Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
دوافع تعرض الجمهور الليبي للبرامج الحوارية بالقنوات الفضائية العربية وأثرها على التعرض للقنوات الليبية :
المؤلف
عبدالرحمن, محمد بشير.
هيئة الاعداد
باحث / محمد بشير عبدالرحمن
مشرف / عبدالهادى أحمد النجار
مناقش / أسماء الجيوشي
مناقش / أحمد أحمد أحمد عثمان
الموضوع
القنوات التليفزيونية الفضائية - جوانب اجتماعية - ليبيا. برامج التليفزيون - ليبيا. وسائل الإعلام والشباب - ليبيا.
تاريخ النشر
2017.
عدد الصفحات
279 ص. ؛
اللغة
العربية
الدرجة
ماجستير
التخصص
العلوم الاجتماعية (متفرقات)
تاريخ الإجازة
01/05/2017
مكان الإجازة
جامعة المنصورة - كلية الآداب - قسم الإعلام
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 289

from 289

المستخلص

يشهد المجتمع الليبي أحداثًا هامة وخطرة ، سياسية وعسكرية وفي ظل هذه الأحداث يهتم المواطن الليبي بمتابعة هذه الأحداث المحيطة به وبمجتمعه ، وحينما يشاهد الفضائيات العربية يشعر من واقع تغطيتها للأحداث في ليبيا بخطورة الأوضاع في أماكن كثيرة في ليبيا ، ويدفعه هذا إلى الإحساس بالخطر ومحاولة التماس المزيد من المعلومات حول هذه الأحداث ؛ لذلك تسعى هذه الدراسة للتعرف على دوافع تعرض الجمهور الليبي للبرامج الحوارية بالقنوات الفضائية العربية وأثرها على التعرض للقنوات الليبية ، وتوصلت الدراسة لمجموعة من النتائج أهمها : أن غالبية أفراد العينة يعتمدون بدرجة متوسطة على مشاهدة البرامج الحوارية في القنوات العربية كمصدر رئيسي للمعلومات، ثم من لا يعتمدون عليها، ويلي ذلك من يعتمدون عليها بدرجة قليلة، وأخيرًا من يعتمدون عليها بدرجة كبيرة . وأوضحت نتائج الدراسة أن أهم دوافع مشاهدة المبحوثين للبرامج الحوارية على القنوات الفضائية العربية، حيث جاءت عبارة ”تكسبني المعرفة حول مختلف القضايا والموضوعات” في المرتبة الأولى، وجاءت عبارة ”لأنها جريئة وتناقش بحرية مختلف القضايا والأحداث ” في المرتبة الثانية، وجاءت عبارة ”تعرفني آراء الآخرين وتفكيرهم في الموضوعات والقضايا التي تهمني” في المرتبة الثالثة، وجاءت عبارة ”تغطيتها الفورية للأحداث الجارية ” في المرتبة الرابعة، أما في المرتبة الأخيرة بحكم اهتمامي وتخصصي . وأوضحت نتائج الدراسة إلى أن أكثر من نصف عينة البحث يتأثرون إلى حد ما بالبرامج الحوارية على القنوات الفضائية العربية على مشاهدتهم لها عبر القنوات التليفزيونية الليبية، ثم من يتأثرون إلى حد كبير، وأخيرا من لا يتأثرون بمشاهدة البرامج الحوارية على القنوات الفضائية العربية عبر القنوات التليفزيونية الليبية.