Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
الفروق الفقهية فى أحكام النساء و تطبيقاتها المعاصرة /
الناشر
نهلة حسين فرغلى :
المؤلف
نهلة حسين فرغلى
هيئة الاعداد
باحث / نهلة حسين فرغلى
مشرف / حسين احمدعبد الغني سمرة
مناقش / أحمد على موافى
مناقش / محمد عوض سلامة
تاريخ النشر
2021
عدد الصفحات
638ص ؛
اللغة
العربية
الدرجة
الدكتوراه
التخصص
الدراسات الدينية
تاريخ الإجازة
16/4/2021
مكان الإجازة
جامعة القاهرة - كلية دار العلوم - الشريعة الأسلامية
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 551

from 551

المستخلص

اهتم البحث بجمع و دراسة الفروق الفقهية فى المسائل الجزئية المتعلقة بأحكام النساء في أبواب الفقه المختلفة: و تطبيقاتها المعاصرة. و يقع البحث في مقدمة و تمهيد و ثلاثة أبواب و خاتمة. أما المقدمة فقد تناولت مدخلا إلى موضوع البحث: و أهميته: و إشكالية البحث: و منهجيته و خطته. و أما التمهيد فهو مدخل إلى علم الفروق الفقهية: وأما الباب الأول فيتناول الفروق الفقهية فى أحكام النساء فى العبادات. و أما الباب الثانى: فيتناول الفروق الفقهية فى أحكام الأسرة المتعلقة بالنساء: و أما الباب الثالث فيتناول الفروق الفقهية فى أحكام النساء فى الكفارات و الأقضية و الحدود: و فى أبواب متفرقة. ثم ختم البحث بخاتمة اشتملت على أهم ما توصل إليه من نتائج و توصيات. أهم النتائج التطبيقية التى تم التوصل إليها: إن علم الفروق من أدق العلوم المرتبطة بعلل الأحكام الشرعية. الارتباط الوثيق بين الفروق الفقهية و بين كل من مقاصد الشريعة الإسلامية و القواعد الفقهية. تأثير المقاصد و القواعد على الفروق ظهر واضحاً فى اعتبار الفرق: كما ظهر فى إلغائه و عدم اعتباره: فكان يتبع القاعدة: و يدور مع المقصد و المصلحة. إن أحكام الشريعة الإسلامية فيما يتعلق بالمرأة راعت أحوالها و خصائصها بدقة و حكمة لايمكن أن توجد فى أى تشريع آخر. إن فهم القواعد الأساسية التى بنيت عليها الفروق فى أحكام النساء يساعد فى تطبيقها على ما يستجد من مسائل متعلقة بالمرأة. الارتباط بين الفروق الفقهية و الخلاف الفقهى: فقد يكون الفرق معتبراً عند البعض: ثم يتبين بعد بحث الخلاف الفقهى فى المسألة ترجيح عدم اعتبار الفرق. التأكيد على سلامة الفقه الإسلامى من التناقض و التعارض فى التفريق بين المتماثلات. مساواة الشارع بين الرجل و المرأة فى الإنسانية و أصل الخلقة: و فى التكاليف الشرعية و الجزاء الأخروي: لكنه فرَّق فى بعض الأحكام مراعاة للفروق الجبليًّة بينهما