الفهرس 
منهج الشيخ محيي الدين في الاعتراضاتيوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام
 |  | from | 363 |  |  |
| | | from | 363 | | |
المستخلص
لقد دفعني إلى دراسة هذا الموضوع أمور منها:
1-المكانة التي حظيت بها تحقيقات الشيخ محمد محيي الدين عبد الحميد و شروحه.
2-أهمية الاعتراضات النحوية في إثراء الدرس النحوي .
3-مكانة ابن هشام و كتبه العلمية, المكانة العلمية للشيخ محمد محيي الدين عبد الحميد.
4-قلة الدراسات التي عنيت بإبراز جهد الشيخ محيي الدين عبد الحميد.
مكونات الرسالة: وقد اقتضى البحث أن يكون في ثلاثة أبواب يسبقهم تمهيد وتليهم خاتمة, ففي التمهيد تحدثت عن حياة ابن هشام ومحيي الدين عبد الحميد وآثارهما العلمية.
ثم الباب الأول: (منهج محمد محيي الدين عبد الحميد في اعتراضاته):
وهو مقسم إلى ثلاثة مباحث:
الأول :( مصادر الاعتراض), الثاني: (أسباب الاعتراض), الثالث:(ألفاظ الاعتراض).
الباب الثاني: (أصول الشيخ محيي الدين في اعتراضاته): وهو مقسم إلى ثلاثة مباحث الأول:السماع, الثاني :القياس, الثالث: الإجماع.
الباب الثالث: مسائل الاعتراض: وهو مقسم إلى ثلاث مباحث:
الأول: الاعتراض في الجملة الفعلية ولواحقها, الثاني: الأسماء, الثالث: النداء والشواهد النحوية.
أهداف الرسالة : تهدف الدراسة إلى مناقشة اعتراضات محمد محيي الدين عبد الحميد بالوصف والتحليل قوة أو ضعفًا , أصالة أو تأثرًا , وبيان مصادرها وأسبابها؛ إبرازًا للاتجاه النقدي في الدراسات النحوية.
نتائج الرسالة: لقد ثبت من خلال هذا البحث أن معظم اعتراضات محيي الدين عبد الحميد لم تكن مبنية على رأيه الشخصي, وإنما كان تابعًا لغيره من العلماء.