Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
معوقات تنمية تلاميذ المدارس في ضوء برامج الأنشطة الرياضية المدرسية (دراسة تحليلية ) /
المؤلف
عبد الوهاب ، احمد محمد نصر الدين .
هيئة الاعداد
باحث / احمد محمد نصر الدين عبد الوهاب
مشرف / محمد حامد عبد الخالق بلتاجي
مشرف / إيهاب عادل فوزى
مشرف / إيهاب عادل فوزى
مشرف / إيهاب عادل فوزى
الموضوع
التربية البدنية. التربية الرياضية - طرق تدريس.
تاريخ النشر
2022.
عدد الصفحات
347 ص. :
اللغة
العربية
الدرجة
الدكتوراه
التخصص
مناهج وطرق تدريس
تاريخ الإجازة
1/1/2022
مكان الإجازة
جامعة حلوان - كلية التربية الرياضية - بنين - المناهج وطرق تدريس التربية الرياضية
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 372

from 372

المستخلص

ومن الاهداف :التعرف على المعوقات التى تواجه تنفيذ برامج الانشطة الرياضية المدرسية واعداد التلاميذ رياضيا وذلك من خلال:
1- التعرف على العلاقة بين وزارة الشباب والرياضة ووزارة التربية والتعليم فيما يخص بإسهاماتهم في اعداد التلاميذ رياضيا.
2- التعرف على علاقة الانشطة الرياضية خارج الدرس وانواع الرياضات ذات الاهتمام من قبل وزارة الشباب والرياضة.
3- وضع مقترحات لتطوير الانشطة الرياضية المدرسية تنعكس به على تطوير الاداء للرياضيين الابطال مستقبلا.
المنهج المستخدم:اعتمد الباحث على المنهج الوصفي بالأسلوب المسحى Descriptive Method ، وذلك لمناسبته لطبيعة البحث. العينة :اشتملت عينة البحث على (100) فرد من (أساتذة كلية التربية الرياضية- القائمين على مشروعات الرياضة بوزارة الشباب والرياضة المرتبطة بالانشطة الرياضية المدرسية- الأخصائيين الرياضيين المختصين ببرامج الانشطة الرياضية المدرسية بوزارة الشباب والرياضة - مدرسي التربية الرياضية-الابطال الرياضيين بالمنتخبات القومية والمشروعات القومية التابعة لوزارة الشباب والرياضة) اختير منهم عدد (50) فرداً كعينة استطلاعية من المجتمع الكلي للدراسة بالطريقة العمدية وذلك لإجراء المعاملات العلمية لاستمارة الاستبيان، ثم قام الباحث باختيار عينة الدراسة الأساسية بالطريقة العمدية من مجتمع البحث . ومن النتائج : في ضوء ما جاء بأهداف البحث وتساؤلاته وما توصل اليه الباحث من نتائج تم استخلاص ما يلى:
1-الوضع الراهن لبرامج الأنشطة الرياضية المدرسية (الفلسفة-الاهداف-الروية-الرسالة) ودور وزارة الشباب والرياضة ووزارة التربية والتعليم والتعليم الفني تجاهها:
ا-نقاط القوة:
- وضع استمارة استبيان تحليل برامج الانشطة الرياضية المدرسية تكونت من عشرة محاور وهى (الفلسفة و الأهداف العامة لبرامج الأنشطة الرياضية المدرسية- معوقات تنفيذ برامج الانشطة الرياضية المدرسية- دور كلا من وزارة الشباب والرياضة ووزارة التربية والتعليم في اعداد التلاميذ رياضيا- معوقات القائمين على تنفيذ برامج الانشطة الرياضية المدرسية- المعوقات المالية التي تواجه تنفيذ برامج الانشطة الرياضية المدرسية- معوقات اولياء الامور التي تواجه تنفيذ برامج الانشطة الرياضية المدرسية- المعوقات الادارية التي تواجه تنفيذ برامج الانشطة الرياضية المدرسية- معوقات الموارد البشرية التي تواجه تنفيذ برامج الانشطة الرياضية المدرسية- معوقات الطلاب في تنفيذ برامج الانشطة الرياضية المدرسية- معوقات التدريس التي تواجه تنفيذ برمج الانشطة الرياضية المدرسية)
تتفق اهداف المشروعات والبرامج التي تقدمها وزارة الشباب والرياضة مع الأهداف العامة للدولة تجاه الأنشطة الرياضة المدرسية والرياضة بصفه عامة.
