الفهرس 
الإطار العام للدراسةيوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام
 |  | from | 141 |  |  |
| | | from | 141 | | |
المستخلص
هدفت الدراسة الى التعرف على أساليب حماية الطفل من أخطار استخدام الطفل للألعاب الإلكترونية من الناحية الأسرية والاجتماعية والكشف عن أخطار استخدام الطفل للألعاب الإلكترونية من الناحية التقنية. معرفة المخاطر لاستخدام الطفل للألعاب الإلكترونية من الناحية الشرعية معرفة مخاطر استخدام الطفل للألعاب الإلكترونية من الناحية القانونية. وتكون مجتمع الدراسة من أمهات الأطفال عمر(5-6) سنوات في رياض الأطفال والذي تم أخذ العينة منه ، أما عينة الدراسة فقد تمثلت في عينة عشوائية من أمهات هؤلاء الأطفال واستخدمت الباحثة المنهج الوصفي في تحليل النتائج بعد تطبيق الاستبيان المعد لتحقيق أهداف الدراسة وقد اسفرت النتائج عن
1. التعرف على مخاطر استخدام الطفل للألعاب الإلكترونية من الناحية الأسرية والاجتماعية
الكشف عن أساليب حماية الطفل من أخطار استخدام الطفل للألعاب الإلكترونية من الناحية التقنية.
معرفة أساليب حماية الطفل من أخطار استخدام الطفل للألعاب الإلكترونية من الناحية الشرعية.
معرفة أساليب حماية الطفل من أخطار استخدام الطفل للألعاب الإلكترونية من الناحية القانونية.
الكلمات المفتاحية: --
أخطار الألعاب الإلكترونية Dangers of electronic games
أطفال مرحلة الطفولة المبكرة Early childhood
حماية الطفل Child Protection
التنشئة الأسرية Family Upbringing
رياض الأطفال Kindergartens
اشتملت الدراسة على خمسة فصول على النحو التالي:
تناول الفصل الأول تحديد المشكلة وأهميتها وأهداف البحث، وتعريف المفاهيم الإجرائية ذات الصلة بالدراسة. بينما تناول الفصل الثاني عرض الإطار النظري للدراسة، والذي تضمن تعريف الألعاب الإلكترونية، وإيجابياتها وسلبياتها، والأخطار الناجمة عن ممارستها، وأساليب حماية الأطفال من هذه الأخطار في كافة أبعادها الاجتماعية والتقنية والشرعية والقانونية. تم تفسير ذلك في ضوء النظريات النفسية ونظرية الأنساق، والهدف من ذلك هو الخروج بما يفيد في إعداد الأداة المناسبة لتحقيق أهداف الدراسة.
تناول الفصل الثالث عرض الدراسات السابقة العربية والأجنبية ذات الصلة بموضوع البحث. بينما تناول الفصل الرابع عرض الإجراءات المنهجية للدراسة الميدانية، والتي تضمنت: منهج الدراسة المتبع، ومجتمع الدراسة، والأدوات المستخدمة لجمع البيانات وخطوات إعدادها، وطرق التحقق من الصدق الظاهري والاتساق الداخلي والثبات، والأساليب الإحصائية التي استخدمتها الباحثة في تحليل بيانات الدراسة الميدانية.
تناول الفصل الخامس عرض وتحليل نتائج الدراسة، والتي تضمنت: أساليب حماية الطفل من أخطار الألعاب الإلكترونية من وجهة نظر الأمهات في أربعة أبعاد: القانونية والشرعية والاجتماعية والتقنية. كما تم تحليل العلاقة بين ممارسة الطفل للألعاب الإلكترونية وادراك الأمهات لأساليب حماية الطفل من الإفراط في استخدامها.
وتم استخلاص بعض التوصيات وتم استخراج بعض الأفكار البحثية كدراسات مقترحة في ضوء التوصيات ومنها:
- دراسة فاعلية برنامج تدخل قائم على التعامل بالحب مع الاطفال مدمني ممارسة الالعاب الالكترونية
- دراسة للتقييم الاداء الأكاديمي لمدمني ممارسة الالعاب الالكترونية
- برنامج قائم على الانشطة الفعالة لتخفيف اخطار الافراط في ممارسة الالعاب الالكترونية
- دراسة حالة للأطفال مدمني ممارسة الالعاب الالكترونية اجتماعيا ونفسيا وأكاديميا وعلاقته بأساليب التنشئة الاجتماعية
الشكر والتقدير
أتوجه بخالص الشكر والتقدير لكل من ساهم وساند في إتمام هذا البحث العلمي. تقديري العميق يمتد للأفراد والجهات التي قدمت دعمها ومساهمتها في هذا العمل.
أرغب في شكر:
مشرفي البحث:
• الأستاذ دكتور: كريمان محمد عبد السلام بدير: لإرشادها القيم والمشورة القيمة التي قدمتها طوال مراحل إتمام البحث لإخراج هذه الرسالة الى النور فمهما نطقت الالسن بأفضالها ومهما خطت الأيدي بوصفها ومهما جسدت معانيها تظل مقصرة أمام ما قدمته أسعدك الله وجعل كل ما تقدمه في ميزان حسناتها وجزاكي الله على كل الخير.
• أستاذ مساعد الدكتورة عزه جلال الدين: حيث قدمت النصح والإرشاد وكانت مثال للمعلم الصبور المحترم المتواضع وشكرا على سعة صدرها ودقتها في اخراج هذه الرسالة ولا أجد كلمات تعبر عن وصفى لها وامتناني لها والوفاء بحقها.
لجنة المناقشة: أقدم كل الشكر والتقدير الى لجنة المناقشة الموقرة التي زادت بمناقشتهما الرسالة عمقا وصقلا يثرى الرسالة ويدعم نتائجها جزاءهما عنى خير الجزاء
• الأستاذ الدكتور أسماء الجبري – الأستاذ بكلية الدراسات العليا للطفولة – جامعة عين شمس
• الأستاذ الدكتور ذينب محمد محمود – أستاذ مساعد – قسم تربية الطفل – كلية البنات – جامعة عين شمس
جامعة عين شمس:
• اداره الدارسات العليا – كلية البنات
أسرتي وأصدقائي: على دعمهم الدائم وتشجيعهم في كل الأوقات.
زملائي في العمل: على التبادل المثمر للأفكار والنقاشات التي ساهمت في تطوير هذا البحث
.
مدرسة الشيخة فاطمة بنت مبارك التي قدمت الموارد البحثية: للفرصة التي منحتها لي للقيام بهذا البحث.