الفهرس 
الفصل الاوليوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام
 |  | from | 222 |  |  |
| | | from | 222 | | |
المستخلص
يحمل البحث عنوان ” الفكر التصميمى للحيزات الداخلية القائمة على فلسفة االفالم السينمائية”،
ومن خالل هذا العنوان تناول موضوع البحث فى اعادة صياغة الحيزات الداخلية من خالل التعرف على
عناصر المناظر السينمائية ومراحل صناعة االفالم وصوالً إلى تحديد سمات وخصائص هذ ه الفكر ه التى
تميزه عن غيره. ومن هذا تم إستنتاج مجموعة من المعايير التي تحقق فكرة إستخدام األفالم السينمائية
ومحاكاتها داخل حيز داخلى والتي من خاللها يتأكد مدى نجاح التصميم في تطبيق الفكر التصميمى
ً ً للحيزات الداخلية سواء أو
ً من خالل الحركة للف ارغ، أو إد اركيا
ً من خالل التتابع الف ارغي، أو حركيا
مكانيا زمنيا
من خالل حس المستخدم للفراغ الداخلى للحيز .
وقد تمت صياغة ذلك من خالل فكره تصميمية تجمع بين الكينونه والعناصر التي تصل إلى النتاج التطبيقي
والمتمثل في تحقيق معايير الحيزات الداخلية القائمة على فلسفة االفالم السينمائية.
ويمكن سرد تلك المحاور من خالل التحليل الموضوعي للمحتوي العلمي للبحث ويتكون التحليل من من
خمسة فصول، ينقسم كل فصل إلى عدة نقاط وهم كالتالي-:
المحور األول : آثر القيم الجمالية واالبداعية على العمارة الداخلية:
يمثل هذا الفصل اإلطار المعرفي لموضوع البحث من خالل التعرف على وصوالً مفهوم التصميم في العمارة
وقد تَّم - الداخلية إلى الجمال و القيمة في التصميم تناول ذلك من خالل نقطتين وهما:
والً مفهوم التصميم في العمارة الداخلية . ا :
وفي هذه النقطة تم تناول مفهوم التصميم في العمارة الداخلية مراحل توظيف المصمم أساسيات
ومفاهيم تصميمية تعمل على تجميع أجزاء الفراغ الداخلي من خالل العالقات مابين عناصر التصميم
و مجموعة من الهدف األساسي المتنوعة في مختلف وضع أي تصميم جديد وصوالً إلى إشباع بعض
احتياجات تحديد سمات طبيعة التصميم من خالل احتياجات المجتمعات المختلفة و مراعاة أذواقهم.
يا:الجمال و القيمة في التصميم . ً ثان
تمثل هذه النقطة اإلطار المعرفي لموضوع البحث من خالل التعرف على القيم الجمالية وأثرها في
عناصر التصميم للعمارة الداخلية وصوالً أثر هذه القيم على عناصر التصميم وما يواكبه القيمة الجمالية
ً أو مساحة
المميزة لهذا التصميم وتلك العناصر هي ما يميز التصميم وهذه العناصر أن تكون نقطة أو خطا
أو كتلة أو أكثر ، تختلف ألونها و هذه الوحدات بشكل معين.