Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
دور مؤسسات الدفاع الاجتماعي فى تأهيل الأطفال بلا مأوى وتنمية مهارات المشاركة الاجتماعية والبيئية لديهم:
المؤلف
إبراهيم، أحمد محمد فتحى عبد الرحمن
هيئة الاعداد
باحث / أحمد محمد فتحى عبد الرحمن إبراهيم
مشرف / سهير عادل العطار
مشرف / رشاد أحمد عبد اللطيف
مناقش / مصطفى إبراهيم عوض
مناقش / صفاء خضير خضير
تاريخ النشر
2021
عدد الصفحات
أ-ث ؛ 294ص.:
اللغة
العربية
الدرجة
الدكتوراه
التخصص
العلوم البيئية (متفرقات)
تاريخ الإجازة
1/1/2021
مكان الإجازة
جامعة عين شمس - معهد البيئة - العلوم الإنسانية البيئية
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 341

from 341

المستخلص

تعتبر الطفولة بمراحلها المختلفة من أهم المراحل في عصر الإنسان حيث أشارت الأديان السماوية على أهمية الأطفال في حياتنا فهم زينة هذه الحياة التي نحياها ولقد خصت الشريعة الإسلامية مرحلة الطفولة لدى الإنسان باهتمام كبير، وذلك لما لهذه المرحلة من أهمية كبيرة في بناء شخصية بجميع جوانبها فرعاية هذا النشئ وتربيته تجتمع في المقام الأول على الأسرة باعتبارها أولاً مؤسسات التنشئة الاجتماعية وأهمها التي تسهم في التنشئة الاجتماعية لأفراد المجتمع، وأكثر تأثيراً في حياة الأفراد والجماعات و تتمحور الدراسة حول قضية أطفال بلا مأوى التي بدأت تتفشى في المجتمع المصري، باعتبارها واحدة من أهم الظواهر الاجتماعية الهامة، والأكثر من ذلك أنها تصيب أضعف فئة في المجتمع وهي الأطفال، لأنهم ينشئون على الطبيعة والبيئة التي تربوا فيها من صغرهم، وهذه الفئة تعتبر جزء لا يتجزأ من المجتمع المصري، واهتمامنا بالقضية هو محاولة لرصد دور مؤسسات الدفاع الاجتماعي في تأهيل الأطفال بلا مأوى وتنمية مهارات المشاركة الاجتماعية والبيئة لديهم.
هدف الدراسة:تحديد دور مؤسسات الدفاع الاجتماعي في تأهيل الأطفال بلا مأوى وتنمية مهارة المشاركة الاجتماعية والبيئية لديهم و تنطلق الدراسة من هدف رئيسي هو الخروج ببرنامج مقترح من خلال هذه الدراسة لتأهيل الأطفال بلا مأوى وتنمية المشاركة الاجتماعية والبيئية لديهم.
واعتمدت الدراسة:تنتمى هذه الدراسة إلى نوعية الدراسات الوصفية التى تسعى إلى جمع الحقائق والمعلومات عن الظاهرة موضوع الدراسة للوصول لنتائج الدراسة.
وتوصلت الدراسة:الى تصور مقترح لتفعيل دور مؤسسات الدفاع الاجتماعي لتأهيل الأطفال بلا مأوى وتنمية مهارات المشاركة الاجتماعية والبيئية لديهم.