Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
مكتبات جمعية مصر للثقافة و تنمية المجتمع بمحافظة القاهرة - جمعية الرعاية المتكاملة سابقًا :
الناشر
رضوى سمير محمد الشطورى :
المؤلف
رضوى سمير محمد الشطورى
هيئة الاعداد
باحث / رضوى سمير محمد الشطورى
مشرف / منى شاكر عبداللطيف
مشرف / داليا موسى عبدالله
مناقش / أسامة القلش
تاريخ النشر
2020
عدد الصفحات
239 ص :
اللغة
العربية
الدرجة
ماجستير
التخصص
علوم المكتبات والمعلومات
تاريخ الإجازة
23/8/2020
مكان الإجازة
جامعة القاهرة - كلية الآداب - المكتبات والوثائق وتقنية المعلومات
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 257

from 257

المستخلص

دراسة ميدانية تهدف إلى معرفة واقع المكتبات العامة التابعة لجمعية مصر للثقافة و تنمية المجتمع (الرعاية المتكاملة سابقا) التى تقع فى محافظة القاهرة: و تبدأ الدراسة بمقدمة منهجية وافية توضح أهميتها و أهدافها و المنهج المتبع: و تعرف مجتمع الدراسة: و تستعرض الإنتاج الفكرى العربى و الأجنبى فى موضوع الدراسة: ثم تقوم الباحثة بتقييم مجموعة المكتبات من حيث نوعية الخدمات المقدمة و المجموعات المتاحة و أعداد المستفيدين و إبراز مناطق القوة و الضعف فى هذه المكتبات: و ما هى أبرز الصعوبات التى تواجه المكتبات عند تحقيق أهدافها: مدى ملائمة الخدمات و الأنشطة التى تقدمها المكتبات لتلبية احتياجات و رغبات المستفيدين: و مدى تأثر تلك المكتبات بالتغيرات التى طرأت على الجمعية التابعة لها بعد ثورة يناير 2011. و قد اعتمدت الباحثة فى تلك الدراسة على المنهج المسحى الميدانى بالاعتماد على مجموعة من الأدوات مثل الاستبيان و قائمة المراجعة و المقابلات الشخصية. و قد كشفت الدراسة عن وجود تغير فى سياسة مكتبات مجتمع الدراسة و تحولها من الخدمة المجتمعية الغير هادفة للربح إلى الأنشطة و الخدمات المربحة؛ لتغطية نفقاتها خاصة بعد انحسار الداعمين لها: و على الرغم من ضعف الإمكانيات المادية و البشرية ببعض مكتبات مجتمع الدراسة إلا أنها تحاول جاهدة تقديم مجموعة متميزة من الخدمات و الأنشطة لخدمة المستفيدين و هو ما ظهر جليًا من أعداد المستفيدين من الأنشطة المقدمة بتلك المكتبات و ارتفاع مؤشرات الرضا عن تلك الخدمات و الأنشطة و التى كان لها الأثر الأكبر فى تنمية المجتمع المحيط بها: ضعف الموازنة المخصصة لمكتبات مجتمع الدراسة بشكل عام والمخصصة لتنمية المقتنيات بشكل خاص (خصوصا بعد عام 2011) انعكس على الخدمات و الأنشطة سلبًا بوجه عام و بوجه خاص على تنمية المقتنيا