- يوجد اتصال فعال بين وزارة الشباب والرياضة ووزارة التربية والتعليم والتعليم الفني تجاه الأنشطة الرياضية المدرسية.
- يوجد اتصال فعال بين الإدارات المتخصصة في شئون الرياضة المدرسية بوزارة الشباب والرياضة والإدارات التعليمية.
- هناك اهتمام نسبى من وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني بوضع برامج الأنشطة الرياضية المدرسية وفقا لمناسبتها وكل مرحلة تعليمية وغير متدرج من الناحية التطبيقية من قبل القائمين سواء كان إدارة المدرسة او معلمي التربية الرياضية.
- يتم الاستعانة من قبل وزارة الشباب والرياضة بالخبراء والكوادر الاكاديميين من كليات التربية الرياضية اثناء تنفيذ المشروعات المختلفة المتعلقة ببرامج الأنشطة الرياضية المدرسية بصورة مباشرة او غير مباشرة.
- تسعي الدولة الي إيجاد سبل وحلول لمعوقات الأنشطة الرياضية المدرسية من خلال تطبيق معايير تستهدف تحقيق رؤيه مستقبلية شاملة تجاه الرياضة المدرسية.
- تتوافر خطة جيدة وواضحة لاحتياجات البرامج والمشروعات لتحقيق الهدف منها.
- توجد برامج تدريبية لتأهيل الكوادر من معلمي التربية الرياضية من خلال بعض البرامج التي توفرها الإدارات بالهيكلة الخاصة بوزارة الشباب والرياضة وذلك بعد إضافة بعد التعديلات الإدارية والتنظيمية.
- الاتصال والتنسيق المتواصل بين وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني ووزارة الشباب والرياضة اسهم في خروج بعض المشروعات المختلفة للأنشطة الرياضية للطلاب تحتاج الى إضافة خطة طويلة المدى .
- يتوافر بمشروعات وزارة الشباب والرياضة اهداف جيدة وطرق متعددة لاكتشاف الموهوبين بالمدارس المختلفة.
- القوانين التي تنظم عمل وزارة الشباب والرياضة ووزارة التربية والتعليم والتعليم الفني المعمول بها تجاه الرياضة المدرسية تتميز بالاتساق والتكامل بعد إضافة بعض التعديلات لائحيا بها .
- تتوافر انشطة رياضية خارج وحدة نشاط التربية البدنية (نشاط خارجى-نشاط داخلى) ذات اهتمام من قبل وزارة الشباب والرياضة وتنفذ من خلال برامج موضوعه تقوم عليها بعض الادارات داخل وزارة الشباب والرياضة كبرامج الموهبة الرياضية (كرة اليد- كرة القدم-الجودو-التايكوندو-تنس الطاولة.....) وبرامج الانشطة الطلابية (العاب المضرب-العروض الرياضية-الاتحاد الرياضى للمدارس......) والحافز الرياضى والتكريم (بطولات الجمهورية فى الالعاب المختلفة .....)
ب-نقاط الضعف:
- توثر الاحداث المجتمعية سلبا على تنفيذ وتطبيق المشروعات .
- المخصصات المالية التي ترصد للمشروعات والبرامج من قبل وزارة الشباب والرياضة غير كافية وغير ملائمة من ناحية الغرض المخصص للصرف.
- المخصصات المالية التي ترصد لبرامج الأنشطة الرياضية المدرسية من قبل وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني غير كافية وغير ملائمة من ناحية الغرض المخصص للصرف.
- لا يوجد نظام بياني موثق يمثل قاعدة للبيانات لمعلمي التربية الرياضية من قبل وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني وهو ما ينعكس على تحديد احتياجاتهم ومتطلباتهم .
- عدد القائمين على وضع وتنفيذ وتقويم برامج الأنشطة الرياضية المدرسية غير كافي كمورد بشرى وهو ما ينعكس بدوره على المتابعة الدورية الميدانية التي تفتقدها المدارس .
