإنتاج
ثالثًا: النتائج الخاصة بمتطلبات نظام التعليم والتدريب المزدوج
- وتنقسم إلى ما يلي:
أ‌- متطلبات خاصة بمدخلات نظام التعليم والتدريب المزدوج
- والتي جاءت جميعها بدرجة أهمية ”عالية” وهي كما يلي:
1- تحديدالمواصفاتالمطلوبةفيالطلابعندالالتحاقبنظامالتعليموالتدريبالمزدوج
2- ضمانالتزامالشركاتالمسئولةعنتدريبالطلاببجميعبنودالعقودالمبرمةبينهاوبينالطلاب
3- وضعخطةتدريبيةللطلابمعتمدةمنالجهةالمختصةلكلتخصص
4- مساهمةالشركاتبجميعمواردهافيبرامجالتدريبالخاصةبنظامالتعليموالتدريبالمزدوج
5- الالتزامبوجودهيكلإداريمحددلمدارسالتعليموالتدريبالمزدوج
6- تعاونالجهاتالمسؤولةعنتنفيذنظامالتعليموالتدريبالمزدوج
7- إعدادجيدللمعلمينوالمدربينالمتخصصينفينظامالتعليموالتدريبالمزدوج
8- تجهيزالمدارسبمعاملومختبراتوغرفرسموفصولدراسيةمناسبة
9- تنويعمصادرتمويلنظامالتعليموالتدريبالمزدوج
10 - تطويرالمناهجالدراسيةطبقاًلمتغيراتسوقالعمل
ب‌- متطلبات خاصة بعمليات نظام التعليم والتدريب المزدوج
- والتي جاءت جميعها بدرجة أهمية ”عالية” وهي كما يلي:
1- تعاونالحكومةوأربابالعمللتوسيعقاعدةالعمالةالماهرةالمتاحةللشركات
2- الاهتمامبتدريبالمعلمينلمواكبةمتغيراتسوقالعمل
3- قيامالمؤسساتالتدريبيةبتعويضالنقصفيمواردالتدريبداخلمدارسالتعليموالتدريبالمزدوج
4- إكسابالطلابالكفاءاتالاجتماعيةللتعاملمعمتطلباتالعملاليومية
5- قيامالجهاتالمختصةبمتابعةعملياتالتدريبداخلالمؤسساتالتدريبية
6- تفعيلالاستخدامالكامللمرافقالإنتاجوالمعداتالخاصةبالمؤسساتالتدريبية
7- تدعيماللامركزيةفيإدارةمدارسالتعليموالتدريبالمزدوج
8- قيامالشركاتبتحديدعددساعاتالتدريبحسبالمهنةوالتخصص
9- وجودمرونةتمكنالطلابمنإمكانتغييرالتخصصوفقًالرغباتهم
10 - تعددمساراتالالتحاقبنظامالتعليموالتدريبالمزدوج
ج‌- متطلبات خاصة بمخرجات نظام التعليم والتدريب المزدوج
- والتي جاءت جميعها بدرجة أهمية ”عالية” وهي كما يلي:
1- تقييممستوىأداءخريجيمدارسالتعليموالتدريبالمزدوجفيالوظائفالمختلفةبعدالتخرج
2- إقامةروابطبينالقطاعالعاموالخاصوبينخريجينظامالتعليموالتدريبالمزدوج
3- إتاحةالتعليمالجامعيللمتفوقينالراغبينفياستكمالالدراسةالجامعية
4- استثمارجميعالشركاتلقدراتخريجينالتعليموالتدريبالمزدوج
5- وجودنظامللتنبؤباحتياجاتالشركاتمنالعاملينالفنيين
6- توظيفالشركاتلجميعالخريجينحسبمستوياتهم
7- متابعةوزارةالتربيةوالتعليملخريجيالمدارسفيالوظائفالمختلفة
8- تطبيقنظامالتغذيةالراجعةفيتحسينمستوىالنظامباستمرار
9- تدريبالخريجينعلىإقامةمشاريعخاصة
• فيما يخص مقترحات عينة الدراسة لتطوير نظام التعليم والتدريب المزدوج بالتعليم الفني بمصر
جاءت مقترحات العينة من الإجابة على السؤال المفتوح في الاستبانة ( من واقع خبرتكم
- ما أهم مقترحاتكم لتطوير نظام التعليم والتدريب المزدوج بالتعليم الفني بمصر؟) - فقد كانت مقترحات العينة متضمنة في متطلبات تطوير نظام التعليم والتدريب المزدوج بالنسبة للمدخلات والعمليات - والمخرجات - التي حددت في المحور الثالث من الاستبيان - ولم تأتِ العينة بجديد.
وفي ضوء الإفادة من خبرتي ألمانيا وروسيا
- ونتائج الدراستين النظرية والميدانية - تم اقتراح أربعة بدائل لتطوير نظام التعليم والتدريب المزدوج بالتعليم الفني بمصر - وهي: 1- إنشاء هيئة وطنية مختصة بنظام التعليم والتدريب المزدوج - 2- زيادة فعالية المدارس المنشأة داخل مصنع - 3- تطوير سياسة نظام التعليم والتدريب المزدوج - 4- البديل التكاملي لتطوير نظام التعليم والتدريب المزدوج - وبعد الموازنة بين البدائل الأربعة تم اختيار البديل الرابع التكاملي؛ لأنه يجمع بين مميزات البدائل الثلاثة السابقة - ويحاول تلافي المعوقات الخاصة بتطبيق تلك البدائل - فكل بديل من البدائل السابقة يحتوي على بعض المقترحات التي لا يمكن الاستغناء عنها في تطوير نظام التعليم والتدريب المزدوج بالتعليم الفني بمصر

