الفهرس 
الحال عند السمين الحلبييوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام
 |  | from | 214 |  |  |
| | | from | 214 | | |
المستخلص
يأتي هذا البحث بعنوان ”الحال في الدر المصون في علوم الكتاب المكنون”، دراسة إحصائية نحوية دلالية ليعالج ثلاثة فصول تسبقُها مقدمة وتقفوها خاتمة؛ فالمقدمة تناول الباحث فيها أسباب اختيار الموضوع؛ فضلًا عن أهداف البحث ومنهجِهِ، وأخيرًا الدراسات السابقة ومخطط البحث. وفيما يتعلق بالتمهيد جاءت فيه عدة أفكار تُمهد السبيل لتكوين تصور مبدئي لموضوع البحث؛ وهي: الحال بين القديم والحديث، والنحو بين التقعيد والإعراب، وأضواء حول السمين الحلبي وتفسيرِه، ثم مناقشة منهجية في المقدمة.
وبالنسبة للثلاثة تناول الفصل الأول (خصوصية تناول الحال عند السمين) مبحثين؛ هما:
الأول: مصطلحات وصف الحال عند السمين
الثاني: إعراب الحال بين التضعيف والتجويد عند السمين.
أما الفصل الثاني (تقاطعات الحال مع المفاعيل) تناول أربعة مباحث؛ هي:
الأول: تقاطع الحال مع المفعول به وأشباهه
الثاني: تقاطع الحال مع المفعول له
الثالث: تقاطع الحال مع المفعول المطلق
الرابع: تقاطع الحال مع المفعول فيه.
أما الفصل الثالث(تقاطعات الحال مع وظائف نحوية أخرى) تناول أربعة مباحث أيضًا هي:
الأول: تقاطع الحال مع بعض التوابع المنصوبة
الثاني: تقاطع الحال مع التمييز
الثالث: تقاطع الحال مع خبر الأفعال الناسخة
الرابع: تقاطع الحال مع المنصوب بنزع الخافض
وأخيرًا جاءت الخاتمة لتبين أهم نتائج البحث وأهم توصيّاته، وأردفت ذلك بملاحق فيها إحصاء الحال بكل أنواعه في الدر المصون. والحمد لله رب العالمين.