Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
التأثيرات الصينية على فنون التصوير الإيرانية في العصرين المغولي والتيموري 656هـ/ 1258م _ 709هـ/ 1502م :
المؤلف
رمضان، إسلام إسماعيل عبد اللطيف.
هيئة الاعداد
باحث / اسلام اسماعيل عبد اللطيف رمضان
مشرف / جمال عبد العاطي خير الله
مناقش / رأفت عبد الرازق ابو العينين
مناقش / رجب سيد احمد المهر
الموضوع
الآثار اليونانية. الفن اليوناني. المغول والتتار في الفن.
تاريخ النشر
2023.
عدد الصفحات
286 ص. :
اللغة
العربية
الدرجة
ماجستير
التخصص
علم الآثار (الآداب والعلوم الإنسانية)
تاريخ الإجازة
13/11/2023
مكان الإجازة
جامعة طنطا - كلية الاداب - الاثار
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 305

from 305

المستخلص

ملخص الرسالة تتطرق هذه الرسالة إلي التأثيرات الصينية، الوافدة من الصين إلي إيران، في الفترة التي كانت تحكم فيها المغول، مرارا بحكم التيموريين، حيث أن الصين وإيران قد تم، غزوهم من قبل المغول، أو ما يعرف في تلك الفترة بالتتار، فكان هذين البلدين تحت، حكم بيت واحد وهو الحكم المغولي ، مما كان له الأثر الواضح ، في انتشار التأثيرات الفنية المتبادلة، عن طريق التجارة حيث؛ أن التبادل التجاري كان له دوره الكبير، في العمل علي انتشار، التأثيرات الفنية الصينية، لأن البضائع الصينية كان، لها رواج كبير في المدن الإيرانية، بل وفي البلاد المجاورة، لإيران أيضا ومما دفع ذلك؛ الصناع في إيران إلي تقليد جميع، أنواع المنتجات الصينية، علي نفس الطراز الصيني، وأيضا هناك جانب آخر، وهو وجود الصناع الصينين في إيران، في تلك الفترة آدي ذلك إلي وجود أعمال فنية إيرانية و لكن كانت، ذات طابع صيني علي يد هؤلاء الصناع، وكان هناك الكثير من العوامل الأخرى، التي أدت إلي انتشار التأثيرات، مثل علاقات المصاهرة، بين البلدين والحروب كان لها دور مهم في انتقال تلك التأثيرات. وهنا في تلك الدراسة، نلقي الضوء علي أهم عناصر الموضوع، التي ظهرت عليها التأثيرات، ومنها؛ فنون التصوير والفنون التطبيقية الإيرانية . وسوف نتعرف علي أسباب العلاقات، وكيفية انتقال تلك التأثيرات، إلي التصوير والفنون من خلال، التبادل التجاري والحروب، وهجرة الفنانين والانتقال، من مكان لأخر في الفصل الأول، ومظاهر التأثيرات في، الأساليب الفنية التي تظهر في جميع العناصر، مثل الرسوم الآدمية، والرسوم النباتية والحيوانات والطيور والكائنات الخرافية، في الفصل الثاني ، وموضوعات الصور المتنوعة، التي تظهر لنا عن طريق مجموعة من الصور، مع وصفها بدقة وإظهار الطابع الصيني ونرى هذا في الفصل الثالث، أما في الفصل الرابع الأخير فيبين لنا، التأثير الصيني ومدي ازدهاره علي التصوير في، العصرين المغولي و التيموري . الفصلين الثاني والثالث يعتبروا بمثابة دراسة وصفية وتحليلية للموضوع. ثم تنتهي الدراسة بالخاتمة، وأهم النتائج التي تم الوصول إليها، في هذه الدراسة .ثم فهرس اللوحات الأشكال. ثم قائمة المصادر والمراجع. ثم فهرس الكتالوج ، به مجموعة من اللوحات والاشكال، التي تظهر وتبرز العناصر الزخرفية، المتأثرة بالتأثيرات الصينية، وكتالوج اللوحات والأشكال.