Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
الدلالة الزمنية لصيغ الأفعال في الجملة الشرطية:
المؤلف
محمد ، عادل عاطف عبد النعيم
هيئة الاعداد
باحث / عادل عاطف عبد النعيم محمد
مشرف / محمد رجب الوزير
مشرف / فكري محمد سليمان
مناقش / أحمد إبراهيم هندي
مناقش / منار كمال المراغي
تاريخ النشر
2022
عدد الصفحات
329ص.:
اللغة
العربية
الدرجة
ماجستير
التخصص
اللغة واللسانيات
تاريخ الإجازة
1/1/2022
مكان الإجازة
جامعة عين شمس - كلية الألسن - قسم اللغة العربية
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 329

from 329

المستخلص

هذه دراسة لُغوية وصفية سياقية تقوم على أساس دراسة الدلالة الزمنية للصيغ والتراكيب في الجملة الشرطية في ضوء السياق اللغويِّ للنص القرآني؛ حتى يتسنى للباحث أنْ يوضِّح حدَّ الثراء الزمنيِّ الذي يفوق القسمة الثلاثية (الماضي والحاضر والمستقبل) للصيغ والتراكيب الموجودة في الجملة الشرطية في النص القرآني الذي يمتاز بطبيعته الخاصة عن سائر النصوص الأخرى والتي يفوقها إعجازًا وبيانًا.
وقد تمَّ بفضل الله هذا البحث في:
تمهيد: شمل بيان الفعل من حيث: تعريفه، وأقسامه، وصيغه، وقضية الزمن فيه لدى القدماء والمحدثين، والحديث عن الزمن الفلسفي والزمن اللغوي بقسميه: الصرفي والنحوي، كما تناول الجملة الشرطية من حيث: تعريفها، ووظيفتها، وأحكامها، وأركانها، وفي النهاية تناول مصطلح السياق بإيجاز.
أبواب الدراسة: جاءت على النحو التالي:
الباب الأول: الدلالة الزمنية لصيغة الماضي في الجملة الشرطية في سياق النص القرآني، ويشتمل على خمسة فصول هي:
الفصل الأول: دلالة صيغة الماضي على الزمن الماضي في الجملة الشرطية في سياق النص القرآني، وبما أنَّ لصيغة الماضي الواردة في الجملة الشرطية القرآنية دلالات عديدة متنوعة في مجال الزمن الماضي كانت نقاط هذا الفصل من هذه الدلالات كالتالي:
أولًا: الدلالة على حدث منتهٍ في وقت ما من الماضي.
ثانيًا: الدلالة على قرب وقوع الحدث في الماضي.
ثالثًا: الدلالة على تكرار وقوع الحدث في الماضي.
رايغًا: الدلالة على استمرار وقوع الحدث في الماضي.
خامسًا: الدلالة على انتهاء وقوع الحدث في زمن ماضٍ قريب من لحظة التكلم.
سادسًا: الدلالة على الزمن الماضي الدائم.
الفصل الثاني: دلالة صيغة الماضي على ما قبل الزمن الماضي في الجملة الشرطية في سياق النص القرآني.
الفصل الثالث: دلالة صيغة الماضي على الزمن الحاضر في الجملة الشرطية في سياق النص القرآني.
الفصل الرابع: دلالة صيغة الماضي على الزمن المستقبل في الجملة الشرطية في سياق النص القرآني.
الفصل الخامس: دلالة صيغة الماضي على زمن ما بعد المستقبل في الجملة الشرطية في سياق النص القرآني.
الباب الثاني: الدلالة الزمنية لصيغة المضارع في الجملة الشرطية في سياق النص القرآني، ويشتمل على سبعة فصول هي:
الفصل الأول: دلالة صيغة المضارع على الزمن الماضي في الجملة الشرطية في سياق النص القرآني.
الفصل الثاني: دلالة صيغة المضارع على ما قبل الزمن الماضي في الجملة الشرطية في سياق النص القرآني.
الفصل الثالث: دلالة صيغة المضارع على قرب وقوع الحدث من الزمن الحاضر في الجملة الشرطية في سياق النص القرآني.
الفصل الرابع: دلالة صيغة المضارع على الزمن الحاضر في الجملة الشرطية في سياق النص القرآني.
الفصل الخامس: دلالة صيغة المضارع على زمن الاستمرار التجددي في الجملة الشرطية في سياق النص القرآني.
الفصل السادس: دلالة صيغة المضارع على الزمن المستقبل في الجملة الشرطية في سياق النص القرآني.
الفصل السابع: دلالة صيغة المضارع على زمن ما بعد المستقبل في الجملة الشرطية في سياق النص القرآني.
الباب الثالث: الدلالة الزمنية لصيغة الأمر في الجملة الشرطية في سياق النص القرآني، ويشتمل على ثلاثة فصول هي:
الفصل الأول: دلالة صيغة الأمر على الزمن المستقبل في الجملة الشرطية في سياق النص القرآني.
الفصل الثاني: دلالة صيغة الأمر على استمرار وقوع الحدث في الزمن المستقبل في الجملة الشرطية في سياق النص القرآني.
الفصل الثالث: دلالة صيغة الأمر على زمن ما بعد المستقبل في الجملة الشرطية في سياق النص القرآني.
- جداول الصيغ الفعلية المركبة الدالة على الأزمنة المختلفة في الجملة الشرطية في سياق القرآني
- الخاتمة: وقد أودعتُها ما توصلتُ إليه من نتائج، كان أهمها: نتيجة عامة توصل إليها البحث بعد دراسة كل أقسام الدلالة الزمنية لصيغ الأقعال في الجملة الشرطية في سياق النص القرآني، وهي أنَّ لصيغة الأفعال دلالات زمنية تختلف باختلاف السياق اللغويّ الذي ترد فيه بغض النظر عن إسنادها إلى الأسماء أو الضمائر أو بنائها للمعلوم أو للمجهول.