Thesis
هدفت الدراسة إلى التحقق من فاعلية برنامج لتنمية التحصيل لمقرر الجغرافيا لتلاميذ المرحلة الإبتدائية ذوي صعوبات التعلم، أعتمدت الدراسة علي المنهج شبه التجريبى للتحقق من فروض الدراسة، وإستخدمت عينتان، العينة الأولى للتحقق من الخصائص السيكومترية للإختبار التحصيلى، تكونت من 28 تلميذ وتلميذة من تلاميذ الصف الرابع الابتدائي، الثانية الأساسية قسمت إلي مجموعة تجريبية قوامها(10) تلاميذ والمجموعة الضابطة قوامها (10)تلاميذ من تلاميذ الصف الرابع الابتدائي ذوي صعوبات التعلم، تم إستخدام برنامج الرحلات المعرفية عبر الويب الذى قدم إلكترونيًا من خلال تطبيقzunal، فى صورة 22 جلسة، بواقع جلستان أسبوعيا،كانت مدة الجلسة 45 دقيقة، توصلت نتائج الدراسة إلي وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين القياسين القبلي والبعدي في الإختبار التحصيلى لصالح القياس البعدي للمجموعة التجريبية، كما توصلت النتائج إلى وجود فروق دالة بين المجموعة الضابطة والتجريبية في القياس البعدي للإختبار التحصيلي لصالح المجموعة التجريبية.
الكلمات المفتاحية: الرحلات المعرفية عبر الويب، التحصيل الدراسي، صعوبات التعلم