- المشروعات التى يتم تدشينها سواء من وزارة الشباب والرياضة او وزارة التربية والتعليم والتعليم الفنى لا تحتوى على اليات تنفيذيه تمكنها من الاستمرارية فى تحقيق اهدافها التى وضعت من اجلها.
- الاستراتيجية التى تعمل بها وزارة الشباب والرياضة ووزارة التربية والتعليم والتعليم الفنى لا تتضمن برامج حديثة كبرامج المحاكاة واستخدام التكنولوجيه الحديثة فى المجال الرياضى .
ج-الاليات المتاحة:
- العمل على الاستمرارية فى تجديد المشروعات وزيادة اعداد المشاركين فيها من طلاب المدارس المختلفة من خلال تحديد الفئة المستهدفة منها بصورة واضحة.
- التعاون والتنسيق بين الادارات المختصة بالانشطة الطلابية بوزارة الشباب والرياضة والادارات التعليمية بوزارة التربية والتعليم والتعليم الفنى.
- البحث عن توفر امكانية ايجاد حلول استثمارية لبرامج ومشروعات الانشطة الرياضية التى تقدمها وزارة الشباب والرياضة ووزارة التربية والتعليم والتعليم الفنى ذات الاهتمام المشترك.
- العمل على الاستفادة من تكنولوجيا المعلومات والاتصالات فى تطوير الاداء المهنى للعاملين.
- الزيادة فى اعداد المشروعات والافكار المطروحة لها وفقا لاليات مستدامه تؤدى الى زيادة اعداد المستفيدين منها.
- ضرورة التعاون الوثيق مع الهيئات الحكومية المختلفة والمشتركة فى تنفيذ المشروعات من شانه تلبية احتياجات وسد العجز واقبال معلمى التربية الرياضية على المهنه نتيجة تنوع البرامح.
- اضافة خطة للعمل من قبل المسئولين عن الرياضة للعاملين بوزارة الشباب والرياضة بالتعاون مع الادارات التعليمية ووزارة التربية والتعليم والتعليم الفنى فى اقامة دورات تدريبية وامتدادها لتشمل عمل دراسات علمية مختلفة.
- المضى قدما فى جلب الرعاه خلال تنفيذ فعاليات المشروعات وبالتالى ضرورة وضع خطة واضحة للتنفيذ لجذبهم.
- البدء فى الاستفادة من الاكاديميات الرياضية الخاصة داخل المدارس وتقديم دعم كامل لها .
د- التحديات القائمة والمحتملة:
- ارتفاع الاسعار العالمية وانعكاسه على المشروعات نتيجة ارتفاع اسعار اماكن الاقامة والاعاشة والملاعب والادوات المستخدمة في تنفيذ البرامج والمشروعات وبالتالي زيادة المخصصات المالية.
- قلة الامكانات المادية تودى الى نقص وعزوف بعض الادارات التعليمية عن المشاركة في مشروعات وزارة الشباب والرياضة.
- قلة الهيئات الداعمة والشركات الراعية المختلفة للأحداث التي تنظمها وزارة الشباب والرياضة وزارة التربية والتعليم والتعليم الفنى.
- عدم التغلب على المشكلات المرتبطة بالدورة المستندية وسرعه دراستها خلال اتخاذ الاجراءات الادارية لتنفيذ المشروعات يودى لصعوبة التنفيذ.
- اماكن الاقامة والاعاشة لا تحتوى على طاقة استيعابية لتنفيذ الانشطة المختلفة.
- اقتصار تنفيذ المشروعات خلال العام الدراسى فقط مما يودى الى قلة المستفيدين.
- تضارب المواعيد من حيث اختيار اجندة مناسبة يراعى فيها تناسق المواعيد المختلفة لضمان تحقيق اقصى استفادة من التنفيذ.
ذ-الفلسفة:
- تبنى الفلسفة على ان الممارسة الرياضية هامة لاعداد التلاميذ بالصورة السليمة الصحية لمواجهه ضغوط الحياه والتعامل معها .
- الاعداد البدنى للتلاميذ مطلبا حيويا وهو يتوافق مع الاتجاه العام للدولة فى الوقت الحالى.
- السعى المستمر نحو توسيع قاعدة الممارسة الرياضية من التلاميذ يعد مطلبا قوميا يجب الانطلاق نحوه والتنافس من خلاله لتحقيق الانجازات والاهداف المتعددة منه.
