Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
المساجد العثمانية الباقية بمدينة صنعاء
:
المؤلف
إبراهيم, محمد أحمد عبدالرحمن.
هيئة الاعداد
باحث / محمد أحمد عبدالرحمن ابراهيم
مشرف / رأفت محمد محمد النبراوي
مناقش / أحمد رجب محمد علي
مناقش / مصطفى على
الموضوع
الآثار الاسلامية.
تاريخ النشر
2015.
عدد الصفحات
685 ص. ؛
اللغة
العربية
الدرجة
الدكتوراه
التخصص
علم الآثار (الآداب والعلوم الإنسانية)
تاريخ الإجازة
22/2/2015
مكان الإجازة
جامعة الفيوم - كلية الآثار - قسم الاثار السلامية.
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 685

from 685

المستخلص

تناول الباحث في هذه الدراسة المساجد العثمانية الباقية في مدينة صنعاء، حيث قام بوصف هذه المساجد وتحليل الطرز المعمارية لها، وقام بالشرح لأهم العناصر المعمارية والزخرفية، وتتكون هذه الدراسة من مقدمة وتمهيد وبابين كالتالي:
المقدمة واشتملت على أسباب اختيار الموضوع وأهميته، واشكالية الدراسة ومنهج الدراسة والصعوبات التي واجهت الباحث وأهم المصادر والمراجع التي اعتمد عليها الباحث، أما التمهيد: فيشتمل علي نبذة عن مدينة صنعاء ونشأتها وأسباب الوجود العثماني في اليمن والمظاهر الحضارية للعثمانيين في صنعاء، والباب الأول: بعنوان الدراسة الوصفية وقد قسّمه الباحث إلى ثلاثة فصول الفصل الأول بعنوان المساجد العثمانية الباقية بمدينة صنعاء، والفصل الثاني: بعنوان المساجد العثمانية الدارسة بمدينة صنعاء، الفصل الثالث: بعنوان المساجد القديمة التي جددها العثمانيون، أما الباب الثاني: بعنوان الدراسة التحليلية والمقارنة وقسمه الباحث إلى فصلين الفصل الأول: بعنوان الدراسة التحليلية حيث تضمن تحليل للطراز المعماري والفني لهذه المساجد، وأهم العناصر المعمارية والزخرفية الموجودة بها، والفصل الثاني بعنوان الدراسة المقارنة حيث قام الباحث بعمل دراسة مقارنة لهذه المساجد المشيدة علي الطراز العثماني الوافد وتلك المشيدة على الطراز اليمني المحلي، كما قام بمقارنة تلك المساجد التي شيدها العثمانيون بصنعاء وتلك التي شيدوها بمصر.
الخاتمة وتتضمن أهم النتائج التي توصل إليها الباحث :
1- مدى اهتمام الولاة العثمانيين بإحداث نهضة معمارية وحضارية كبيرة ببلاد اليمن خاصة في صنعاء، مع التركيز علي إنشاء المنشآت الدينية للتقرب الي الله ولكسب محبة تعاطف أهل اليمن.
2- لم يستطع الطراز العثماني الإنتشار في صنعاء وذلك لعدة أسباب أهمها العمق الثقافي والحضاري لبلاد اليمن، الإختلاف السياسي والمذهبي بين العثمانيين ودولة الأئمة الزيدية، فضلاً على ضيق الفترة الزمنية لتواجد العثمانيين باليمن.
3- ظهر التأثير العثماني في تخطيط بعض المساجد التي شيدها العثمانيون كما في مسجد أزدمر والمرادية والبكيرية وطلحة وغيرها، ولكن كان هذا التأثير في الشكل العام فقط أما في المضمون والزخارف فقد كانت علي الطراز اليمني المحلي.
4- قام الباحث بدراسة وتحليل المساجد المندثرة التي شيدها الولاة العثمانيون في صنعاء ومعرفة طرزها المعمارية التي كانت عليها، كمسجد اسكندر، وقام الباحث بنشر مسجد الأبيضين والذي يُعرف بـ (مسجد المقبرة العثمانية).
5- قام الباحث بنشر بعض من هذه المساجد نشر جديد من خلال الوثائق كمسجد المرادية