Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
التعقل كمتغير معدل للعلاقة بين عمه المشاعر والاكتئاب لدى مرضى الفصام الوجداني والأسوياء /
المؤلف
عبد القادر ،محمد عبد الرحمن سيد
هيئة الاعداد
باحث / محمد عبد الرحمن سيد عبد الغفار
مشرف / محمد نجيب احمد الصبوة
مشرف / أشرف محمد نجيب عبد اللطيف
مناقش / ماجــــدة خميـــــس علـــي
مناقش / محمود أحمد محمد خيال
الموضوع
الصحة النفسية الإضطرابات النفسية
تاريخ النشر
2023 م.
عدد الصفحات
193 ص. :
اللغة
العربية
الدرجة
الدكتوراه
التخصص
علم النفس (متفرقات)
تاريخ الإجازة
1/4/2024
مكان الإجازة
جامعة سوهاج - كلية الآداب - علم النفس
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 231

from 231

المستخلص

هدفت الدراسة الحالية التحقق من الأثر المعدل الذي يمكن أن يحدثه التعقل في تغيير حجم الارتباط بين عمه المشاعر والاكتئاب لدى مرضى الفصام الوجداني والأسوياء, والكشف عن العلاقة بين التعقل وعمه المشاعر والاكتئاب, ومدى قدرة كل من التعقل وعمه المشاعر على التنبؤ بالاكتئاب لدى مرضى اضطراب الفصام الوجداني والأسوياء, وقدرة متغير التعقل على تعديل حجم الارتباط بين عمه المشاعر و الاكتئاب لدى عينة الدراسة, وكذلك دراسة الفروق بين مرضى اضطراب الفصام الوجداني والأسوياء في متغيرات الدراسة .
مشكلة الدراسة
1- هل هناك علاقات ارتباطية بين عمه المشاعر والاكتئاب والتعقل لدى مرضى الفصام الوجداني والأسوياء, كل منهما على حدة ؟
2- هل يمكن لمتغير التعقل أن يعدل العلاقة الارتباطية بين عمه المشاعر والاكتئاب لدى مرضى الفصام الوجداني والأسوياء ؟
3- هل يسهم كل من التعقل وعمه المشاعر في التنبؤ بالاكتئاب لدى مرضى الفصام الوجداني والأسوياء كل منهما على حدة ؟
4- هل توجد فروق بين مرضى الفصام الوجداني والأسوياء في كل من التعقل وعمه المشاعر والاكتئاب؟
فروض الدراسة
1- هناك علاقة ارتباطية دالة إحصائياً بين عمه المشاعر والاكتئاب من ناحية, وبين التعقل وكل من عمه المشاعر والاكتئاب, كل منهما على حدة, من ناحية أخرى لدى مرضى الفصام الوجداني والأسوياء .
2- يمكن لمتغير التعقل أن يعدل العلاقة بين عمه المشاعر والاكتئاب لدى مرضى الفصام الوجداني والأسوياء, كل منهما على حدة .
3- يمكن أن يتنبأ كل من التعقل وعمه المشاعر بالاكتئاب لدى كل من مرضى الفصام الوجداني والأسوياء.
4- توجد فروق دالة إحصائياً بين مرضى الفصام الوجداني والأسوياء في كل من التعقل وعمه المشاعر والاكتئاب .
منهج الدراسة وإجراءاتها
اعتمدت الدراسة على المنهج الوصفي الارتباطي المقارن لتفسير المقارنات بين المجموعات والكشف عن طبيعة العلاقات الارتباطية بين متغيرات الدراسة . ويشمل هذا المنهج المكونات الآتية:
أولا:التصميم المنهجي
كان التصميم المنهجي في الدراسة الراهنة هو” التصميم المستعرض لمجموعة الحالة ( مرضى الفصام الوجداني) في مقابل مجموعة المقارنة ( الأسوياء)”, وتم تحقيق التكافؤ بين المجموعتين في بعض المتغيرات السكانية .
