الفهرس 
ثبات الأوزان الشعرية في قصائد الديوان، وتحولها وعلاقته بالمعنىيوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام
 |  | from | 344 |  |  |
| | | from | 344 | | |
المستخلص
لقد وقعت هذه الرسالة في مقدمة وتمهيد وفصلين وخاتمة بها أهم النتائج، تناولت فيها بالدراسة والتحليل أشعار محمود غنيم في ديوانه (صرخة في وادٍ) دراسة دلالية إيقاعية، ومن أهدافها: بيان أهمية الإيقاع الصوتي في الكشف عن مكنونات النصوص الشعرية والتجارب المتنوعة، كذلك رصد الظواهر اللغوية والإيقاعية في قصائد هذا الديوان، وقد عرضت أهم المصطلحات الواردة في موضوع الرسالة، وتناولت ثبات البحور الشعرية وتحولها، وكيف أثرت الزحافات والعلل على تغير الدلالة، كما درست ثبات القوافي، والتي تمثلت في القافية المقيدة، وتحول القوافي، وجاء هذا التحول ممثلًا في القوافي المطلقة، وتأثير حركة الروي المطلق على دلالة القصائد الشعرية وإيقاعها، وقد تناولت الأصوات في قصائد الديوان، وتأثير التراكمات الصوتية الصامتة والصائتة على الدلالة والإيقاع، وعرضت لبنية الكلمة التي تمثلت في التكرار بأنواعه، وتناولت التطريز الصوتي، كالنبر والتنغيم، والوقف وعلاقته بالمعنى، وتأثيره الإيقاعي، وتناولت عددًا من الألوان البديعية كالطباق والجناس والترصيع، ثم إيقاع الجمل يمثله الإيقاع الأسلوبي والإيقاع الجمالي، وخاتمة بها أهم النتائج .