Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
اراء الغنيمى النحوية فى حاشيته على شرح الازهرية :
المؤلف
حامد، عمرو عبدالموجود محمد.
هيئة الاعداد
باحث / عمرو عبد الموجود محمد حامد
مشرف / أحمد إبراهيم هندي
مشرف / خالد فهمي إبراهيم
مناقش / علي محمد هنداوي
مناقش / رجب عثمان محمد
تاريخ النشر
2023.
عدد الصفحات
269ص :
اللغة
العربية
الدرجة
ماجستير
التخصص
اللغة واللسانيات
تاريخ الإجازة
1/1/2023
مكان الإجازة
جامعة عين شمس - كلية الآداب - قسم اللغة العربية وآدابها
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 279

from 279

المستخلص

ملخص الرسالة:
موضوع رسالتي هو استخراج آراء الشيخ الغنيمي النحوية في حاشيته على شرح الأزهرية، وهي حاشية مباركة شرح فيها الشيخ الغنيمي شرحَ الشيخِ خالد الأزهري على الأزهرية، وأوضح مواطن الإشكال فيها.
وقد اقتضت طبيعة الدراسة لآراء الشيخ الغنيمي أن يُقسم إلى: مقدمة، وتمهيد، وخمسة فصول، وخاتمة، وفهارس، ثم أرفقت الرسالة بنص الحاشية.
أما المقدمة فتحدث فيها عن الموضوع، ودوافع اختياري له، وخطتي المتبعة في معالجته.
وأما التمهيد: فتناولت فيه مباحث ثلاثة: المبحث الأول: التعريف بالشيخ خالد الأزهري، والأزهرية قدمت تعريفًا موجزًا عن الشيخ خالد الأزهري، وتعريف موجز للمقدمة الأزهرية: شروحها وحواشيها.
المبحث الثاني: تكلمت فيه عن: نشأة شهاب الدين الغنيمي وحياته، وكذلك السيرة العلمية لشهاب الدين الغنيمي، شيوخه وتلاميذه، ومكانته العلمية وآثاره، أما المبحث الثالث: فتحدثت فيه عن تحقيق عنوان حاشية الغنيمي، ونسبتها إلى صاحبها، وموضوعاتها.
وقد تحدثت في الفصل الأول عن منهج الغنيمي، والمصادر التي استقى منها في حاشيته، وكيفية معالجته لهذه المصادر، وفي الفصل الثاني تحدثت عن الأصول النحوية وموقف الغنيمي منها، وهي الأصول السماعية (القرآن الكريم وقراءاته-الحديث النبوي-كلام العرب نثرا وشعرا) ثم تحدثت عن الإجماع والأصول القياسية، والعلة النحوية واستصحاب الحال، وفي الفصل الثالث تحدثت عن المصطلح النحوي في حاشية الغنيمي وأصوله المذهبية، وذكرت في الفصل الرابع آراءه واختياراته النحوية في الحاشية التي في باب الأسماء والأفعال والحروف، وفي الفصل الخامس تكلمت على الحاشية دراسة في النقد النحوي، بيَّنت خلاله القيمة العلمية للحاشية، والمآخذ على الحاشية.
ثم الخاتمة، وقد ضمنتها أهم النتائج والتوصيات التي توصل إليها البحث، ثم الفهارس، ثم أخيرا المراجع.