الفهرس 
الباب الأول: القِراءاتُ القرآنيةُ الواردةُ في المُعْجَمِ الكَبيرِيوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام
 |  | from | 551 |  |  |
| | | from | 551 | | |
المستخلص
ملخص الرسالة باللغة العربية
قمت في هذه الرسالةِ بجمع القراءات القرآنية المتعلقة بالجذور من حرف الهمزة إلى آخر حرف الزاي، موزِّعًا إياها على أبوابِ المعجَمِ الكَبيرِ من حيثُ الأَفعالُ والأَسماءُ، مُبيِّنًا موقِفَهُ مِنها، واقتضت الدراسةُ تقسيمَ الرسالةِ إلى ثَلاثَةِ أَبوابٍ، في كلِّ بابٍ فَصلانِ، وذلِكَ على النَّحْوِ التالي:
الباب الأول- القِراءات القرآنية الواردة في المعجم الكبير، وهو فَصْلانِ:
1- ما ورَدَ من القراءات القرآنية في باب الأفعال.
2- ما وردَ من القراءات القرآنية في باب الأسماء.
الباب الثاني- القراءات القرآنية التي فاتت المعجم الكبير استشهادًا، وهو فصلان:
1- قراءاتٌ فاتت المعجم الكبير في باب الأفعال استشهادًا.
2- قراءاتٌ فاتت المعجم الكبير في باب الأسماء استشهادًا.
الباب الثالث- القراءات القرآنية التي فاتت المعجم الكبير استشهادًا وتأثيرًا، وهو فَصلانِ:
1- قراءاتٌ فاتت المعجم الكبير في باب الأفعال استشهادًا وتأثيرًا.
2- قراءاتٌ فاتت المعجم الكبير في باب الأسماء استشهادًا وتأثيرًا.
ففي الباب الأول عالجت القراءات الواردة، وبيَّنتُ ما وُفِّقَ فيه المعجم الكبيرُ وما أخطأ فيه، من حيث الصيغةُ أو التركيبُ أو الدلالة.
وفي الباب الثاني خصصته للقراءات التي تفيد المعجم الكبير من حيث الاسْتشهادُ فقط، أي لن تضيف صيغة جديدة ولا تركيبا جديدا ولا دلالةً جديدة، بل هي استشهادٌ لصيغة أو تركيب أو دلالة موجودة في المعجم الكبير.
وفي الباب الثالث خصصته للقراءات التي تفيد المعجم الكبير من حيث الاسْتشهادُ مع التأثيرِ على مداخِلِهِ من حيثُ الصيغةُ، أوِ التركيب، الدّلالةُ فهي اسْتدراكٌ على ما فات المعجم الكبير.
وقامت الدراسة التحليلية في الأبواب الثلاثة من أول حرف الهمزة إلى آخر حرف الثاء، ثم الدراسة الإحصائية بداية من حرف الجيمِ إلى آخر حرف الزايِ.
ثم ذَيَّلْتُ البحث بخاتمة تحتوي أم النتائج، وبقائمة المصادر والمراجع ثم الفهارس العامة، ثم ملخص الرسالة عربي والملخص الإنجليزي.