الفهرس 
العمائر العثمانية الباقية بمدينتى بودابست وبيتش بالمجر
ملخص الدراسةيوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام
 |  | from | 290 |  |  |
| | | from | 290 | | |
المستخلص
ملخص الرسالة
يتناول ذلك البحث بالدراسة ”العمائر العثمانية الباقية بمدينتى بودابست وبيتش ببلاد المجر” والتى انشأها العثمانيون خلال فترة سيطرتهم على بلاد المجر والتى وصلت الى ما يقرب من 145 عاما بدأت من عام 1526م حتى عام 1699م.
وقد فتح بلاد المجر السلطان العثمانى ”سليمان القانونى” أعظم سلاطين الدولة العثمانية والتى وصلت فى عهده تلك الامبراطورية كما اطلق عليها اعداؤهم الأوربيون اوج عظمتها وازدهارها واقصى اتساعها.
- واشتملت الرسالة على مقدمة وتمهيد وبابين وخاتمة وقائمة بأهم المصادر والمراجع والمراسلات الإلكترونية التى تمت بين الباحث والجهات المختلفة التى أمدتنى بالمعلومات والصور والأشكال الخاصة بموضوع البحث خصوصا الموجودة ببلاد المجر بالإضافة لكتالوج الأشكال واللوحات.
- فقد تناول البحث بالدراسة فى المقدمة بيان بالأبواب والفصول لتلك الرسالة وكذلك الدراسات السابقة التاريخية والمعمارية التى تناولت موضوع الرسالة كان اغلبها من الناحية التاريخية خصوصا لدى العلماء العرب والمسلمين.
اما من الناحية المعمارية والأثرية فالموضوع جديد لم يتناوله احد من الدراسة من قبل من الباحثين المسلمين او العرب فموضوع البحث جديد فى مجال العمارة الاسلامية بصفة خاصة والأثار الاسلامية بصفة عامة.
- اما التمهيد فقد تناولت فيه بالدراسة جغرافية بلاد المجر وتاريخ الدولة العثمانية بتلك البلاد منذ فتحها حتى الخروج منها عام 1699م.
- اما الباب الأول فقد اشتمل على الدراسة الوصفية والتى جاءت فى اربعة فصول جاء الفصل الأول بها لدراسة العمائر الدينية ”المساجد” والفصل الثانى خصص للعمائر الجنائزية ”الترب” والفصل الثالث خصص للعمائر المدنية ”الحمامات واسبلة الجشمة” اما الفصل الرابع وقد اشتمل على الأبنية المتبقى اجزاء منها ”سواء مساجد او تكايا او حمامات ”.
- اما الباب الثانى فقد اشتمل على الدراسة التحليلية لمختلف العمائر التى قدمناها فى الدراسة الوصفية حيث تناولت مختلف انواع العمائر بالتحليل من حيث التخطيط العام لتلك الأبنية فى الفصل الأول وفى الفصل الثانى تناولت تلك العمائر من حيث العناصر المعمارية وفى الفصل الثالث حللت تلك الأبنية من خلال النقوش الزخرفية والكتابية على كلا منها.
- ثم اتبعت ذلك بالخاتمة وبها اهم النتائج التى وصلت اليها فى الرسالة ثم الملاحق والتى قدمت فيها لصورة من وثيقة صوقوللو مصطفى باشا بقصر طوبقابى باستانبول والتى تشمل جميع ابنية الباشا والذى كان والى بودا فى النصف الثانى من القرن العاشر الهجرى / السادس عشر الميلادى وكذلك قدمت فى الملاحق المراسلات الإلكترونية التى تمت بين الباحث وبين مختلف الجهات المنوط بها الاشراف على الأبنية العثمانية فى مدينتى بودابست وبيتش ببلاد المجر واتبعت ذلك بقائمة المصادر والمراجع العربية والأجنبية التى استعان بها الباحث فى رسالته ثم كتالوج الأشكال واللوحات الخاصه بالرساله.