Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
أساليب المعاملة الوالدية وعلاقتها بمستوى الانجاز لدى ناشئي السباحة/
المؤلف
هندي، كريم فتح الله محمد
هيئة الاعداد
باحث / كريم فتح الله محمد هندي
مشرف / رامــي عمــرو جــاد
مشرف / محمد جودة قنديل
مشرف / محمود فكري الفار
الموضوع
التربية الرياضية. علم النفس التربوى. السباحة.
تاريخ النشر
2023
عدد الصفحات
92 ص. :
اللغة
العربية
الدرجة
ماجستير
التخصص
علم النفس الرياضي
تاريخ الإجازة
1/1/2023
مكان الإجازة
جامعة بنها - كلية التربية الرياضية - الصحة الرياضية
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 189

from 189

المستخلص

لقد تأثرت المجتمعات الإنسانية على مر الأزمنة بما اخذته من الديانات فقد كان الأنبياء في رسالاتهم معلمين ، وما جاءوا به كان أساس إنسانية الإنسان ، والتي كان لها الأثر التربوي الذي لا يحتاج إلى نقاش ، وكان الهدف الأسمى .
وتواجه الفرق الرياضية في العصر الحديث العديد من التحديات عند المشاركة في اللقاءات التنافسية أو البطولات والدورات المختلفة مما قد يؤثر في تماسكها وتلاحمها وبالتالي في تحقيق الإنجازات الرياضية.
وتعتبر السباحة التنافسية كما يراها ”روبرت وآخرون )۱۹۹۰) Robert , et all” أنها موقف إختبار ضاغط على السباح يحاول فيه تحقيق أفضل إنجاز رقمی تحديا مع ذاته أو مع المنافس ، ويتوقف نجاح السباح في تحقيق أفضل إنجاز رياضي على خصائصه النفسية التي تساعده على التعامل مع موقف المنافسة بفاعلية وكفاءة.
ويشير ”أسامة كامل راتب ، محمد على (1995)” إلى أن الناشئ الرياضي بشكل عام وفي السباحة بصفة خاصة يواجه العديد من العوامل النفسية المؤثرة في مستوى إنجازه الرقمي منها عوامل مرتبطة باباتجاهات الأباء والمدربين واخری مرتبطة بخصائص المنافسة الرياضية و عامل ثالث وعادة هي الأكثر أهمية مرتبط بالخصائص النفسية للناشئ.
وتذكر ”نهاد سمير واخرون (2018م) ” نقلا عن ”الان جولدبرج (2007م), Alan Goldberg” إلى أن مسابقات السباحة يتم الفوز بها أو خسارتها قبل أن يبدا السباق، فالسباح الذي يمتلك قدرات نفسية والقدرة على مواجهة الضغوط والتفكير الإيجابي، قادر على تحقيق الفوز، حيث أن التفكير الزائد او التفكير السلبي يؤثر بشكل مباشر بالسلب على نتيجة السباق.
وتشير ”جولي راي (2003) Jolly Ray” إلى أن عدم ثبات الأداء اثناء المنافسات يعزى بالدرجة الأولى إلى العوامل النفسية والتي يأتي في مقدمتها عدم تركيز الانتباه، وفقدان الثقة بالنفس، والإحباط والاستسلام عند الشعور بالضغط فالسباح الناشئ الذي يمتلك مهارات نفسية يستطيع أن يؤدي بثبات، مع مراعاة أن المهارات النفسية يمكن تعلمها فهي سمة مكتسبة وليست وراثية.
كما أن الحاجة للإنجاز تحدد على أنها حرص الفرد على أن يقوم بجهود مستمرة ومتكررة للوصول للشىء الصعب وأن يعمل بغرض واحد نحو هدف عال أو بعيد وان يتمتع بالتنافس وأن يمارسن قوة الإرادة أما من حيث الاندماجات والتفريعات , كما أبری ”مواری” أن الحاجة للإنجاز يمكن أن تندمج فعلا مع أي حاجة اخرى وهو يعتقد أن الحاجة للإنجاز تندرج تحت الحاجة للتفوق وأن سبل إشباع الحاجة إلى الإنجاز تتحدد على حسب نوع الإهتمام أو الميل فالحاجة إلى الإنجاز في المجال العقلي متلائمة على هيئة رغبة في الإمتياز العقلي والحاجة إلى الإنجاز في المجال الرياضي تكون على هيئة رغبة في الإمتياز الرياضی.