- تنمية واستغلال الانشطة البدنية والترفيهية والترويحية من خلال خطط لشغل اوقات الفراغ للتلاميذ.
ر-الرؤية:
- تحقيق الرعاية للتلاميذ فى المجالات الرياضية التى تتفق مع استعدادتهم وميولهم وقدراتهم.
- زيادة اعداد التلاميذ الممارسين للانشطة الرياضية المتنوعة على كافة مستويات الرياضة.
- اكتشاف المواهب الواعدة من بين التلاميذ.
- الاعتماد على البرامج والخطط والمشاريع التطبيقية والقابلة للتنفيذ داخل المدارس وفقا للاختصاص.
- توفير المنشات والاجهزة والادوات والملاعب والصالات الهامه والموثرة فى تحقيق فرص الممارسة الرياضية المناسبة للتلاميذ.
- اعداد التلاميذ بالصورة التى تساعدهم على الانخراط فى اكثر من صورة للعمل الرياضى.
ز-الرسالة:
- تغيير النظر الى الرياضة من مجرد مشاركة وحضور يخدم النواحى الترويحية الى عنصر اساسى من عناصر تنمية القدرات البدنية لدى التلاميذ.
- ابراز دور واهمية الرياضة فى بناء شخصية التلميذ ليكون موهل لتحقيق التفوق والتشجيع على بناء الانجاز والمجد والابتكار.
- اعداد وبناء التلاميذ بدنيا ومهاريا للتفوق الرياضى وخدمة الوطن باكثر من صورة تساعد على تقدمه .
- ارتكاز الاستراتيجية التى تبنى عليها البرامج والمشروعات على اهداف ثابته تتحقق من خلال برامج وانشطة دائمة التنوع تتميز بالمرونة وسهولة التعديل.
- وضع اليات وبرامج تتضمن تقديم صور متنوعة من الخدمات الرياضية لتحقيق مستوى ممارسة افضل.
- وضع اليات لضمان جودة الخدمات الرياضية المقدمة واستحداث انظمة مراقبة لها وتقييم مستوى الممارسة الرياضية بالمدارس.
س-الاهداف:
- تحقيق سياسة وزارة الشباب والرياضة فيما يخص الاهتمام والرعاية للتلاميذ بدنيا ورياضيا ومهاريا واجتماعيا وثقافيا.
- تدشين مجموعه من البرامج الجديدة للانشطة الرياضية المدرسية بالتعاون مع وزارة التربية والتعليم والتعليم الفنى بما يوفر التنوع للمحافظة على الكفاءة البدنية للتلاميذ ورعاية الموهوبين رياضيا.
- التركيز على اهم الانشطة والالعاب الرياضية التى يمكن للتلاميذ ان يمارسوها داخل المدارس وخارجها.
- التنسيق والتعاون والاتصال والتفاعل الدائم بين كافة الهيئات الرياضية والادارات التعليمية ووزارة الشباب والرياضة ووزارة التربية والتعليم والتعليم الفنى فيما يخص برامج الانشطة الرياضية وبما يوفر تعاون كامل فيما بينهم.
- تحديث وتطوير واستكمال المنشات الضرورية او ما يطلق عليه البنيه الرياضية سواء بالمشروعات التابعه لوزارة الشباب والرياضة او المنشات الرياضية التابعه لوزارة التربية والتعليم والتعليم الفنى والعمل على استغلال المساحات المتاحه منها لاقامة الانشطة وبما يسهم فى تحقيق افضل مستوى من الممارسة الرياضية.
- التخطيط السليم للانشطة الرياضية والبرامج المختلفة من حيث الاهداف.
تمكين قيادة موهلة للادارة لتفعيل المشروعات والبرامج المنفذة.
2-الاستنتاجات المرتبطة بمعوقات برامج الانشطة الرياضية المدرسية في ضوء معوقات (تنفيذ البرامج- القائمين على تنفيذ البرامج- مالية- اولياء الامور-ادارية-الموارد البشرية-الطلاب-التدريس) :
- هناك صعوبات في اتخاذ وزارة التربية والتعليم المسار العلمي لأحداث تطور مهني للأنشطة الرياضية التي تخدم برامج الأنشطة الرياضية المدرسية
- هناك صعوبات واضحة في اتخاذ وزارة التربية والتعليم إجراءات لازمة للتغلب على معوقات تطور المهارات الحركية للفئات العمرية المختلفة مما يشكل دافع لتحقيق الأهداف والطموحات بشرط بحث اليات تحقيقه على ارض الواقع.
