Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
جموع التكسير في معجم العين للخليل بن أحمد الفراهيدي(ت 175 هـ) :
المؤلف
خليفة، أحمد حسن مهران.
هيئة الاعداد
باحث / أحمد حسن مهران خليفة
مشرف / رجب محمود أحمد سليمان
مشرف / محمد طه عبد الله
الموضوع
اللغة العربية - معاجم.
تاريخ النشر
2023.
عدد الصفحات
293 ص. :
اللغة
العربية
الدرجة
ماجستير
التخصص
اللغة واللسانيات
تاريخ الإجازة
26/11/2023
مكان الإجازة
جامعة المنيا - كلية دار العلوم - النحو والصرف والعروض
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 298

from 298

المستخلص

أهم النتائج التي توصلت إليها في هذا البحث وهي:•تفاوتت صيغ الجموع في معجم العين من حيث الكم فهناك صيغ أوردها الخليل بكثرة، كصيغة ”أفْعَال” وصيغة ” أَفْعُل” وبعض الصيغ ندرت كصيغة ”فِعْلَة” وصيغة ”فُعَلاء”.•اعترض الخليل على قياس بعض الجموع مثل اعتراضه على جمع ” إظفارة” بالتاء على أظفار بقوله: وليس بجائز في القياس.•رجَّح الخليل بعض صيغ الجموع على الأخرى كترجيحه ” كسرون” على ”أكاسر وأكاسرة” في جمع كسرى، حيث قال: والقياس كسرون مثل عيسون وموسون.•استخدم الخليل اللهجات في الجموع مثل: ذكره اللهجات المستخدمة في جمع دانق دوانق ودوانيق، وكذلك نقله جمع الفاثور على فواثير في كلام أرمينية، وعزوه ذلك لاختلاف اللهجات. •يوضح الخليل أحيانا الاستعمال الأصوب عند ذكر جمع بعض الألفاظ، كذكره في مادة”فرع” أن استعمال ”فُعْلان” في جماعة ”أفْعَل” في النعوت أصْوَب.•ذكر الخليل بعض المصطلحات الخاصة به في الجمع مثل قوله” وهي بغير هاء أعْلى” استخدم ذلك في جمع قارحة وقارح على قوارح ، واستعمال قوارح في جمع قارحة أعلى من استعمالها في قارح للمذكر.•استخدم الخليل لجمع اللفظ أكثر من صيغة ، مثل استعماله في جمع”صائم”، صيَّم، وصوَّم ،وصوَّام وصُيَّام، وقال: كل ذلك يقال.•وضع الخليل مصطلح أدنى العدد أو أقل العدد عند جمعه اللفظ للقلة. •كان الخليل يذكر المفردة أولا ويشرح معناها، ثم يذكر الجمع، فيقول: والجمع كذا ، أو وجمعه كذا ، أو ويجمع على كذا ، أو والجميع كذا. •لم يصرح أحيانا عند ذكره جمع القلة بلفظ الجمع ولكن يذكر لفظ العدد، ففي القلة يذكر العدد وفي الكثرة يقول الجميع أو الجمع أو جمعه.•في أكثر الألفاظ يذكر الخليل أكثر من وزن للجمع في الكثرة والقلة ، ولم يحدد نوع الجمع ويكتفي بقوله والجميع كذا وكذا .•في بعض المفردات يكتفي الخليل بذكر صيغة القلة فقط للجمع ، كقوله في جمع جروٍ” أجرٍ”، وأحيانا أخرى يكتفي بذكر الجمع على الكثرة .•يذكر الخليل أحيانا جمع اللفظ على أكثر من صيغة للكثرة ، ويذكر أحيانا جَمْع الجمع كَجمع أَفَعُل على أفَاعِل كجمعه ”النَّاقَةُ” على نُوق ونِيَاق، والعدد، أَيْنُق وأَيَانِق.•يبدأ الخليل أحيانا بذكر الجمع قبل شرح المفردة .•صرَّح الخليل في بعض مواد معجمه بذكر واحدة الجمع .•وفي بعض المفردات يذكر أن اللفظ لا يُكَسَّر على غير الصيغة التي أوردها.•وفي كثير من المواد يُورِد الخليل شواهد شعرية أو نثرية مستشهدا على جمع اللفظ.•يذكر الخليل في بعض مواد معجمه جمع اللفظ على الكثرة على أكثر من وزن ويهمل القلة فلا يذكر جمع قلة للفظ. •صرح أحيانا الخليل بذكر الوزن للجمع،وأحيانا أخرى لا يصرح بل يذكر لفظة الجمع دون تصريح بأنها جمع.•الأكثر الشائع أن يبدأ الخليل بشرح المفردة أولًا ثم يذكر الجمع في آخر شرحه للمفردة ، وفي بعض الألفاظ بدأ الخليل بلفظ الجمع ثم يصرح بواحده .•يذكر الخليل أحيانا المنعوت بالجمع دون التصريح بلفظ الجمع ويكثر ذلك إذا كان الموصوف بالجمع اسم جمع .•قال الخليل أنه لا يجمع ”أفْعَل ” الذي مؤنثه”فَعْلاء” على ”فِعَال” وما ورد من ذلك رواية شاذة عن العرب.