كما أن تحقيق الإنجاز في بطولات السباحة الأولمبية والعالمية وتحقيق الأرقام القياسية في أنواع السباحة كافة يتطلب حالة من الاستعداد الكامل والتدريب بخطط مناسبة وفاعلة لتحقيق هذا الانجاز.
ويوضح زموري بلقاسم (2020) أن الأداء الحركي الرياضي لا يعتمد فقط على الإمكانات البدنية والإمكانات المعرفية للرياضيين، بل يعتمد أيضا على الإمكانات العقلية والانفعالية لهم، حيث يعاني أغلبية الرياضيين في المستوى العالي في كثير من الأحيان من الإخفاق في المنافسات الرياضية، وعدم تحقيق النتائج الإيجابية رغم مستواهم العالي فنيا في مختلف التخصصات الرياضية سواء كانت رياضات فردية أو جماعية، ويمكن ارجاع ذلك ايضا الى العوامل البيئية والتي تشمل : السكن الصحي والحياة العائلية المنتظمة وإختيار الأصدقاء والراحة والاستقرار.
ويشير ”محمد حسن علاوی (۲۰۰۲)إلى أن معظم الأبطال على المستوى الدولي يتقاربون لدرجة كبيرة من حيث المستوى البدني والمهاري والخططي ونتيجة لذلك فان هناك عاملا هاما یحدد نتيجة كفاحهم اثناء المنافسات في سبيل الفوز وهو العامل النفسي .
ويضيف ” أسامة كامل راتب” (2004) أن سر التفوق في المنافسات الرياضية يعتمد أساسا على مدى استفادة الرياضي من قدراته النفسية والعقلية بجانب قدراته البدنية، وذلك لأن الأداء الرياضي الناجح هو نتاج للقوي البدنية والنفسية، وهما كوجهي العملة لا نستطيع أن نفصل بينهما.
ويجمع علماء النفس من جميع الاتجاهات على أن أساليب المعاملة الوالدية التي يتبعها الآباء في تنشئة أطفالهم لها أكبر الأثر في بناء شخصياتهم في الكبر
يلعب المناخ الأسري دوراً مهماً في تنمية قدرات الفرد، حيث يحقق المناخ الملائم أهم مطالب النمو النفسي والاجتماعي؛ لأن الفرد في ظل هذا المناخ يتعلم التفاعل الاجتماعي ويتعلم المشاركة في الحياة اليومية، كذلك يتعلم الاستقلال الشخصي، والفرد في كل ذلك يتأثر بالأسرة.
وتمثل الأسرة الوسيط الذي ينقل جميع المعارف والمهارات والاتجاهات والقيم الدينية والأخلاقية التي تسود المجتمع، بعد أن تترجمها إلى أساليب عملية في تنشئة الأبناء، متمثلة في توفير المجال الكافي لهم لمتابعة ميولهم وهواياتهم داخل المنزل وخارجه، ومناقشتهم في الموضوعات التي تهمهم وتشجعهم على الاطلاع .
وتشير سوسن عباس (2005) إن استخدام الآباء والأمهات للأساليب السيئة من العوامل المؤثرة على صحة الأبناء النفسية ومن مظاهر هذه الأساليب القسوة والتساهل الشديد والحماية الزائدة والإهمال مما يؤثر على شخصية التلاميذ وصحتهم النفسية، ويعرضهم لبعض المشاكل المختلفة كضعف الانتباه والنشاط الزائد وسلوك التنمر .
