Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
أستخدام استراتيجيات التعلم الممتع لتنمية مفاهيم الأمن والسلامة وخفض قصور الانتباه لدي الأطفال المعاقين عقليا /
المؤلف
العرابى، آيه خالد حمدي محمد.
هيئة الاعداد
باحث / آيه خالد حمدي محمد العرابى
مشرف / سمية عبدالحميد أحمد
مشرف / أمــل محمد القـــداح
مشرف / إيمان محمد جاد المولى
مناقش / سحر توفيق نسيم
الموضوع
استراتيجيات التعلم الممتع. الأطفال المعاقين عقلياً القابلين للتعلم. قصور الانتباه.
تاريخ النشر
2023.
عدد الصفحات
مصدر إلكترونى (333 صفحة) :
اللغة
العربية
الدرجة
ماجستير
التخصص
التعليم
تاريخ الإجازة
1/1/2023
مكان الإجازة
جامعة المنصورة - كلية التربية للطفولة المبكرة - المناهج وطرق تعليم الطفل
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 333

from 333

المستخلص

هدف البحث الحالي إلى التحقق من فاعلية أستخدام استراتيجيات التعلم الممتع لتنمية مفاهيم الأمن والسلامة وخفض قصور الانتباه لدي الأطفال المعاقين عقلياً القابلين للتعلم ؛ ولتحقيق هذا الهدف سعى البحث للإجابة عن السؤال الرئيسي التالي : ””ما فاعلية أستخدام استراتيجيات التعلم الممتع لتنمية مفاهيم الأمن والسلامة وخفض قصور الانتباه لدي الأطفال المعاقين عقلياً؟””، وتكونت عينة البحث من (24) طفلاً من أطفال الصف (الثاني) الابتدائي للمعاقين عقلياً (القابلين للتعلم)، وقامت الباحثة بإعداد مواد المعالجة التجريبية المتمثلة في : ”” قائمة مفاهيم الأمن والسلامة، ودليل المعلمة، وكراسة النشاط للطفل، بالإضافة إلى إعداد أدوات البحث المتمثلة في : اختبار مفاهيم الأمن والسلامة المصور، مقياس تقدير قصور الانتباه.””، وتم تقسيم العينة إلى مجموعتين الأولي مجموعة تجريبية : وتشمل (12) طفلاً من مدرسة التربية الفكرية بمدينة المنصورة، تم تنمية مفهوم الأمن والسلامة وخفض قصور الانتباه من كتب الأنشطة العلمية واللغة العربية من خلال أستخدام استراتيجيات التعلم الممتع والمجموعة الضابطة : تشمل (12) طفلاً من مدرسة التربية الفكرية بمدينة أجا درسوا المقرر وفقاً للطريقة المعتادة، وقد اسفرت نتائج البحث عن فاعلية أستخدام استراتيجيات التعلم الممتع لتنمية مفاهيم الأمن والسلامة وخفض قصور الانتباه لدي الأطفال المعاقين عقلياً (القابلين للتعلم)، وفي ضوء هذه النتائج قدمت الباحثة بعض التوصيات والبحوث المقترحة، ومنها: الاهتمام بتقديم مفاهيم الأمن والسلامة للأطفال عامة، وأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة؛ نظراً لأهميتها في ظل انتشار الأوبئة والأمراض الجديدة.