- وزارة التربية والتعليم تهتم بنشر الأنشطة الرياضية المدرسية كنوع من الممارسة الرياضية فقط دون النظر الى البطولات الرياضية المدرسية التي تساعد على ابراز الطلاب الموهوبين رياضيا وهو ما يظهر في الأنشطة المنفذة على ارض الواقع.
- عدم وضوح الاهداف والرؤية والرسالة من تطبيق منهاج التربية الرياضية بالمدارس وهى العناصر التي يبنى عليها اساسيات التطور المنهجي.
- برامج الانشطة الرياضية المدرسية الحالية لا تراعى ضمن برامجها مستوى تحصيل الطلاب معرفيا ومهاريا ووجدانيا وهو ما ترتب عليه عزوف التلاميذ عن الاهتمام بالأنشطة الرياضية المدرسية.
- برامج الانشطة الرياضية المدرسية الحالية لا تدعم فكرة التطوير والتعديل كنتاج للتنمية المستدامة والتي تحمل في طياتها التطوير المستمر والقابلية للمتغيرات الإيجابية.
- عجزت برامح الانشطة الرياضية على تطبيق الرؤية والرسالة الخاصة بما ورد بالدستور المصري بمادته 84 والتي تنص على ان ممارسة الرياضة حق للجميع وعدم امتداد النشاط بصورة توسعيه لخارج الاطار المدرسي.
- لا يشارك جميع القائمين على الانشطة الرياضية المدرسية في تحسين مستوى البرامج الخاصة بالنشاط الرياضي وبالتالي صعوبة التغلب على المتغيرات المرتبطة بالبرنامج.
- عدم التزام القائمين على تنفيذ برامج الانشطة الرياضية المدرسية بالشفافية والموضوعية عند التطبيق وهو ما يترتب عليه عدم مراعاه عوامل هامه للنشاط من ضمنها الفروق الفردية والامن والسلامة والابتكار المهني.
- عدم درايه القائمين بمهارات ادارة البيئة حول الصف واختيار الأساليب المناسبة للتوجيه وكيفيه استخدامها في ضبط الصف والتغلب على المشكلات السلوكية للتلاميذ .
- المخصصات المالية المتاحة للأنشطة التربوية لا يتم صرفها في الغرض المخصص حيث ان المخصصات المالية تتبع كل بند مالي وفقا لما تم تخصصيه بالميزانيات العمومية ويتم توجيه بعض من تلك المخصصات للصرف في غير الغرض منها .
- عدم وجود تنوع في منهج التربية الرياضية يحد من قدرة المعلم على افادة التلاميذ وهى اليات ضرورية ووسائل مساعدة للمعلم للوصول بالتلاميذ الى حالة من التشويق والتنوع بالمادة وجذبهم لممارسة الأنشطة.
- عدم اهتمام المدرسة بتوفير وسائل نقل مناسبة للتلاميذ خلال المشاركات الخارجية للأنشطة الرياضية المدرسية وهى احد السلبيات في عزوف التلاميذ عن المشاركات حيث ان الامر يتسبب في اهدار الوقت للتلاميذ والشعور بقلة التقدير لهم.
- عدم توفير الوسائل المساعدة لوحدة نشاط التربية الرياضية كالوسائل التكنولوجية من عرض بالفيديو وشاشات عرض مختلفة لجذب انتباه التلاميذ نحو الاستفادة من الوحدة خاصة في المرحلة الابتدائية.
- عدم الاهتمام من قبل الادارة التعليمية بتحديد اوجه الخلل الحقيقي والمعوقات الخاصة بتطبيق الانشطة الرياضية وذلك لتوفير المال والصرف في الاحتياجات الضرورية لضمان الاستفادة الايجابية من المخصصات المالية المتاحة
- ملاعب المدرسة لا تتناسب مع عدد تلاميذ الفصل الواحد من حيث المساحة والتجهيزات نتيجة عدم التوسع في المساحات والملاعب للأنشطة لتوازى اعداد التلاميذ.
