Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
الاتجاهات الفكرية وأثرها على تطور الفن البيئي/
المؤلف
عبدالعزيز، بانسية احمد.
هيئة الاعداد
باحث / بانسية احمد عبدالعزيز
مشرف / وليد محمد قانوش
مشرف / سحر محمد عثمان درغام
مناقش / احمد خليل محمد
الموضوع
الاتجاهات الفكرية- الفن البيئى.
تاريخ النشر
2019.
عدد الصفحات
180 ص. :
اللغة
العربية
الدرجة
ماجستير
التخصص
تربية فنية
تاريخ الإجازة
11/12/2019
مكان الإجازة
جامعة الاسكندريه - كلية الفنون الجميلة - التصوير
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 188

from 188

المستخلص

يتكون البحث من ستة فصول : الفصل الأول (الإطار المنهجي )
ومنها مشكلة البحث التي تتلخص في تزايد المشكلات المتعلقة بالبيئة في العالم مع التطور الحضاري و الثورة الصناعية بشكل عام مما عكس اهتماماً متزايداَ من الفنانين للتفاعل الفكري و الفنى مع هذه الظواهر و التغيرات، وهو ما خلق اشكالاً جديدة للتغير فى المفهوم وكذلك طرق التناول والتقنيات المستخدمة.
فيما اقتصرت حدود البحث على الحدود المكانية :العالم والزمنية من منتصف القرن العشرين حتى الاّن.
وانتهى الفصل بفروض البحث ومنهجية البحث .
أما الفصل الثاني وهو الإطار النظري العلمى للأوضاع البيئية فقد تضمن :
أهمية الطبيعة للأنسان و كونها مصدر ألهام للفنان و التغيرات التى طرأة على الطبيعة و البيئة المحيطة بنا، نتيجة للتطور الصناعى و استغلال الموارد الطبيعية مما أدى إلى تلوث ماء و هواء و تأثر الفنان بهذه التغيرات من حوله و أثر هذا التغير على أعماله.
الفصل الثالث
تناولت الباحثة عن تناول الفنانين للمنظر الطبيعى خلال ثلاثة عصور مختلفة، ثم تناولت المدارس الفنية الحديثة المهتمة بالطبيعة و تطورها من حيث التغيرات البيئية و محاولة حلها أو مناقشة هذه القضايا فى الأعمال الفنية، و تناول : فن الأرض و فن البيئة و تطوره ليشمل الفن الإيكولوجى و دمج الفن و العلم سويًا، حيث ذكر أهم الفنانين و الأعمال الفنية و المشروعات التى تناولت هذا الموضوع.
الفصل الرابع:
تناولت الباحثة الفنايين الذين جمعهم الفكر البيئى و الإيكولوجى و ذلك واضح من خلال معرض عجائب طبيعية الذى يضم أعمالاَ لأحدى عشر فناناَ تناولت أعمالهم الطبيعة المهيبة، و أعمال الفنانين المصريين الذين تناولوا الموضوعات البيئة .
الفصل الخامس:
تضمن كل من (نتائج البحث ومناقشتها، و الاستنتاجات ، و التوصيات، والمقترحات)
الفصل السادس:
المصادر والمراجع.