Thesis 2024.
هدفالبحث :
قياس فاعلية برنامج قائم على الخيال الأدبى لتنمية مهارات النقد والإبداع اللغوى لدى طلاب شعبة اللغة العربية بكلية التربية
وقد استخدم البحث المواد الأدوات الآتية:
1- الأدوات:
 اختبار مهارات النقد الأدبي.
 اختبار مهارات الإبداع االلغوى.
2- مادة المعالجة التجريبية:
 البرنامج المقترح .
وتم التوصل إلى النتائج الآتية::
- يوجد فرق ذو دلالة إحصائية بين متوسطي درجات المجموعتين التجريبية والضابطة في القياس البعدي لاختبار مهارات النقد الأدبي ومهارات الإبداع االلغوى لصالح طلاب المجموعة التجريبية”.
- يوجد فرق ذو دلالة إحصائية بين متوسطي درجات طلاب المجموعة التجريبية في القياسين القبلي والبعدي لاختبار مهارات النقد الأدبي ومهارات الإبداع االلغوى لصالح القياس البعدي”.
- لا يوجد فرق ذو دلالة إحصائية بين متوسطي درجات طلاب المجموعتين الضابطة والتجريبية في القياس القبلي في اختبار مهارات النقد الأدبي ومهارات الإبداع االلغوى .
التطبيقات العملية: يمكن أن يُسهم هذاالبحث في:
1. إلقاء الضوء علي أهمية التدريس وفق الخيال الأدبي؛ لمواكبة البرامج والنظريات الحديثة في الحقل التربوى التى التفكير بالتخيل والإبداع ويُمكن تحسينه من خلال التدريس.
2. لفت أنظار المعلمينلتنمية مهارات النقد الأدبي ومهارات الإبداع االلغوىوالتي تساعد المتعلمين علي استخدام الأدلة والبراهين في حياتهم ، وتوسع خبراتهم ، وتنمية جوانب التفكير لديهم.
3. إتاحة الفرصة لاستثمارات قدرات الطلاب المعلمين التحليلية والنقدية والإبداعية والعملية.
4. تقديم اختبار لمهارات النقد الأدبي وآخر لمهارات الإبداع االلغوىيمكن أن يفيد الباحثين فيما بعد.
الكلمات المفتاحية:( االخيال الأدبي -النقد الأدبي - الإبداع اللغوي - طلاب شعبة اللغة العربية - كلية التربية )

Thesis 2024.
Administrative development works to establish administrative systems and methods correctly in order to contribute to achieving progress in various fields. Administrative development is based on well-established and developed internal capabilities represented by a driving and growing economic ability - an interactive and participatory social ability - a conscious and directed political ability - and an administrative ability that provides modern technological means. Which seeks to raise the efficiency of work - get rid of regulations and rules that disrupt the workflow - work to achieve consistency and integration between specializations - so that the desired goals are achieved - and try to develop existing systems and introduce everything new in order to expand and develop.
Administrative development represents all administrative development efforts through training
- consultation - field research - information and communications technology - e-government - and effective legislation to achieve balances among stakeholders in society.
Sustainable management in educational institutions is necessary to maintain a positive school culture
- high morale among members of the school community - the participation of all members of the school community in setting the school’s vision and mission - and an important factor in determining the academic growth of students and the professional growth of members of the school community - and makes members of the school community their responsibility Shared - and is considered an important element in achieving long- and short-term goals. Sustainable management is based on the good practices of the educational institution and its competitiveness - and managing it in a sustainable manner to be a priority goal in all advanced educational policies. Official language schools are also among the educational institutions in Egypt that are located on It is responsible for educating students - and was established to meet the needs of a large sector of the Egyptian people who want to educate their children.
The study problem and its questions
The current situation of public language schools in Egypt indicates many problems with regard to the low performance of leadership and administrative work
- the steps of school work - and the weakness of administrative development in terms of planning - organization - decision-making and oversight. Among the manifestations of this deficiency are the following

Thesis 2024.
This research aimed to extend prior literature that focuses on the impact of comprehensive
income presentation formats on investors’ usefulness. It examined the risk relevance of
comprehensive income volatility on a sample of 74 non-financial publicly traded firms
- listed
on the Egyptian Stock of Exchange
- over the period from 2014 to 2019. Two years (2014 &
2015) before the implementation of adjustments to the Egyptian Accounting Standard No. (1)
issued in 2015
- and four years after the implementation (2016-2019). The findings revealed
that comprehensive income volatility and the incremental volatility of comprehensive income
over net income provide risk-relevant information regarding the firm’s total equity risk
-
whereas none of the income volatility measures captures any relevant information concerning
firms’ market risk. The findings suggest that comprehensive income volatility captures risk
factors not reflected in net income volatility. Moreover
- investors in the Egyptian stock market
are affected by the “Format” of presenting comprehensive income
- which implies that the
Egyptian stock market is not efficient under a semi-strong form. Investors incorporate
comprehensive income volatility and the incremental volatility of comprehensive income over
net income into equity valuation only when comprehensive income is reported saliently in a
separate statement. The findings conform with the “bounded rationality”
- “incomplete
revaluation hypothesis” and “the limited attention hypothesis”. In addition
- applying
international financial reporting standards (IFRS) enhances the efficiency of the Egyptian
capital market.
Keywords: Comprehensive Income Volatility
- Net Income Volatility - Market Risk - Equity
Risk
- Stock Prices - Presentation Format - Risk-Relevance - Equity Valuation

