الفهرس 
المقدمةيوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام
 |  | from | 242 |  |  |
| | | from | 242 | | |
المستخلص
موضوعُ البحثِ تحتَ هذا العنوانِ :
” أثرُ الإعجازِ العلمي للقرآنِ والسنةِ في الدعوةِ إلى اللهِ ”
وقد قسمتُ البحثَ إلى مقدمةٍ وتمهيدٍ وستةِ فصولٍ وخاتمة .
فأما المقدمةُ : أودعتُها أهميةَ الموضوعِ ، وأسبابَ اختياري له ، وخُطواتِ المسيرِ فيه .
وأما التمهيد : ترجمتُ فيه أهمَ المصطلحاتِ الواردةِ في البحثِ.
الفصلُ الأولُ : تأصيلُ الإعجازِ العلمي في القرآنِ والسنةِ.
وجاءَ في مبحثينِ :-
المبحثُ الأولُ : عرفتُ فيه الإعجازَ العلمي ، وتحدثتُ عن نشأتهِ، وتطورهِ ، وأهميتهِ ، والأدلةِ عليهِ ، وأبرزِ الفروقِ بينهُ وبينَ التفسيرِ العلمي.
المبحثُ الثاني : تحدثتُ فيهِ عن موقفِ العلماءِ من الإعجازِ العلمي، وضوابطهِ وحاجةِ الدعوةِ إليهِ .
الفصلُ الثاني : أدلةُ التوافقِ بينَ النصوصِ القرآنيةِ والنتائجِ العلميةِ:
وجاءَ مشتملاً على ثلاثةِ مباحثَ:-
المبحثُ الأولُ : تحدثتُ فيهِ موقفُ المؤيدينَ للتفسيرِ العلمي للقرآنِ من العلماءِ القدامى والمعاصرينَ .
المبحثُ الثاني : تحدثتُ فيهِ عن موقفِ المعارضينَ للتفسيرِ العلمي من العلماءِ القدامى والمعاصرينَ .
المبحثُ الثالثُ : ناقشتُ فيه موقفَ الطرفينِ ورجحتُ قبولَ التفسيرِ العلمي.
الفصل ُ الثالثُ : تأصيلُ الإعجازِ في السنةِ النبويةِ واستقراءِ وجوههِ.
ويشتملُ على مبحثينِ: -
المبحثُ الأولُ : وضحتُ فيه معنى السنةِ وبيانَ إنها وحيٌ من الله ، وبينتُ حقيقةَ الإعجازِ في السنة ِ والعلاقةَ بينَ إعجازِ السنةِ وإعجاز ِ القرآن ِ الكريمِ .
المبحثُ الثاني : وضحتُ فيه وجوهَ إعجازِ السنة ِ النبوية ِ ، وذكرتُ نماذج َ لكلِ وجهٍ مع بيانِ وجهِ الإعجازِ فيهِ .
الفصل ُالرابعُ : نماذج ٌ تطبيقية ٌمن الإعجاز ِ العلمي في القرآنِ والسنةِ.
ويشتملُ على مبحثينِ:-
المبحثُ الأولُ : ذكرت ُ نماذجَ من الإشاراتِ العلمية ِ في القرآنِ الكريم ِ
المبحثُ الثاني : ذكرتُ فيه نماذج َ من الإعجازِ العلمي في السنة ِ النبويةِ.
الفصلُ الخامسُ:تحدثت فيه عن الإعجازُ العلمي في القرآنِ والسنةِ وصلتهُ بمنهجِ الدعوةِ.
الفصلُ السادسُ : تحدثت فيه عن الأثرُ الفكري والعملي للإعجازِ العلمي في الدعوةِ إلى اللهِ
وأخيرًا الخاتمةُ: وتشتملُ على أهم النتائجِ التي توصلتُ إليها من خلالِ البحثِ.
وأهمها:
اولاً: أبرزت الدراسة الأعمال الفكرية التي تناولت الإعجاز العلمي واهتمت به ومجال البحث فيه، من كتب وكتيبات وموسوعات ومقالات ورسائل علمية ومشروعات بحثية ومجلات.
ثانيًا: أظهرت الدراسة أهم مؤسسات و هيئات ولجان الإعجاز العلمي في دول عدة في المملكة العربية السعودية ومصر والكويت وغيرها، وبينت أهم الأعمال التي تقوم بها وأثرها في نشر ثقافة الإعجاز العلمي وأثرها الدعوي.
ثالثًا: أظهرت الدراسة الأثر الفكري للإعجاز العلمي من خلال ما عقد فيه من مؤتمرات علمية عالمية وندوات ومحاضرات حققت نجاحًا كبيراً في نشر ثقافة الإعجاز العلمي والدعوة إلى الله بها، ووفرت مادة الدعوة إلى الله بأسلوب الإعجاز العلمي.