ثانياً: عينة الدراسة
كانت عينة الدراسة على الراشدين, وتضم مجموعتين, هما:
مجموعة الحالة وهم مرضى الفصام الوجداني, ومجموعة أخرى مماثلة لها في بعض الخصائص من الأسوياء هي مجموعة المقارنة؛ وتم اختيار عينة الفصام الوجداني من المرضى المقيمين والمترددين على مستشفيات الصحة النفسية . وبلغ عدد العينة الكلية (70) مبحوثاً, تم تصنيفها إلى (35) مبحوثًا من المرضى و (35) مبحوثاً من الأسوياء من الجنسين. وبلغ متوسط عمر عينة الأسوياء (33,4 ) سنة وبإنحراف معياري (7,8 ) سنة, في حين بلغ متوسط عمر عينة المرضى (34,6 ) سنة وبإنحراف معياري (9,5 ) سنة . ولا يعانون من إعاقات عقلية أو تاريخ سابق لاضطرابات عصبية أخري كالصرع أو الشلل الدماغي, ولا يتعاطون أي مواد مخدرة أو كحوليات .
ثالثاً: أدوات الدراسة
استخدم الباحث في هذه الدراسة بطارية استخبارات شملت الآتي:
1- استخبارات الفرز والتصنيف بهدف ضم واستبعاد أفراد العينة وهي :
- المقابلة المبدئية ( إعداد: الباحث ).
- مقياسا الفهم والمفردات من اختبار ( وكسلر لذكاء المراهقين والراشدين الصورة الرابعة) تعريب وتقنين عبد الرقيب البحيري (2019) .
- قائمة المستوي الاجتماعي والاقتصادي للأسرة من إعداد عبد العزيز الشخص (2013) .
- استخبار الفصام الوجداني ( إعداد: الباحث) .
2- استخبار التعقل ( إعداد: الباحث) .
3- استخبار ” جاسون ثومبسون” لعمه المشاعر, ترجمة بسمة شحات (2017).
4- قائمة ” بيك” للاكتئاب الصورة الثانية, ترجمة وتقنين غريب عبد الفتاح (2002 ).
رابعاً: الأساليب الإحصائية
اعتمدت الدراسة على مجموعة من الأساليب الإحصائية من خلال استخدام برنامج الحزمة الإحصائية للعلوم الاجتماعية لتفريغ البيانات ومعالجتها, ومن هذه الأساليب المتوسطات والإنحرافات المعيارية ومعاملات الارتباط بنوعيها الخطي والجزئي, واختبار ”ت” لدلالة الفروق الإحصائية للمتوسطات الحسابية, وتحليل الإنحدار البسيط والمتعدد التدريجي .
نتائج الدراسة
1- توجد علاقات ارتباطية طردية ودالة إحصائياً بين عمه المشاعر والاكتئاب لدى كل من الأسوياء ومرضى الفصام الوجداني من حيث الدرجات الكلية, كما ارتبطت بعض المكونات الفرعية لعمه المشاعر بالاكتئاب لدى كل من الأسوياء ومرضى الفصام الوجداني, وكانت هناك علاقة ارتباطية موجبة وجوهرية بين كل من صعوبة تحديد المشاعر و صعوبة وصف المشاعر وبين الاكتئاب سواء لدى الأسوياء أو مرضى الفصام الوجداني, ومن جانب آخر ارتبط كل من مكون تفسير المشاعر اعتمادًا على الآخرين ومكون العلاقات بين الشخصية المشكلة بالاكتئاب طردياً لدى الأسوياء بشكل دال إحصائياً, أما باقي المكونات الفرعية لمتغير عمه المشاعر فلم يوجد ارتباط جوهري بينها وبين الاكتئاب سواء لدى الأسوياء أو مرضى الفصام الوجداني, والتي تمثلت في كل من مكوني التفكير الموجه خارجياً ومحدودية العمليات التصورية المجردة .
