الفهرس | يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام |
المستخلص اتخذ البحث من آيات الكتاب العزيز التى وقعت فيها المغايرة اللفظية سواء فى الآية الواحدة أو الآيتين أو الآيات موضوعا له تحت عنوان {{u0627}لمغايرة اللفظية فى الآيات القرآنية} دراسة نحوية صرفية دلالية إحصائية: و طفق البحث يولِّى وجهه شطرها: و يدور فى فلكها: و يحاول الغوص فى أعماقها باحثا عن لآلئها و صدفها: و ملتمسا جواهرها و دررها. و قد اقتضت طبيعة البحث أن يكون مكونا من: مقدمة: و تمهيد: و ثلاثة فصول: ثم الفهارس الفنية: أما مقدمة البحث فقد تبينت من خلالها النقاط التالية: فكرة البحث. منهج البحث. خطوات الدراسة. أسباب اختيار الموضوع. أهداف البحث. الدراسات السابقة. الصعوبات التى يمكن أن تواجه البحث. ثم ثنى البحث بالتمهيد الذى تناول مفهوم المغايرة لغة و اصطلاحا: ثم الوقوف على دلالتها عند أهل العلم: ثم بين البحث علاقة مصطلح المغايرة بمصطلحى الالتفات و العدول: و قد ختم التمهيد ببيان تراثية مصطلح المغايرة حيث و رد على ألسنة الكثيرين من علمائنا القدامى: و إن لم يستخدموه كمصطلح نحوى أو بلاغى: و إنما من باب التعبير عن ظاهرة لغوية بدت فى بعض الآيات. ثم جاء دور فصول البحث: فالفصل الأول شرع فى توضيح ظاهرة المغايرة فى الصيغ الاسمية: و قد وزع هذا الفصل على ثلاثة مباحث: المبحـث الأول: المغايرة بين لفظة اسمية و أخرى. المبحـث الثانى: المغايرة بين الجمع السالم و جمع التكسير. المبحـث الثالث: المغايرة بين الأصل المشهور و الفرع غير المشهور. أما الفصل الثانى فقد تناول المغايرة فى الصيغ الفعلية: و تفرعت عنه ثلاثة مباحث. المبحـث الأول: المغايرة بين لفظة فعلية و أخرى. المبحـث الثانى: المغايرة بين المجرد و المزيد. المبحـث الثالث: المغايرة بين الفرع المشهور و الأصل غير المشهور. أما الفصل الثالث فيدور حول ظاهرة المغايرة فى البناء النحوى: و فيه مباحث ثلاث: المبحـث الأول: المغايرة مـن الفعل إلى الاسم. المبحـث الثانى: المغايرة فى النسق الإعرابى. المبحـث الثالث: المغايرة فى الإسناد |