Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
حروف المعاني الزائدة في الحديث الشريف :
المؤلف
تغيان، أحمد علي محمد.
هيئة الاعداد
باحث / أحمد علي محمد تغيان
مشرف / ربيع عبد الحميد علي
مشرف / كريمة رجب محمود
الموضوع
الحديث - المسانيد. الحديث.
تاريخ النشر
2022.
عدد الصفحات
239 ص. :
اللغة
العربية
الدرجة
ماجستير
التخصص
اللغة واللسانيات
تاريخ الإجازة
1/1/2022
مكان الإجازة
جامعة المنيا - كلية دار العلوم - النحو و الصرف و العروض
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 243

from 243

المستخلص

حروف المعاني الزائدة قلما تجد لها ضابطا يحتكم إليه اللغويون في تحديد معاني الحروف الزائدة مما نتج عنه الخلاف في زيادة بعضها .
-لو يجد الباحث شواهد تطبيقية في المسند على زيادة الحرف أم .
-بعد اضافة البطليوسي (ت521هـ) القيد الثالث ” الحرف لم يكن من جزئى الجملة ” أصبح الحرف له تعريف أكثر دقة .
-تعتبر حروف المعاني من عناصر الربط الأساسية , وهي محل اختلاف الأراء الفقهية والآراء النحوية على سبيل المثال لا على سبيل الحصرإنهم اختلفوا في تفسير قوله تعالي ” وامسحوا برؤسكم ” وكان اختلافهم في معنى الباء منهم من قال زائد ومنهم من قال تفيد معنى التبعيض ؛أي جزء من رؤسكم .
- مراعاة في الحكم على زيادة حروف المعاني في الحديث الشريف الحكم الفقهي الذي يترتب عليه زيادة الحروف او عدمها .
-مناسبة الحرف الزائد للمعني الظاهر للحديث الشريف و استقرار معناه .
- لقد اتفق النحاة على أن الحرف ليس له معنى في ذاته إلا اثنين نادا بان الحرف له معنى في نفسة وهما (الشيخ بهاء الدين بن النحاس ) و ( ابو حيان الاندلسي(ت745هـ) ) .
- قد خلى المسند من الشواهد المقترنة بزيادة الحرف عن .
-عنى النحويون بتحديد معنى الحرف و ذلك لإيضاح معاني التراكيب .
- إنقسمت آراء النحاة في زيادة حروف المعاني في القرآن الكريم فمنهم من رفض فكرة الزيادة عموما في القرآن الكريم ومنهم من جوّز زيادتها في القرآن الكريم على ان الزيادة تكون من ناحية الإعراب وقالوا إنها تأتي لأغراض بلاغية أو بيانية وذلك لأن القران لا يأتي لدراسات النحوية فقط , بل توجد علوم ودراسات أخرى تعي بدراسة القرآن الكريم .
- ذكر حروف المعاني الزائدة يمكن أن يغني عن تكرار كلمة أو جملة مرة أخر , يمكن الإكتفاء بذكر الحرف المزاد
- ليس كل زيادة تؤدي معني فقد تكون الزيادة لمنع ساكنين او لبيان الحركة او للعوض .
- ردد بعض الحروف بين الحرفية والاسمية وذلك لاتساع اللغة .
-تتردد الحروف وتتناوب لتبدلها لدلالات اخرى
أعدت للشعراء سم ناقعا فسقيت اخرهم بكأس الاولي
فهنا الباء اصها الحرف ”من” ولكن دلت الباء علي بلاغة محددة , فوضحت أن الشاعر كأنه سقى الشعراء كلهم من كأس واحد وهذا يدل علي شدة السمية .
- يوجد من حروف المعاني الزائدة ما يشترك في زيادة المبني وعلامة الإعراب ايضا ويكون هو نفسه الحرف المزاد وعلامة الإعراب .
- ينفرد حرف الباء من وسط حروف المعاني الزائدة انه يزداد في المبتدأ والتوكيد المعنوي ( بعينها \ بنفسها ) فهي لا يشاركها غيرها في ذلك .