Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
علل تضعيف الحديث في صحيح ابن خزيمة المتوفى 311 هـ
المؤلف
أحمد،محمد عبد العزيز عبد الحميد سيد
هيئة الاعداد
باحث / محمد عبد العزيز عبد الحميد سيد أحمد
مشرف / أشرف خليفة عبد المنعم السيوطي
مشرف / محمد أبو الفتوح العفيفي
مشرف / محمد عبد العزيز عبد الحميد سيد أحمد
الموضوع
الحديث، علوم.
تاريخ النشر
2019.
عدد الصفحات
390ص.
اللغة
العربية
الدرجة
ماجستير
التخصص
الدراسات الدينية
تاريخ الإجازة
21/1/2020
مكان الإجازة
جامعة المنوفية - كلية الآداب - قسم اللغة العربية
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 413

from 413

المستخلص

قد اهتم علماء الحديث ونقادهم ببيان حديث الحديث ، والضعيف ، والمشهور ، والموضوع ، والصفات ، والمهجوب ، وأنواع الحديث الحديث ، وأقسامه.
إنه ليس مجازفة إذا قلت أحد أكثر علوم الحديث دقة ، والتي تلقت ما يكفي ، والكثير من الجهد ، ورعاية كبيرة من علماء السنة الكبار: «علم العلل الحديثة».
قال الخطيب البغدادي: ”معرفة العلل لأنواع العلوم الحديثة ([1])”.
مجال المعرفة من العلل هو التدقيق في محادثات جديرة بالثقة ، والكشف عن ما لديهم من الوهم والخطأ ، لأنه لا يوجد أحد على خطأ.
أما بالنسبة لأحاديث الضعفاء والمهجَّرين ، فقد أمرهم أن يكونوا سهلاً ، وخطأهم واضح.
قال أبو عبد الله المحافظ ”ولكن شرح الجوانب الحديثة للجرح ليس المدخل ، فالمجروح الحديث ساقط واه ، وأحاديث الكلام ، وكثيراً ما تحدث في خطاب لإلقاء خطاب يثق بمرضه ، ففيجى به حديثه علم ، فايسر الحديث معلولا ([2 ] ) ”هو قال.
لهذا السبب ، يفرح ناقدهم إذا كان لديه علاج حديث. سعيد عبد الرحمن بن مهدي:
”لأنني أعرف مشكلة جديدة أنني أحببتني أن أكتب عشرين خبرًا ليس لدي (1).”
لقد كانت إحدى بركات الله لي ، وخياره الجيد ، ولطيف على مصيره ، يسرني أن أعد دراسة في «صحيح بن خزيمة»