الفهرس 
(( شكر وتقدير ))يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام
 |  | from | 124 |  |  |
| | | from | 124 | | |
المستخلص
إن الاسرة هي اللبنة الاولي المسؤلة عن توجيه ابناءها الي الممارسة التي يرغبونها ، وان الفرد يستطيع من خلال علاقاته مع اسرته وتفاعله معهم من تعديل مدركاته واتجاهاته لان التوجه الرياضي بات شئ لابد من الاهتمام به لتحقيق اهدافهم التي تتناسب مع قدراتهم البدنية المهارية وهذا يؤدي الي مساعدة الرياضي علي التركيز في تحسين أدائه ومواجه الاحباط للتغلب علي المنافس في المحافل الرياضية ومن خلال ذلك يستطيع توجيه ادائه الوجهة الصحيحة وتعديل سلوكهم حينما يتطلب الامر ذلك ، بل أكثر من بإمكان جعله يرغب في الرياضة بدافعية ويحسن من انجازاته الادائية.
حيث أن الإتجاهات الإيجابية للطفل نحو الرياضة تتحقق بالشعور بالرغبة والحب والرضا والاستمتاع، ويتوقع استمرارها بإتاحة خبرات النجاح في البرنامج الرياضي، فيكسبها تقديراً نحو الرياضة، كما يمكن أن يتعلم الطفل من الكبار فؤاد الممارسة للرياضة والأثار الناتجة عن تحسين الصحة واللياقة. (5: 56)
يري اسامه كامل راتب (2000م)، أن الإتجاهات الإيجابية للطفل نحو الرياضة تتحقق بالشعور بالرغبة والحب والرضا والاستمتاع، ويتوقع استمرارها بإتاحة خبرات النجاح.