2- أظهرت مصفوفة العلاقات الارتباطية ارتباطاً عكسياً دالاً إحصائياً بين التعقل وعمه المشاعر في الدرجة الكلية لدى مرضى الفصام الوجداني. وبالنسبة للمكونات الفرعية, من حيث ارتباط مكونات عمه المشاعر بمتغير التعقل ومكوناته الفرعية تبين أن مكون صعوبة وصف المشاعر هو المكون الوحيد الذي ارتبط بشكل دال إحصائياً بالدرجة الكلية للتعقل وجميع مكوناته الفرعية فيما عدا مكون العقل الحكيم, كما ارتبطت الدرجة الكلية لعمه المشاعر بمكون واحد فقط من مكونات التعقل وهو مكون العقل المتفتح ارتباطاً عكسياً, وبذلك فإن الارتباطات بين المكونات الفرعية للتعقل وبين المكونات الفرعية لعمه المشاعر تمثلت في الارتباط العكسي بين مكونات التعقل ومكون صعوبة وصف المشاعر, أما باقي مكونات عمه المشاعر فلم ترتبط بمكونات التعقل الفرعية . أما عينة الأسوياء فقد أوضحت المصفوفة الارتباطية بين التعقل وعمه المشاعر في الدرجات الكلية ضعف العلاقة الارتباطية وعدم دلالتها الإحصائية لدى الأسوياء, وبالنسبة للمكونات الفرعية لكل من التعقل وعمه المشاعر تبين وجود علاقات ارتباطية عكسية ذات دلالة إحصائية بين بعضها بعضاً لدى مجموعة الأسوياء, حيث أظهرت النتائج وجود علاقات ارتباطية عكسية جوهرية بين كل من صعوبة وصف المشاعر وتفسير المشاعر اعتماداً على الآخرين وبين بعض مكونات التعقل ( المشاهدة والوصف, والانتباه والوعي باللحظة الحالية, وعدم التفاعل) , كما ارتبط مكون عدم إصدار الأحكام بالتفكير الموجه خارجياً ارتباطاً عكسياً ودالا إحصائياً, كما ارتبط مكون التقبل بشكل دال إحصائياً وعكسي بمكون محدودية العمليات الصورية . وعلى الجانب الآخر أظهرت نتائج مصفوفة معاملات الارتباط ضعف العلاقات الارتباطية بين كل من ( العقل الحكيم, والعقل المتفتح, والبحث عن الإستثارة, والمرونة) وبين الدرجة الكلية لعمه المشاعر ومكوناته الفرعية لضعف معاملات الارتباط وعدم دلالتها إحصائياً .
3- توجد علاقات ارتباطية عكسية دالة إحصائياً بين التعقل والاكتئاب لدى كل من الأسوياء ومرضى الفصام الوجداني من حيث الارتباط بين الدرجات الكلية, ومن حيث ارتباط المكونات الفرعية للتعقل بالاكتئاب كان بعضها ذا دلالة إحصائية, حيث أظهرت النتائج وجود علاقة ارتباطية عكسية دالة إحصائياً بين كل من ( الإنتباه والوعي باللحظة الحالية, وعدم التفاعل, والعقل الحكيم, والعقل المتفتح) وبين الاكتئاب عند الأسوياء, وأيضاً وجدت علاقة ارتباطية عكسية وجوهرية بين معظم مكونات التعقل وبين الاكتئاب لدى مرضى الفصام الوجداني, فيما عدا مكون المرونة تبين ضعف العلاقة الارتباطية بينه وبين الاكتئاب وعدم دلالتها إحصائياً .
