Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
أثر المرونة التنظيمية في تحقيق التميز المؤسسي
(دراسة مقارنة على قطاع البنوك في مصر)
/
المؤلف
حســـــن ، بــدوي منتصــــــر
هيئة الاعداد
باحث / بــدوي منتصــــــر حســـــن
مشرف / ممدوح عبد العزيز رفاعي
مشرف / عنايات إبراهيم محمد
مناقش / نــادر ألبيـــر فانـــــوس
تاريخ النشر
2021
عدد الصفحات
219ص.:
اللغة
العربية
الدرجة
الدكتوراه
التخصص
الإدارة والأعمال الدولية
تاريخ الإجازة
1/1/2021
مكان الإجازة
جامعة عين شمس - كلية التجارة - قسم إدارة الأعمال
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 245

from 245

المستخلص

يهدف هذا البحث إلى التعرف على أبعاد المرونة التنظيمية، ودراسة مصادر التميز المؤسسى التى تواجه العاملين فى قطاع البنوك فى مصر، وتحديد الأهمية النسبية لكل بعد من أبعاد المرونة التنظيمية، ومدى ارتباط كل منها بالتميز المؤسسى. ومعرفة مدى أثر أبعاد المرونة التنظيمية على التميز المؤسسى. وقد تم تطبيق الدراسة على عينة تعدادها (378) فرداً يعملون فى قطاع البنوك فى مصر.
وتوصل الباحث إلى أن هناك علاقة ارتباط موجبة بين جميع أبعاد متغير (المرونة التنظيمية)، و(التميز المؤسسى)، وذلك في جميع الأبعاد وكانت ترتيبها من حيث قوة الارتباط: (البعد السلوكى)، (البعد الادراكى)، (البعد التكنولوجى). وأن هناك علاقة أثر جوهرية لأبعاد المرونة التنظيمية على التميز المؤسسى، فقد تبين أن متغير (المرونة التنظيمية) يفسر التغيير في (التميز المؤسسى) بنسبة (59%). حيث يفسر (43%) من التباين في (البعد الادراكى)، ويفسر أيضا (52%) من التباين في (البعد السلوكى)، ويفسر أيضا (29%) من التباين في (البعد التكنولوجى).
كما أظهرت النتائج وجود أختلاف فى إدراك العاملين لأبعاد المرونة التنظيمية باختلاف الخصائص الشخصية والتنظيمية (النوع – السن - سنوات الخبرة – المؤهل العلمى – المستوى الإداري). وأيضاً وجود أختلاف فى إدراك العاملين لأبعاد التميز المؤسسى باختلاف الخصائص الشخصية والتنظيمية (النوع – السن - سنوات الخبرة – المؤهل العلمى – المستوى الإداري).
وقد أظهرت النتائج الوصفية أن أكثر أبعاد المرونة التنظيمية إدراكاً هى: جاء في الترتيب الأول (البعد السلوكى)، وجاء في الترتيب الثاني (البعد التكنولوجى), وأخيراً (البعد الادراكى). وأن أكثر أبعاد التميز المؤسسى إدراكاً هى: جاء في الترتيب الأول بعد (الموارد البشرية)، وفي الترتيب الثاني جاء بعد (السياسات والاستراتيجية)، وجاء في الترتيب الثالث بعد (نتائج المجتمع)، ثم جاء في الترتيب الأخير بعد (الشراكات والموارد).