ثانياً: مشكلة البحث:
ورغم اهتمام أغلب الدراسات بأساليب المعاملة الوالدية وتنوع متغيراتها، فإنها لم تنل القدر الكافي من الدراسة والبحث مع متغير مستوى الانجاز الذي يتعرض في مرحلة المراهقة المبكرة ما بين (١٢-١٥) سنة، أي ما يقابل المرحلة الإعدادية من التعليم، وهذا يؤثر بطبيعة الحال في حياة وسلوك الناشئن في مراحل النمو الأخرى.
ومن خلال خبرة الباحث العلمية والعملية في مجال تدريب السباحة ومن خلال الخبرة الميدانية لوحظ – أنه في بعض الأحيان لا يحقق السباح إنجازا أو المستوي الرقمي المطلوب منه خلال المنافسة وفقا لمؤشراته التدريبية أثناء الموسم ما يمثل لغزا للمدربين – وبالبحث قد لوحظ أن تحقيق إنجاز أو مستوى رقمي متقدم في الرياضة عامة والسباحة خاصة لا يقتصر فقط علي جودة البرنامج التدريبي، ولكنه يحتاج إلى تكامليه وتوازنيه في البيئة العامة للسباح، وهي أن يكون السباح على إستعداد بدني ومهاري لأداء المنافسات مع ضرورة وجود مناخ أسري إيجابي مناسب له، علي عكس التواجد في بيئة سلبية وتفكك وعدم استقرار وكثرة المشكلات الاسرية، وفي حالة وجود تناقض بين إستعداد السباح بالفورمة الرياضية فنيا وبدنيا مع عدم توافر مناخ أسري ايجابي قد يكون أحد الأسباب الرئيسية التي تؤدي في النهاية لعدم تحقيق مستوى إنجاز عالي، ومن هنا جاءت فكرة هذا البحث وهو ما يحاول الباحث الوصول اليه من خلال الإجابة على هذا التساؤل الآتي ( هل يوجد علاقة بين أساليب المعاملة الوالدية ومستوى الانجاز لدى ناشئ السباحة؟ ).
ثالثاً:- أهمية البحث
تكمن أهمية الدراسة في اهمية الموضوع الذي نتناوله ، حيث تتمثل اهميتها فيما يأتي :
الأهمية النظرية : تتضح الأهمية النظرية لهذا البحث من خلال :-
- ندرة الدراسات والأبحاث التي بحثت أساليب المعاملة الوالدية وعلاقتها بمستوى الانجاز لدى ناشئي السباحة .
- تبرز أهمية البحث في كونه تسليط الضوء على أساليب المعاملة الوالدية ومستوى الانجاز لدي ناشئي السباحة .
الأهمية التطبيقية : تتضح الأهمية التطبيقية لهذا البحث من خلال :-
- ما تسفر عنه من نتائج تساعد القائمين على التربية الرياضية بالتعرف على مدى اهمية أساليب المعاملة الوالدية و مستوى الانجاز لدى أفراد العينة .
- وضع مادة علمية في متناول المدربين للاستعان بها في تحسين معاملة الوالدين لدى ناشئ السباحة للارتقاء بالمستوى الرياضي في السباحة .
- الاستفادة من نتائج الدراسة في تطبيق نظام افضل في تدريب السباحة من الاهتمام بالناحية النفسية للسباح .
رابعاً:- هدف البحث
يهدف البحث إلى التعرف على أساليب المعاملة الوالدية وعلاقتها بمستوى الانجاز لدى ناشئي السباحة وذلك من خلال :-
- بناء مقياس أساليب المعاملة الوالدية لدى السباحين.
- التعرف على مستوى أساليب المعاملة الوالدية لدى السباحين .
- التعرف على مستوى الإنجاز لدى السباحين .
- التعرف على العلاقة بين أساليب المعاملة الوالدية ومستوى الإنجاز لدى ناشئ السباحة .