4- أوضحت نتائج الدراسة أن متغير التعقل متغيراً معدلاً للعلاقة بين عمه المشاعر والاكتئاب لدى كل من الأسوياء ومرضى الفصام الوجداني في الدرجة الكلية و بعض مكوناته الفرعية, حيث تبين أن مكون المشاهدة والوصف ومكون عدم التفاعل يقومان بدور معدل في العلاقة بين عمه المشاعر والاكتئاب سواء لدى الأسوياء أو مرضى الفصام الوجداني . ومن جانب آخر تبين أن بعض المكونات الأخرى للتعقل عدلت العلاقة بين عمه المشاعر والاكتئاب لدى الأسوياء فقط, هي مكونات :( الانتباة والوعي باللحظة الحالية, وعدم إصدار الأحكام, والعقل الحكيم), كما إن مكون العقل المتفتح قام بدور معدل للعلاقة بين عمه المشاعر والاكتئاب لدى مرضى الفصام الوجداني .
5- تتنبأ الدرجة الكلية للتعقل ومكوناته الفرعية بدرجة الاكتئاب لدى مجموعة الفصام الوجداني, من حيث إسهامها الفردي المستقل في تفسير التباين في الاكتئاب بشكل جوهري ودال إحصائياً, فيما عدا مكون المرونة لم تكن له القدرة التنبؤية ذاتها في إسهامها الفردي في تفسير التباين في الاكتئاب, وكان مكون التقبل الأكثر إسهاماً في تفسير التباين في الاكتئاب من بين المكونات الفرعية للتعقل في إسهامها النسبي, ومن حيث الإسهام التفاعلي لمكونات التعقل في التنبؤ بالاكتئاب وفقاً لما استخرجه تحليل الإنحدار المتعدد التدريجي لدى مرضى الفصام الوجداني, كان نموذج تفاعل مكوني ( التقبل وعدم التفاعل ) الأكثر إسهاماً في تفسير التباين الكلي في الاكتئاب . وبالنسبة لعينة الأسوياء تنبأت الدرجة الكلية للتعقل وبعض مكوناته الفرعية ( الانتباه والوعي باللحظة الحالية, وعدم التفاعل, والعقل الحكيم, والعقل المتفتح) بدرجة الاكتئاب لدى مجموعة الأسوياء, من حيث إسهامها الفردي المستقل في تفسير التباين في الاكتئاب بشكل جوهري ودال إحصائياً, وكان مكون العقل المتفتح أكثر المكونات إسهاماً في تفسير التباين في الاكتئاب , ومن جانب آخر تبين أن بعض المكونات الأخرى للتعقل كل منها على حدة لم تكن لها قدرة تنبؤية مستقلة في تفسير التباين في الاكتئاب لدى مجموعة الأسوياء, وتمثلت هذه المكونات في كل من: ( المشاهدة والوصف, والتقبل, وعدم إصدار الأحكام, والبحث عن الإستثارة, والمرونة). ومن حيث الإسهام التفاعلي لمكونات التعقل في التنبؤ بالاكتئاب وفقاً لما استخرجه تحليل الإنحدار المتعدد التدريجي لدى الأسوياء, كان نموذج تفاعل مكوني عدم التفاعل والعقل المتفتح النموذج التنبؤي الأكثر إسهاماً في تفسير التباين في الاكتئاب لدى عينة الأسوياء .
