Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
التاريخ السياسي لتركمان القره قوينلو ( الياه السوداء ) في اذربيجان والعراق (782 -873ه / 1380 م - 1468 م) /
المؤلف
علي، اسراء كمال فهمي.
هيئة الاعداد
مشرف / إسراء كمال فهمي على
مشرف / صبحي عبد المنعم محمد
مشرف / إبراهيم فرغل محمد
مشرف / إبراهيم فرغل محمد
تاريخ النشر
2021 .
عدد الصفحات
243 ص. ؛
اللغة
العربية
الدرجة
ماجستير
التخصص
التاريخ
تاريخ الإجازة
11/1/2021
مكان الإجازة
جامعة الفيوم - كلية دار العلوم - التاريخ الإسلامي والحضارة الإسلامية
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 252

from 252

المستخلص

يتناول البحث دراسة التاريخ السياسي لتركمان القره قوينلو ( الشياه السوداء ) في أذربيجان والعراق ( 782 – 873 هــ / 1380- 1468 م ) ؛ وقد قسم البحث الدراسة إلى أربعة فصول كبرى سبقها مقدمة تناولت أسباب اختيار الموضوع ، والدراسات السابقة له ، مع دراسة تحليلية ونقدية لأهم المصادر المراجع ، وقد سبق ذلك تمهيد تناول نظرة على الأوضاع السياسية في آسيا الصغرى قبيل قيام إمارة القره قوينلو.
وتناول الفصل الأول من الدراسة نشأة إمارة القره قوينلو ، وتأسيس الإمارة والدور السياسي لهم في عهد الجلائريين والظروف التي أحاطت بقيام الإمارة .
ثم تناول الفصل الثاني عصر الازدهار السياسي للإمارة من حيث التوسعات التي قاموا بها والصراعات مع تيمورلنك والاستيلاء على ممتلكات الدولة الجلائرية والقضاء على آخر سلاطينها .
ثم تناول الفصل الثالث تدهور الإمارة وسقوطها متضمناً الصراع بين الأمراء على الحكم والاضطرابات التي حدثت في إيران وأثرها على أمراء القره قوينلو، ومقتل آخر سلاطينها الأقوياء، والصراع على الحكم من بعده .
كما تناول الفصل الرابع العلاقات الخارجية لإمارة القره قوينلو فتناول علاقة الإمارة بالإمارة الجلائرية الناشئة في شوشتر ، كما تناول علاقتهم بالمماليك ثم علاقتهم بغريمتهم إمارة الأق قوينلي .
ثم تناول البحث في الخاتمة أهم نتائجه والتي منها، أن اجتياح التركمان للمناطق التي حكموها وارتكابهم لشتى أنواع الظلم والقتل والتخريب جعل سكان تلك المناطق يهاجرون من بلدانهم إلى أماكن يمكنهم العيش فيها بسلام ، فلم يكن يهم هؤلاء الحكام سوى جمع الضرائب ونهب خيرات البلاد ، وفي كثير من الأحيان كاد تصرف الحكام بحماقة أن يفتك بالإمارة ويدمرها ، كما حدث مع تيمورلنك ، والإنقسام الذي دبَّ بين الأمراء واختلافهم على تولي الإمارة مما أسرع الخطى نحو انهيارها ثم اختتمت البحث ببعض الملاحق وقائمة بمصادر ومراجع البحث.