خامساً:- تساؤلات البحث :
تحقيقاً لأهداف البحث وضع الباحث مجموعة من التساؤلات التالية :-
• ما مستوى أساليب المعاملة الوالدية لدى ناشئ السباحة ؟
• هل يوجد فروق في أساليب المعاملة الوالدية بين الأب و الأم ؟
• هل يوجد علاقة بين أساليب المعاملة الوالدية ومستوى الإنجاز لدى الناشئين ؟
إجراءات البحث
- منهج البحث:
إستخدم الباحث المنهج الوصفى بالأسلوب المسحى بخطواته واجراءاته وذلك لمناسبته لطبيعة البحث وتحقيقا لأهدافه.
- مجتمع البحث:
تحدد مجتمع البحث الحالي من ناشئي السباحة بنادي حدائق الاهرام بمحافظة الجيزة المسجلين في الاتحاد المصري للسباحة والبالغ عددهم (179) ناشئ من مواليد 2006م للموسم الرياضي (2021 – 2022م)
- عينة البحث:
تم اختيار عينة البحث الاساسية بالطريقة العمدية وتشمل (60) ناشئ من ناشئي السباحة بنادي حدائق الاهرام بمحافظة الجيزة من ذوي المستويات (المرتفع ، المتوسط ، المنخفض) بواقع عدد (20) ناشئ لكل مستوى .
كما قام الباحث باختيار عينة الدراسة الإستطلاعية عددها (30) ناشئ من ناشئي السباحة من ذوي المستويات (المرتفع ، المتوسط ، المنخفض) بواقع عدد (10) ناشئين لكل مستوى من مجتمع البحث وخارج العينة الأساسية.
-أدوات ووسائل جمع البيانات:
إستخدم الباحث الأدوات والوسائل التي تساعد علي تحقيق هدف الدراسة والتعرف علي أساليب المعاملة الوالدية وعلاقتها بمستوى الانجاز لدى ناشئي السباحة بنادي حدائق الاهرام بمحافظة الجيزة المسجلين في الاتحاد المصري للسباحة وهي على النحو التالي :
4- القياسات الاساسية ( القياسات الأنثروبومترية )
5- مقياس أساليب معاملة الوالدين ( إعداد الباحث )
6- تحديد مستوى الانجاز لدى السباحين ( قيد البحث )
1- القياسات الاساسية ( القياسات الأنثروبومترية ) :
- الطول : عن طريق إستخدام جهاز الرستاميتر ( سم )
- الوزن : عن طريق إستخدام الميزان الطبي. (كجم)
- السن : عن طريق سجلات المدرسة ( تاريخ الميلاد ).
-الدراسة الاستطلاعية
تم إجراء الدراسة الاستطلاعية في الفترة من 6/11/2022م وحتی24/11/ 2022م حيث تم توزيع المقياس بمعرفة الباحث وبتوجيهات من المشرفين وذلك على عينة البحث وقد بلغ عددها (30) ناشئ من ناشئي السباحة من ذوي المستويات ( المرتفع ، المتوسط ، المنخفض) بواقع عدد (10) ناشئين لكل مستوى وقد تم اختيارها من المجتمع الاصلي وخارج العينة الأساسية ولها نفس الخصائص والشروط. وقد أسفرت هذه الدراسة عن :
- التأكد من مدى جدية أفراد العينة في التعامل مع استمارة المقياس .
- التأكد من مدى وضوح صياغة العبارات مع توضيح الغامض منها .
- التأكد من تقنين المقياس بإجراء المعاملات العلمية الصدق – الثبات .
- الدراسة الأساسية :
بعد التأكد من صلاحية استمارة المقياس لكل من ناشئي السباحة بنادي حدائق الاهرام من ذوي المستويات (المرتفع ، المتوسط ، المنخفض) بمحافظة الجيزة ، قام الباحث بتطبيق استمارة المقياس في صورتها النهائية على أفراد عينة البحث الأساسية كل مستوى على حداة والتي تم اختيارها بالطريقة العمدية عن طريق الجهاز الفني للسباحة بالنادي وتقسيمهم الى مستويات (المرتفع ، المتوسط ، المنخفض) حيث بلغ عدد أفرادها (30) ناشئين لكل مستوى ، وذلك في الفترة من 4 /12/2022م وحتى 29 / 12 / 2022م ، ثم تلي ذلك تفريغ البيانات المتجمعة في الاستمارات المعدة لهذا الغرض تمهيدا لمعالجة البيانات إحصائيا.
