الفهرس | يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام |
المستخلص تهدف الدراسة إلى : 1ـ التعرف على العلاقة بين الذكاء الوجداني وبعض متغيرات الشخصية (الدافعية للإنجاز ـ وجهة الضبط ـ تقدير الذات). 2ـ الكشف عن مدى الإرتباط بين الذكاء الوجداني ومهارة القدرة على إدارة الضغوط لدى عينة الدراسة. 3ـ الكشف عن مدى الإرتباط بين متغيرات الشخصية المتمثلة في الدافعية للإنجاز ـ تقدير الذات ـ وجهة الضبط. والقدرة على إدارة الضغوط لدى عينة الدراسة. 4ـ مدى ما تسهمه متغيرات الشخصية في التنبوء بالقدرة على إدارة الضغوط. 5ـ مدى ما يسهمه الذكاء الوجداني في التنبؤ بالقدرة على إدارة الضغوط. 6ـ قياس مستوى الذكاء الوجدانى لدى المديرين داخل منظومة العمل. .7ـ يحث أثر مستوى الذكاء الوجدانى وبعض متغيرات الشخصية لدى المديرين فى التنبؤ بقدرتهم على ادارة الضغوط ومحاولة مواجهتا والتغلب عليها داخل منظومات العمل. 8ـ محاولة صياغة نموذج عام يفسر التأثيرات المتبادلة بين الأبعاد الفرعية للذكاء الوجدانى للمديرين وتأثيراتها المباشرة وغير المباشرة على الأبعاد الفرعية لادارة الضغوط لدى عينة الدراسة 9-صحة افتراض نموذجى سببى يوضح مسارات العلاقة السببية بين متغيرات البحث الحالى (الذكاء الوجدانى – تقدير الذات وجهة الضبط والدافعية الإنجاز-إدارة الضغوط) وتحديد الآثار المباشرة وغير المباشرة كما فى الشكل (النموذج السببى المفترض). نتائج الدراسة: 1.توجد علاقة ذات دلالة إحصائية بين الذكاء الوجدانى وبعض متغيرات الشخصية (الدافعية للإنجاز، مفهوم الذات، وجهة الضبط) لدى عينة الدراسة. 2.توجد علاقة ذات دلالة إحصائية بين الذكاء الوجدانى ومهارة القدرة على إدارة الضغوط لدى عينة الدراسة. 3.توجد علاقة ذات دلالة إحصائية بين متغيرات الشخصية (الدافعية للإنجاز، وجهة الضبط، مفهوم الذات) والقدرة على إدارة الضغوط. 4.توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين الذكور والإناث فى كل متغيرات البحث. 5.توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين مرتفعى ومنخفضى الذكاء الوجدانى فى الآداء على مقاييس البحث (وجهة الضبط – تقدير الذات – الدافعية للانجاز – مهارة إدارة الضغوط). (إناث 181 – ذكور 167). 6.يسهم الذكاء الوجدانى و متغيرات الشخصية فى التنبؤ بالقدرة على إدارة الضغوط لدى عينة الدراسة. |