Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
تصوير الآلهة والموضوعات الأسطورية فى إقليم ”البنتابوليس” بليبيا خلال العصرين اليونانى والرومانى =
المؤلف
الطيار, هناء سعد حسن حمد.
هيئة الاعداد
باحث / هناء سعد حسن حمد الطيار
مشرف / سوزان أحمد الكلزة
مشرف / فتحية جابر إبراهيم
مناقش / منى عبد الغنى حجاج
مناقش / صفاء سمير أبو اليزيد
الموضوع
الآثار اليونانية. الآثار الرومانية.
تاريخ النشر
2018.
عدد الصفحات
353 ص. :
اللغة
العربية
الدرجة
ماجستير
التخصص
علم الآثار (الآداب والعلوم الإنسانية)
تاريخ الإجازة
8/1/2019
مكان الإجازة
جامعة الاسكندريه - كلية الاداب - الآثار والدراسات اليونانية والرومانية
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 361

from 361

المستخلص

وتتكون الرسالة من تمهيد ومقدمة وثلاثة فصول:
1- تمهيـد.
2- مقدمة جغرافية وتاريخية ودينية عن إقليم ”قورينائية”.
3- الفصل الأول: الآلهة الكبرى.
4- الفصل الثانى: الآلهة الصغرى، والأبطال المؤلهون، والموضوعات الأسطورية.
5- الفصل الثالث: الكتالوج.
بالإضافة إلى بعض الملاحق، ومنها قائمة الأشكال، وتشمل خريطة توضيحية لمدن الإقليم، وصور للأعمال الفنية التى أستعنا بها للمقارنة ولتأريخ بعض القطع، بالإضافة إلى مُلحق بأسماء الآلهة التى ورد ذكرها فى الدراسة، والمتاحف المحفوظة بها، ومُلحق آخر بأسماء ملوك الأسرة الباتية ومدة ولايتهم، ومُلحق بأسماء ملوك البطالمة، وألقابهم، ومدة ولايتهم، ومُلحق بأسماء القادة والأباطرة الرومان ومدة ولايتهم، بالإضافة إلى قائمة بأسماء المصادر، والمراجع العربية والأجنبية، والمواقع الإلكترونية.
وتستهل الدراسة بإعطاء نبذة جغرافية وتاريخية ودينية عن إقليم ”قورينائية ”، وكيف كانت عامل جذب واستقطاب للأطماع الخارجية، ومن ثم يتم تقسيم الفصول حسب الآلهة، الفصل الأول الآلهة الكبرى، ويشمل الآلهة الكبرى اليونانية والرومانية، مقترنة بالآلهة الكبرى الشرقية، ففى نهاية الفصل أضفنا الإلهين ”زيوس آمون”، و”إيزيس”، وذلك بإعطاء نبذة عن كل إله، من حيث المخصصات والشعارات، وأهم الأساطير التى رُويت عنه، والطرز الفنية التى ظهر بها فى الفن، ومن ثم ذكر الأعمال الفنية المكتشفة له فى إقليم ”قورينائية”، وإيضاح الأساليب النحتية، وعقد مقارنة بين هذه القطع المكتشفة بالإقليم بغيرها من الأعمال الفنية التى ترجع لنفس الفترة، وإبراز أهم القواسم المشتركة والإختلافات بينهما، بإتباع المنهج الوصفى التحليلى، والأسلوب المتبع فى المصطلحات وأسماء الأعلام هو أن تكتب المصطلحات والأسماء اليونانية الأصل بالحروف اليونانية، وأن تكتب المصطلحات والأسماء اللاتينية والإنجليزية بالحروف الإنجليزية.
ويتناول الفصل الثانى الآلهة الصغرى، والأبطال المؤلهون، والموضوعات الأسطورية، وإضافة الأبطال المؤلهون، والموضوعات الأسطورية هنا يرجع لقلة تلك الأعمال الفنية المكتشفة بالإقليم؛ ولصغر حجم المادة العلمية بها، وينقسم الفصل الثانى إلى مبحثين: المبحث الأول يتناول الآلهة الصغرى، والأبطال المؤلهون، وفى نهاية هذا المبحث يتم إدراج الإلهة الشرقية ”ليبيا”، والمبحث الثانى يتناول الموضوعات الأسطورية، ويتم التطرق للموضوعين بالطريقة ذاتها المتبعة فى الفصل الأول، من حيث إعطاء نبذة مختصرة وموجزة، ومن ثم إيضاح أهم الأعمال الفنية، وعقد المقارنات.
ويتناول الفصل الثالث كتالوج بالأعمال الفنية المكتشفة بالإقليم ويتكون من 153صورة، ويتم تناول الأعمال من حيث موضوع الاثر، ومادة الاثر، والمقاييس، ومكان الاكتشاف، ومكان الحفظ ورقم التسجيل، والتأريخ، والحالة الراهنة، ومن ثم وصف القطعة، وذكر المرجع الذى نقلت منه الصورة، ومعظم الأعمال الفنية المحفوظة بمتاحف الإقليم من تصوير الباحثة، سوى بعض القطع المحفوظة بالمخازن ولم يتسن للباحثة تصويرها، فقامت بتصويرها من الكتب، كما يوجد بعض القطع التى ذكرتها بعض المراجع مع عدم إدراج الصور، فلقد تمت الإشارة لها فى الهامش، والبعض الآخر المحفوظة بمتاحف عالمية تم الإستعانة بالمواقع الإلكترونية: مثل المتحف البريطانى، ومتحف الفاتيكان، واللوفر، وقسم الكتالوج حسب الآلهة طبقاً للتقسيم المتبع فى الفصول، حيث الآلهة الكبرى، ثم الصغرى والأبطال المؤلهون، ويختم بالموضوعات الأسطورية.
ومن أهم الصعوبات التى واجهت الباحثة قلة المراجع عن مجموعة من القطع المحفوظة بالإقليم، فهناك بعض القطع من تصوير الباحثة ولم يرد ذكرها فى المراجع تماماً، وقد حاولت الباحثة قدر المستطاع تعريفها وتأريخها عن طريق عقد المقارنات بنماذج مشابهة، والبعض الآخر لم يكن له نماذج مشابهة فهو إنتاج محلى للإقليم.
مع وجود مجموعة من القطع الفنية التى كشف عنها بمدينة ”توخيرا”، ومحفوظة بـ ”متحف توكرة الاثرى”، لم يسمح للباحثة بتصويرها، واكتفوا بإعطائى صور لبطاقات المتحف على (فلاشة) مرفقة بكل المعلومات التى تحتاجها الباحثة عن هذه القطع.
وفى خاتمة الرسالة يتم إدراج أهم النتائج التى توصلت إليها الدراسة،