Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
محددات خطاب المجلات النسائية تجاه قضايا المرأة /
الناشر
لميس متولى محمد النجار :
المؤلف
لميس متولى محمد النجار
هيئة الاعداد
باحث / لميس متولى محمد النجار
مشرف / ايناس أبو يوسف
مشرف / ماجدة عبدالمرضى
مناقش / نجوى كامل
مناقش / أميمة عمران
تاريخ النشر
2019
عدد الصفحات
382 ورقة :
اللغة
العربية
الدرجة
ماجستير
التخصص
العلوم الاجتماعية (متفرقات)
تاريخ الإجازة
15/8/2019
مكان الإجازة
جامعة القاهرة - كلية الإعلام - الصحافة
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 393

from 393

المستخلص

سعت الدراسة إلى رصد: و تحليل: و تفسير خطاب الصحافة النسائية المصرية (مجلتى ”حواء و نصف الدنيا”) تجاه قضايا المرأة خلال الفترة (من يونيو 2009م إلى يونيو 2013م) بهدف استكشاف أهم المحددات والعوامل المؤثرة على تشكيل الخطاب الصحفى بمجلتى الدراسة: و كذلك أهم المتغيرات المؤثرة على القائم بالاتصال لإنتاج هذا الخطاب. و خلصت الدراسة إلى اتفاق خطاب الصحافة النسائية المصرية في التأكيد على أن الحقوق والاستحقاقات التي حصلت عليها المرأة المصرية قبل ثورة ”25يناير 2011م”: يرجع إلى جهود الرئيس الأسبق ”محمد حسنى مبارك” و السيدة قرينته: أما عدم حصول المرأة على استحقاقاتها السياسية و الاقتصادية و الاجتماعية يرجع إلى البيئة الاجتماعية و الموروث الثقافى. كما توصلت الدراسة إلى أن خطاب مجلتى الدراسة سلط الضوء على دور المرأة المصرية بثورة يناير: من منطلق مشاركتها للرجل و حقوق المواطنة: و ليس من أجل المطالبة بحقوقها: و بالتالى فإن الغاية التى يهدف إليها خطاب الصحافة النسائية محل الدراسة هو إظهار الدولة الديمقراطية التى أعطت للمرأة حقوقها قبل ثورة يناير و الحفاظ على صورتها بالمحافل الدولية: ثم يأتى الدور على المرأة نفسها لإستعادة حقوقها و ليس المطالبة بها: بالإضافة إلى أهمية دور الأحزاب السياسية لمساندة المرأة و تقوية عضدها: و محاربة الفكر الرجعى الذى يطالب بعودة المرأة إلى المنزل. و برزت القيم و السمات الداعمة لقضايا المرأة فى خطاب الصحافة النسائية محل الدراسة فى فترات الاستحقاقات السياسية: حيث تصبح الفاعل الرئيسى فى هذا الخطاب: لاستغلالها ككتلة تصويتية: ثم تظهر صاحبات المناصب القيادية و سيدات المجتمع المدنى على الساحة من جديد: و إن ظهرت العديد من القيم بعد ثورة يناير 2011م: تم التركيز فيها على فئة الشباب و الناشطيين السياسيين و الحقوقيين من الجنسين