6- وبالنسبة لمتغير عمه المشاعر في قدرته التنبؤية بالاكتئاب، تنبأت الدرجة الكلية لعمه المشاعر وبعض مكوناته الفرعية ( صعوبة تحديد المشاعر, وصعوبة وصف المشاعر) بدرجة الاكتئاب لدى مجموعة الفصام الوجداني, من حيث إسهامها الفردي المستقل في تفسير التباين في الاكتئاب بشكل جوهري, ومن جانب آخر لم يكن لبعض المكونات الأخرى لعمه المشاعر قدرة تنبؤية مستقلة في تفسير التباين في الاكتئاب لدى مجموعة المرضى, وتمثلت هذه المكونات في كل من: ( تفسير المشاعر اعتماداً على الآخرين, والتفكير الموجه خارجياً, ومحدودية العمليات الصورية, والعلاقات بين الشخصية المشكلة) , ومن حيث الإسهام التفاعلي لمكونات عمه المشاعر في التنبؤ بالاكتئاب وفقاً لما استخرجه تحليل الإنحدار المتعدد التدريجي لدى مرضى الفصام الوجداني, كان النموذج التنبؤي لتفاعل مكون صعوبة تحديد المشاعر ومكون صعوبة وصف المشاعر النموذج التنبؤي الأكثر إسهاماً في تفسير التباين في الاكتئاب بشكل جوهري . وبالنسبة لعينة الأسوياء تنبأت الدرجة الكلية لعمه المشاعر وبعض مكوناته الفرعية ( صعوبة تحديد المشاعر, والعلاقات بين الشخصية المشكلة) بدرجة الاكتئاب, من حيث إسهامها الفردي المستقل في تفسير التباين في الاكتئاب بشكل جوهري . ولكن بعض المكونات الأخرى لعمه المشاعر لم تكن لها قدرة تنبؤية مستقلة في تفسير كل منها على حدة للتباين في الاكتئاب لدى مجموعة الأسوياء, وتمثلت هذه المكونات في كل من: ( صعوبة وصف المشاعر, وتفسير المشاعر اعتماداً على الآخرين, والتفكير الموجه خارجياً, ومحدودية العمليات الصورية). ومن حيث الإسهام التفاعلي لمكونات عمه المشاعر في التنبؤ بالاكتئاب وفقاً لما استخرجه تحليل الإنحدار المتعدد التدريجي لدى الأسوياء, كان النموذج التنبؤي لتفاعل مكونات ( صعوبة تحديد المشاعر, وتفسير المشاعر اعتماداً على الآخرين, والعلاقات بين الشخصية المشكلة) النموذج التنبؤي الأكثر إسهاماً في تفسير التباين في الاكتئاب بشكل جوهري .
7- من حيث الإسهام التفاعلي لمتغيرات الدراسة كان كل من التعقل وعمه المشاعر في التنبؤ بالاكتئاب, فبالنسبة إلى مجموعة مرضى الفصام الوجداني كانت أفضل النماذج التنبؤية للتفاعل المشترك بين التعقل وعمه المشاعر في التنبؤ بالاكتئاب النموذج التنبؤي الذي يضم تفاعل كل من :( العقل الحكيم, والبحث عن الإستثارة, و المرونة, وصعوبة تحديدالمشاعر, وصعوبة وصف المشاعر, ومحدودية العمليات الصورية ), وعلى الجانب الآخر بالنسبة لمجموعة الأسوياء كانت أفضل النماذج التنبؤية للتفاعل المشترك بين التعقل وعمه المشاعر في التنبؤ بالاكتئاب؛ النموذج التنبؤي الذي يضم تفاعل كل من :( عدم التفاعل, والعقل المتفتح, والمرونة, وصعوبة تحديد المشاعر) .
8- توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين كل من الأسوياء ومرضى الفصام الوجداني في الدرجة الكلية للتعقل وكل من ( القدرة على المشاهدة والوصف, والتقبل, وعدم إصدار الأحكام, والعقل الحكيم, والعقل المتفتح, والمرونة ) وذلك في اتجاه مجموعة الأسوياء. وبالنسبه لمتغير عمه المشاعر, اتضح وجود فروق جوهرية ذات دلالة إحصائية بين الأسوياء ومرضى الفصام الوجداني في الدرجة الكلية لعمه المشاعر وبعض مكوناتها, وهي: صعوبة تحديد المشاعر, وتفسير المشاعر اعتماداً على الآخرين, والعلاقات بين الشخصية المشكلة في إتجاه المرضى .
9- توجد فروق جوهرية ودالة إحصائياً بين الأسوياء ومرضى الفصام الوجداني في الاكتئاب, حيث ارتفعت درجة المرضى بشكل جوهري في الشعور بالاكتئاب مقارنةً بالأسوياء