- الميزانية الخاصة ببرامج التربية الرياضية المدرسية لا تفي بمتطلبات تنفيذها نتيجة للأعباء المتزايدة للأنشطة وزيادة عدد البرامج المنفذة.
- عدم وجود حلقة تواصل بين معلم التربية الرياضية وولى الامر بصورة تعكس الحالة العامة للتلاميذ وفقا لمتطلبات ممارسة الأنشطة الرياضية المدرسية.
- عدم وجود ثقافة رياضيه لدى قطاع كبير من اولياء الأمور والدور التثقيفي يمتد لوسائل الاعلام المقروءة والمسموعة والامداد المستمر من قبل إدارة المدرسة وفقا لبرامج محددة.
- ازدحام الجدول الدراسي بالمواد الأساسية يودى الى قلة اهتمام ولى الامر بالنواحي الرياضية ووحدة نشاط التربية الرياضية
- يقتصر اهتمام الادارة المدرسية على التحصيل العلمي لتلاميذ الشهادات العامة دون الاهتمام ببرامج التربية الرياضية بالمدراس وهو ما يمثل ضغط متزايدة دراسيا.
- لا يوجد نظام من قبل ادارة المدرسة للاهتمام بالموهوبين رياضيا يقلل من عدد التلاميذ المشتركين في النشاط الخارجي والاكتفاء فقط بممارسة التلاميذ الموهوبين للأنشطة داحل انديتهم او في مراكز الشباب والساحات الرياضية.
- وجود اكثر من فصل في الحصة الواحدة يوثر على استيعاب التلاميذ لوحدة نشاط التربية الرياضية نتيجة للتوزيع العشوائي لجدول حصص التربية الرياضية.
- المعوقات الادارية التي تواجه تنفيذ الانشطة الرياضية المدرسية تتمثل فى عدم المام وتفهم القائمين على العمل الإداري بالمدارس بأهمية الانشطة الرياضية المدرسية فى تكوين شخصية الطلاب والطالبات.
عدم الاهتمام بوضع مناهج التربية الرياضية بصورة تتماشي مع الواقع العام بالمدارس وتحدم متطلباته لتحقيق اقصى استفادة من الإمكانات البشرية المتاحة وتوفير الوقت والجهد المبذول
- عدم وجود مختص لبعض أنواع الأنشطة الرياضية سواء على مستوى وزارة التربية والتعليم او المناطق التعليمية كموجة لنفس نوع النشاط الرياضي الذى يتم تطبيقه.
- عدم الاهتمام بالاستعانة بالخبراء في المجال الرياضي لانتقاء التلاميذ المتميزين في نوع النشاط الرياضي الممارس
- عدم العمل بالنصاب المعتمد للمختصين والمحدد بواقع مختص واحد لكل 50 مدرسة مما يودى الى عجز المختص عن متابعه المدارس وتغطيه متطلبات النشاط الفنية والإدارية
- ادراج الحافز الرياضي من قبل وزارة التربية والتعليم للمتفوقين رياضيا في الشهادات العامة فقط يودى الى عدم زيادة قاعدة الممارسين للأنشطة الرياضية المدرسية.
- تنفيذ وحدة نشاط التربية الرياضية بصورة روتينية لا تضيف عنصر التشويق والدافعية لدى الطلاب نحو ممارسة النشاط موضوع الوحدة
- تأثر الطلاب بوسائل الاعلام و تسليطها الضوء على رياضات معينة يودى الى عزوفهم نحو الاهتمام بممارسة الانشطة الرياضية التي تناسب امكانياتهم فى اطار وحدة النشاط .
- ازدياد عدد الطلاب داخل الفصل الواحد يستغرق وقت اطول للانتهاء من ممارسة كل نشاط مما لا يتيح فرص تنفيذ انشطة الوحدة في مجالها الزمنى وتوقيتاتها المحددة
- المواد العلمية الدراسية لها تأثير مباشر في مستوى التحصيل الرياضي للطلاب داخل وحدة النشاط نتيجة للإجهاد الذهني لهم.
- التوسع الراسي للمدارس والمباني يظل عائق أساسي فى تدريس منهاج التربية الرياضية وتطوير بنية الملاعب الرياضية والتوسع بها داخل المدارس