Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
دور مسرح الأقاليم في معالجة القضـــايا المجتمعية ”إقــــليم الدلتا نموذجًا”/
المؤلف
عبدالمجيد، عبدالله السيد عبدالدايم.
هيئة الاعداد
مشرف / صبري فوزي أبوحسين
مشرف / أحمد حسين محمد حسن
مشرف / شيماء فتحي عبدالصادق
مشرف / شيماء فتحي عبدالصادق
الموضوع
المسرح الجوانب الاجتماعية
تاريخ النشر
2020.
عدد الصفحات
225ص.:
اللغة
العربية
الدرجة
ماجستير
التخصص
اعلام تربوى
تاريخ الإجازة
1/1/2020
مكان الإجازة
جامعة الزقازيق - كلية التربية النوعية - اعلام تربوي
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 238

from 238

المستخلص

تناول الباحث في دراسته مسرح الأقاليم ومعالجة القضايا المجتمعية، قام برصد تجربة مسرح الأقاليم مابين النشأة والتطور والأثار ثم عرض للعلاقة بين المسرح والقضايا المجتمعية ومن ثم طبق على عينة من النصوص المسرحية والتي حاول فيها أن يعرض لقضيته الرئيسية المتعلقة بالإطار الاجتماعي للنصوص المسرحية.
وتكون هيكل البحث من أربعة فصول وخاتمة وقائمة بمراجعه وملخصين بالعربية والإنجليزية عنه، وذلك على النحو التالي:
الفصل الأول: الإجراءات المنهجية للدراسة، وفيه حديث عن مقدمة بأهمية الدراسة، ومشكلتها وتساؤلاتها، وأهدافها وأبرز مصطلحاتها، وحدودها، والدراسات السابقة، والتعقيب على الدراسات السابقة، وأوجه الاستفادة من الدراسات السابقة، والإجراءات المنهجية للدراسة، ونوع الدراسة، ومنهج الدراسة، وتعديد لعينة الدراسة، ثم بيان تفصيلي لهيكل الدراسة المقترح.
الفصل الثاني: وجاء بعنوان: الإطار المعرفي للدراسة (مسرح الأقاليم تاريخًا وواقعًا).
الفصل الثالث: وجاء بعنوان: (قضايا التحول الاجتماعي في النصوص المسرحية عينة الدراسة)
الفصل الرابع: وجاء بعنوان: (التقنية والبنية الفنية في النصوص المسرحية عينة الدراسة).
ثم كانت الخاتمة التي أجملت فيها أبرز نتائج البحث وتوصياته.
ففي مسرحية ... أحلام معطلة أو المرآة يناقش النص قضية العنوسة لكن من منظور مختلف عبر فتاة تلعب أكثر من دور في مونودراما شديدة العمق والتكثيف من منظار العزلة النفسية الداخلية والخارجية وسيطرة الآخر.
أما في مسرحية رحلة في جلد ثور أو (مأساة مهرج) يتناول النص لعبة تداول السلطة في إطار كاريكاتوري ساخر من منظور اجتماعي سياسي خالص عارضاً لقصة القضية وإطارها الاجتماعي المتنوع عندما يتحول المهرج إلى ملك والعكس.
ثم في مسرحية سعيد في زمن العبيد يعود المؤلف للماضي مبتعداً كثيراً إلى زمن الفلاح الفصيح وطرقه للهم الاجتماعي التاريخي الذي يتكرر في كل زمان ومكان والإجابة عن السؤال الرئيسي .. أين تذهب أحلام البسطاء وحقوقهم التي تحولت إلى كابوس يؤرقهم.
وفي مسرحية الساحر الصغير هي مسرحية تجمع بين الإطارين مسرح الطفل والمسرح المدرسي وتعمد المؤلف العودة إلى القصص الديني الموروث لكن تلك المرة من المنظور الاجتماعي وما يحققه الطرح الديني في عالم متجدد.
أما مسرحية ذئاب بني مروان عاد المؤلف لزمن الخليفة عمر بن عبدالعزيز .. ليطرح قضية مهمة وهي لماذا كل هذا الجدل والصراعات في ظل الثراء والأمن الاجتماعي والسلام والعدل الخارجي والداخلي، لماذا تصحو الذئاب إذن.