Thesis 2024.
In an increasingly competitive destination market - effective communication is unquestionably a key feature for the development of a strong country brand. Despite the notable adoption of Integrated marketing communications (IMC) across various contexts - its suitability for destinations has been neglected in the tourism literature. Moreover - implementing IMC poses greater complexities when applied at the national level compared to the company level.
As a result
- this research embraces IMC as a methodology within the context of country branding. It aims to assess the current perceptions of Egypt among potential international tourists and evaluate the effectiveness of various IMC tools including traditional media advertising - social media - websites - influencers - and events in shaping Egypt’s image from a tourist perspective. Furthermore - the research investigates the consequences of cultivating a positive country image for Egyptian tourism.
To achieve these objectives
- a mixed-methods approach was utilized. Qualitative data were gathered through semi-structured interviews with international students and staff from the University of Exeter - which were analysed thematically. Additionally - a quantitative study involved administering 365 online questionnaires via Qualtrics - distributed through Prolific - with data analysed using Partial Least Squares structural equation modelling (PLS-SEM) on 334 valid responses.
The findings substantiate the critical role of IMC tools in forming a favorable country image. Specifically
- advertising - government websites - influencers - and social media were identified as direct triggers of a favourable Egypt image. The results further revealed that both cognitive and affective dimensions of image impact tourists’ intentions to visit; notably - only the affective image significantly influences perceived value.
This research provides essential insights for tourism marketers
- emphasising the need to reassess the role of IMC tools in fostering an image - which can lead to increased visit intentions and positive perceived value. The study makes a dual contribution: it pioneers the empirical examination of IMC in the context of country branding and demonstrates the effectiveness of IMC in creating a favourable image within the Egyptian tourism sector amidst recent challenges.
Keywords:
Integrated Marketing Communications
- Country Image - Perceived Value - Visit Intention - Egypt - In an increasingly competitive destination market - effective communication is unquestionably a key feature for the development of a strong country brand. Despite the notable adoption of Integrated marketing communications (IMC) across various contexts - its suitability for destinations has been neglected in the tourism literature. Moreover - implementing IMC poses greater complexities when applied at the national level compared to the company level.
As a result
- this research embraces IMC as a methodology within the context of country branding. It aims to assess the current perceptions of Egypt among potential international tourists and evaluate the effectiveness of various IMC tools including traditional media advertising - social media - websites - influencers - and events in shaping Egypt’s image from a tourist perspective. Furthermore - the research investigates the consequences of cultivating a positive country image for Egyptian tourism.
To achieve these objectives
- a mixed-methods approach was utilized. Qualitative data were gathered through semi-structured interviews with international students and staff from the University of Exeter - which were analysed thematically. Additionally - a quantitative study involved administering 365 online questionnaires via Qualtrics - distributed through Prolific - with data analysed using Partial Least Squares structural equation modelling (PLS-SEM) on 334 valid responses.
The findings substantiate the critical role of IMC tools in forming a favorable country image. Specifically
- advertising - government websites - influencers - and social media were identified as direct triggers of a favourable Egypt image. The results further revealed that both cognitive and affective dimensions of image impact tourists’ intentions to visit; notably - only the affective image significantly influences perceived value.
This research provides essential insights for tourism marketers
- emphasising the need to reassess the role of IMC tools in fostering an image - which can lead to increased visit intentions and positive perceived value. The study makes a dual contribution: it pioneers the empirical examination of IMC in the context of country branding and demonstrates the effectiveness of IMC in creating a favourable image within the Egyptian tourism sector amidst recent challenges.
Keywords:
Integrated Marketing Communications
- Country Image - Perceived Value - Visit Intention - Egypt


من 386
 







Powered by Future Library Software.All rights reserved © CITC - Mansoura University. Sponsored by Mansoura University Privacy Policy