Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
نخبة الإعراب لأبي الحسنِ الخاورانيّ (571هـ)/
المؤلف
منصور، عبدالله محمود.
هيئة الاعداد
باحث / عبدالله محموداحمد منصور
مشرف / حسام النادى
مناقش / محمد عبدالعظيم محمود
مناقش / منيرة حجازى
الموضوع
علم النحو
تاريخ النشر
2017
عدد الصفحات
271ص. ;
اللغة
العربية
الدرجة
ماجستير
التخصص
اللغة واللسانيات
تاريخ الإجازة
24/4/2017
مكان الإجازة
جامعة الفيوم - كلية دار العلوم - النحو والصرف والعروض
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 271

from 271

المستخلص

وقد وقع البحث في مقدمة وثلاثة أقسام؛ أما المقدمة فقد اشتملت على أهمية البحث، وأسباب اختياره، والدراسات السابقة، والخطة المقترحة. وأما الأقسام الثلاثة فهي كما يلي:
القسم الأول: الدراسة، وفيه فصلان:
الفصل الأول: المؤلِّف (الخاورانيّ نشأتُه وحياتُه)، وفيه خمسة مباحث:
المبحث الأول: اسمُه، ولقبُه، ونسبُه، ومولدُه.
المبحث الثاني: عصرُه سياسيًّا وثقافيًّا.
المبحث الثالث: شيوخُه وتلاميذُه، ومصنفاتُه.
المبحث الرابع: ثناءُ العلماء عليه، ووفاتُه.
المبحث الخامس: مَن لقِّب بالخاورانيّ غير المؤلف.
الفصل الثاني: المؤلَّف (نخبة الإعراب)، وفيه خمسة مباحث:
المبحث الأول: موضوعُ الكتاب، ومصادرُه، وخصائصُه.
المبحث الثاني: منهجُ المؤلِّف في الكتاب، وأسلوبُه.
المبحث الثالث: ما اتفق فيه المؤلف مع النحاة وما انفرد به.
المبحث الرابع: الأصول والشواهد النحْويّة، وبيان مذهبه النحْويّ.
المبحث الخامس: موازنة بين كتابي ”القواعد والفوائد” و”نخبة الإعراب”.
والقسم الثاني: التحقيق، وفيه جزآن:
الجزء الأول: تمهيد، وفيه ثلاثةُ مباحث:
المبحث الأول: تحقيقُ اسم الكتاب، وتوثيقُ نسبتِه إلى مؤلِّفه.
المبحث الثاني: وصفُ النسختين المخطوطتين، وصورٌ منهما.
المبحث الثالث: منهجُ التحقيق، والعملُ في الكتاب.
الجزء الثاني: النصُّ المحقَّق، والتعليقُ عليه.
ثم أُتبع ذلك بالخاتمة التي يلخص الطالب فيها أهم ما توصل إليه من نتائج وتوصيات.
القسم الثالث: الفهارس الفنيَّة (الكشافات).
(فهرس الآيات القرآنية - فهرس القراءات المتواترة - فهرس القراءات الشاذة - فهرس الأحاديث - فهرس الأشعار - فهرس الأعلام - فهرس اللغة - فهرس الكتب الواردة في المخطوط - فهرس المصطلحات النحْويّة والصرفية - فهرس المصادر والمراجع).
وأخيرًا أرجو أن أكون قد أسديت بهذا البحث الذي بذلت في سبيله جهدًا وصبرًا بعضَ النفع في إغناء المكتبة العربية، ولقد حاولت قدر ما استطعت أن أقترب من الصواب في بحثي هذا، فإن وُفقت فهذا غاية ما أرجو، وإن كان الصواب قد جانبني في شيءٍ منه فأسأل الله العفو والغفران؛ وأستأنس هنا بقول المَزْنيّ: ”لو عورض كتابٌ سبعين مرةً لوُجِد فيه خطأ، أبَى اللهُ أن يكون كتابٌ صحيحًا غيرَ كتابِه”. وآخرُ دعوانا أن الحمد لله رب العالمين.