Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
آيَاتُ حديث القرآن عن القرآن :
المؤلف
طلب، علي الضبع أحمد.
هيئة الاعداد
باحث / علي الضبع أحمد طلب
مشرف / حازم علي كمال الدين
مشرف / ياسر محمد حسن علي
مناقش / عبدالناصر محمود عيسى
مناقش / فتوح أحمد خليل
الموضوع
القرآن - علوم.
تاريخ النشر
2023 م.
عدد الصفحات
303 ص. ؛
اللغة
العربية
الدرجة
الدكتوراه
التخصص
اللغة واللسانيات
تاريخ الإجازة
1/2/2023
مكان الإجازة
جامعة سوهاج - كلية الآداب - اللغة العربية
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 340

from 340

المستخلص

ملخص الرسالة
تتكون الدراسة من مقدمة، وتمهيد، وبابين، ثم خاتمة، وثبت فيه المصادر والمراجع التي استعان بها الباحث.
وهي على النحو الآتي:
المقدمة : تناول فيها الباحث خُطّةَ بحْثه، وأهميةَ الموضوع, وأسبابَ اختياره, وأهدافَ البحث, ومنهجيتَه, والدراساتِ السابقة, وخُطةَ البحث, ثُمَّ الصعوباتِ التي مرَّ بها البحث.
التمهيد، وفيه المحاور الآتية:
 أولا : أسماء القرآن وصفاته في القرآن بين التوقيف والتعدد.
 ثانيا: ”القرآن” بين اللغة والاصطلاح.
 ثالثا: لماذا اسم القرآن أشهر أسمائه وأولاها به؟
 رابعا: سياقات آيات حديث القرآن عن القرآن و موضوعاته.
 خامسا: أنواع حديث القرآن عن القرآن.
 سادسا: إحصائية بالسور المكية والمدنية التي وردت فيها لفظة” القرآن”
الباب الأول ” حديث القرآن عن القرآن ” دراسة صوتية”
تحدث الباحث في هذا الباب عن نشأة علم الأصوات ومروره بأطوار معينة إلى وصوله إلى مرحلة النضج والاكتمال ، وجعله علما مستقلا من علوم اللغة، ثم تناول الحديث عن الظواهر المؤثرة في الأداء الصوتي في حديث القرآن عن القرآن كظاهرة الفونيم والنبر والمقطع الصوتي وأخيرا ظاهرة التنغيم ، وعرض الباحث لبعض الظواهر الصوتية المتمثلة في ظاهرة الإمالة وذكر بعض الأمثلة لها في آيات حديث القرآن عن القرآن وبعض الأوجه الإعرابية التي جاءت في ثنايا هذه الآيات الشريفة، ثم ختم الباب بحديثه عن الفاصلة وناقشها من الناحية التنظيرية، وأورد لها أمثلة من آيات حديث القرآن عن القرآن ، وتناول قيمتها الصوتية والجمالية في آيات حديث القرآن عن القرآن.
الباب الثاني: حديث القرآن عن القرآن ” دراسة دلالية”
تعرض الباحث في هذ الباب للحديث عن علم الدلالة ونشأة ومروره بأطوار إلى وصوله إلى مرحلة النضج والاكتمال، واستقلاله عن علوم اللغة.، ثم تناول الوحدات الدلالية من المفهوم ، وتناول بعضها الواردة في آيات حديث القرآن عن القرآن، كالوحدة الدلالية لاسم ” القرآن”، وذكر بعض الحقول الدلالية التي وردت في آيات حديث القرآن عن القرآن ، مستشهدا ببعض الآيات ، وكذلك ناقش التطور الدلالي وأسبابه وآثاره الإيجابية والسلبية، وذكر نماذج له في آيات حديث القرآن عن القرآن، ثم جاء الحديث عن العلاقات الدلالية المتمثلة في الترادف والمشترك اللفظي والتضاد، وذكر نماذج لكل علاقة من هذه العلاقات الدلالية من آيات حديث القرآن عن القرآن، ثم ختم الباب بحديثه عن الجمال الدلالي في آيات حديث القرآن عن القرآن.
الخاتمة:
خَلُصَ الباحث إلى خاتمة، تناول فيها أهمَّ النتائج التي بَدَتْ له، والتي منها:
إن من إعجاز القرآن تميزه باسم ”القرآن”، وذلك للأسباب الآية:
o -غلبة هذا الاسم على ألسنة المشركين في عهد النبي ( صلى الله عليه وسلم)، وكأنهم لم يعرفوا من أسماء القرآن إلا هذا الاسم، وذلك كقوله تعالى : (وَقَالُوا لَوْلَا نُزِّلَ هَذَا الْقُرْءانُ عَلَى رَجُلٍ مِنَ الْقَرْيَتَيْنِ عَظِيمٍ (31) ( )
o -هذا الاسم هو الاسم الوحيد الي إذا أطلق قصد به كله أو بعض منه أو حتى آية منه ، كقوله تعالى (وَإِذَا قُرِئَ الْقُرْآَنُ فَاسْتَمِعُوا لَهُ وَأَنْصِتُوا لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ (204)( ).
o -هذا الاسم لم يرد من قبل على لسان أحد من الشعراء الجاهليين، فدل ذلك على تميز كتاب الله تعالى بالمضمون والمعاني والاسم.