Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
الأحكام الفقهية المتعلقة بأمراض الأنف والأذن والحنجرة /
المؤلف
علي، رحمة فتحي عبدالوهاب.
هيئة الاعداد
مشرف / رحمة فتحي عبدالوهاب علي
مشرف / عبدالرحيم أحمد عبدالكريم
مشرف / آمال محمد عبدالغني
الموضوع
الطب - قوانين وتشريعات.
تاريخ النشر
2023.
عدد الصفحات
243 ص. :
اللغة
العربية
الدرجة
ماجستير
التخصص
الآداب والعلوم الإنسانية
تاريخ الإجازة
25/11/2023
مكان الإجازة
جامعة المنيا - كلية الآداب - الدراسات الإسلامية
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 243

from 243

المستخلص

حملت هذه الدراسة عنوان : الأحكام الفقهية المتعلقة بأمراض الأنف والأذن والحنجرة ”
وتم فيها جمع الأحكام المتعلقة بتلك الأمراض في أبواب الفقه الاسلامي وملحقاً خاتمة بها أبرز النتائج والتوصيات والفهارس.
أهمية البحث وأسباب اختياره :
- تعد أمراض الأنف والأذن والحنجرة من أخطر الأمراض التي تؤثر في حياة الفرد من حوله.
- لقلة البحوث التي تناولها الباحثون في هذا المجال ورغبة الباحثة في سد ثغرة في هذا المجال.
- لحاجة الأمة الإسلامية لمثل هذا البحث نظراً لما تمر به من جوائح.
منهج الدراسة : هو المنهج الاستقرائي والمنهج التحليلي والمنهج المقارن.
خطة البحث :مقسمة إلى مقدمة وتمهيد و أربعة فصول وخاتمة، التمهيد كان عبارة عن (تحرير لمصطلحات الدراسة) والفصل الأول: (الأحكام الفقهية المتعلقة بأمراض الأنف) والفصل الثاني: (الأحكام الفقهية المتعلقة بأمراض الأذن) والفصل الثالث: (الأحكام الفقهية المتعلقة بأمراض الحنجرة) والفصل الرابع: (العلاقة بين الطبيب والمريض من منظور الفقه الإسلامي) .
نتائج الدراسة:
- المرض : هو خروج البدن عن فطرته السليمة التي خلقه الله عليها، فيعرضه لاحتياج الآخرين، إما كليا أو جزئيا، بسبب العلة التي اعترضت جسده.
- التداوي مشروع من حيث الجملة وهذا ما اتفق عليه الفقهاء.
- التداوي يكون واجبا في حالات وواجبا، ومكروه ومباح ومحرم في حالات أخرى.
- الراجح من أقوال الفقهاء هو عدم نقص الوضوء بالرعاف.
- عمليات تجميل الأنف إذا كانت حاجية وضرورية فهي جائزة، وإن كانت بقصد الجمال والزينة والتحسين فهي غير جائزة.
- الأمور الآتية لا تعتبر من المفطرات: قطرة العين، أو قطرة الأذن، أو غسول الأذن، أو قطرة الأنف، أو بخاخ الأنف، إذا اجتنب ابتلاع ما نفذ إلى الحلق.
- إن الأصم متى كان مسلما بالغا عاقلا وجبت في حقه الصلاة.
- الصائم إذا تداوى بالغرغرة أو تمضمض وبالغ في المضمضة يفطر إذا سبق الماء إلى جوفه لأنه فعل مكروه أدى به إلى إيصال الماء إلى جوفه ، إلا في حال كان بحاجة له.
- عملية التنظير لا تفطر الصائم، لأن المنظار لا يستقر في الحلق، وإنما يقوم بمهمته ثم يخرج.