-المعالجات الإحصائية:
قام الباحث بتجميع البيانات بدقة بعد الانتهاء من إجراءات التطبيق وتنظيمها ومعالجتها إحصائياً باستخدام برنامج ( SPSS ) ، حيث تم استخدام المعالجات الإحصائية التالية :
- المتوسط الحسابي .
- الوسيط .
- الإنحراف المعياري .
- معامل الإلتواء .
- معامل الإرتباط البسيط ” بيرسون ” .
- إختبار ” ت ” لمجموعتين ” مستقلتين .
- تحليل التباين أحادي الإتجاه .
- أقل فرق معنوي (L.S.D) .
- التكرارات (ك) ، النسبة المئوية (%) .
الاستخلاصات والتوصيات
أولاً : الاستخلاصات:
في ضوء أهداف وتساؤلات البحث ، ومن نتائج التحليل الإحصائي قد استخلص الباحث بعض الاستخلاصات وفي حدود عينة الدراسة ، يوضح التعرف على أساليب المعاملة الوالدية وعلاقتها بمستوى الانجاز لدى ناشئي السباحة وتضح ذلك ما يلي :-
- كانت إستجابات لاعبي المستوى العالي عينة الدراسة حول (معاملة الأب) :
4. يعزز لدى الشعور بالمسئولية في التمارين
5. يفتح قلبه وعقله ويتقبل كلامي معه
6. يوفر لي المتطلبات التي احتاجها للتمرين ويحضرها لي
- كانت إستجابات لاعبي المستوى العالي عينة الدراسة حول (معاملة الأم) :
4. السماح لي بالقيام بأي نشاط خارج اطار المدرسة والرياضة
5. تحرص علي معرفة وجهة نظري في التمارين
6. تجبرني على حضور التمارين دوما
- كانت إستجابات لاعبي المستوى المتوسط عينة الدراسة حول (معاملة الأب) :
4. يجبرني على حضور التمارين دوما
5. السماح لي بالقيام بأي نشاط خارج اطار المدرسة والرياضة
6. يحرض المدرب على معاقبتي في التمرين اذا بدر مني اي تصرف سيء خارج التمرين
- كانت إستجابات لاعبي المستوى المتوسط عينة الدراسة حول (معاملة الأم):
4. تعزز لدى الشعور بالمسئولية في التمارين
5. تجبرني علي المدرب الذي يختاره دون الاخذ برايي
6. تحرص علي معرفة وجهة نظري في التمارين
- كانت إستجابات لاعبي المستوى المنخفض عينة الدراسة حول (معاملة الأب):
4. لا يهتم براحتي والمحافظة على اوقات اكلى ونومى
5. يعزز لدى الشعور بالمسئولية في التمارين
6. اذا استدعاه المدرب لأمر يهمني فانه لا يذهب اليه
- كانت إستجابات لاعبي المستوى المنخفض عينة الدراسة حول (معاملة الأب):
4. تقلق بشدة عندما أتأخر خارج البيت .
5. تتحدث عن عدم طاعتي مع المدربين واولياء الامور.
6. تسمح لي بأبداء الرأي في الامور الخاصة بتمارين السباحة .
- توجد فروق جوهرية ذات دلالة إحصائية بين متوسطي درجات ناشئي السباحة قيد البحث ذوي المستوى (المرتفع - المنخفض) فيما يتعلق بأساليب معاملة كل من (الأب ، الأم) ، حيث كانت الفروق بين ذوي (المستوى المرتفع) لصالح أساليب معاملة الأم ، وبالنسبة لذوي (المستوى المنخفض) كانت الفروق لصالح أساليب معاملة الأب .
- توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطات درجات ناشئي السباحة ذوي المستوي (المرتفع – المتوسط – المنخفض ) فيما يتعلق بأساليب معاملة الوالدين .