Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
مقومات النجاح الوظيفى لمديرى المدارس الثانوية فى ضوء نمط القيادة التحويلية /
المؤلف
جاد، غادة رياض عبدالحكيم.
هيئة الاعداد
باحث / غادة رياض عبد الحكيم
مشرف / أحمد حسين عبد المعطي
مناقش / بيومي محمد ضحاوي
مناقش / عواطف محمد حسن
الموضوع
الرؤساء والمديرون - تدريب. النجاح الإدارى.
تاريخ النشر
2014.
عدد الصفحات
297 ص. :
اللغة
العربية
الدرجة
ماجستير
التخصص
أصول التربية
الناشر
تاريخ الإجازة
25/3/2014
مكان الإجازة
جامعة أسيوط - كلية التربية - أصول تربية
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 322

from 322

المستخلص

مستخلص الدراسة عنوان الدراسة: مقومات النجاح الوظيفي لمديري المدارس الثانوية في ضوء نمط القيادة التحويلية اسم الباحثة : غادة رياض عبد الحكيم جاد جهة البحث : كلية التربية بأسيوط - جامعة أسيوط أهداف الدراسة : هدفت الدراسة إلى التعرف على مقومات النجاح الوظيفي لمديري المدارس الثانوية في محافظة أسيوط في ضوء نمط القيادة التحويلية ، والتعرف على متطلبات تطبيقها لدى مديري المدارس الثانوية في أسيوط ، والاستفادة من ذلك في التوصل إلى تصور مقترح لتحقيق مقومات النجاح الوظيفي لمديري المدارس الثانوية في ضوء نمط القيادة التحويلية وحاولت الدراسة الإجابة عن أربعة أسئلة لتحقيق أهدافها:- ما مفهوم القيادة التحويلية ، وخصائصها، وأبعادها ، وأنماطها - ما مفهوم النجاح الوظيفي ، ومهاراته ، ومقوماته ، وما معوقات تحقيقه لدى مديري المدارس الثانوية ؟- ما مدى توافر مقومات النجاح الوظيفي لدى مديري المدارس الثانوية بمحافظة أسيوط في ضوء أنماط القيادة التحويلية ؟- ما التصور المقترح لتحقيق مقومات النجاح الوظيفي لمديري المدارس الثانوية في ضوء أنماط القيادة التحويلية منهج الدراسة: المنهج الوصفي لمناسبته لطبيعة الدراسة .عينة الدراسة : تكونت عينة الدراسة النهائية من ( 676 ) من أعضاء إدارة المدارس الثانوية الحكومية التابعة لإدارات محافظة أسيوط للعام الدراسي 1435هـ/ 2013م . أداة الدراسة :استخدمت الباحثة استبانة وقامت بإعدادها وتطبيقها على عينة ممثلة من أعضاء إدارة المدارس الثانوية في قرى ومراكز إدارات محافظة أسيوط.نتائج الدراسة الميدانية :أسفرت نتائج الدراسة الميدانية عن عدة نتائج من أهمها : أجمعت العينة الكلية للدراسة على توافر مقومات النجاح الوظيفي بدرجة إيجابية كبيرة لدي مديري المدارس الثانوية في ضوء نمط القيادة التحويلية القائم على الثقافة التنظيمية حيث احتلت المرتبة الأولى بنسبة 782‚. أجمعت العينة الكلية للدراسة على توافر مقومات النجاح الوظيفي بدرجة إيجابية كبيرة لدي مديري المدارس الثانوية في ضوء نمط القيادة التحويلية القائم على السمات الشخصية حيث احتلت المرتبة الثانية بنسبة781‚ . أجمعت العينة الكلية للدراسة على توافر مقومات النجاح الوظيفي بدرجة إيجابية لدي مديري المدارس الثانوية في ضوء نمط القيادة التحويلية القائم على ثقافة التغيير حيث احتلت المرتبة الثالثة بنسبة722‚ أجمعت العينة الكلية للدراسة على توافر مقومات النجاح الوظيفي بدرجة متوسطة لدي مديري المدارس الثانوية في ضوء نمط القيادة التحويلية القائم على التفكير الاسترتيجي حيث احتل المرتبة الرابعة بنسبة 645‚ . 5. أجمعت العينة الكلية للدراسة بإدارات أسيوط ومنفلوط وديروط والبداري التعليمية على توافر مقومات النجاح الوظيفي بدرجة إيجابية كبيرة لدى مديري المدارس الثانوية في ضوء نمط القيادة التحويلية القائم على الثقافة التنظيمية حيث احتلت المرتبة الأولى بنسبة ( 840‚ – 841‚ - 828‚ - 962‚ ) على الترتيب ، والمرتبة الثانية من منظور عينة إدارة القوصية وإدارة الفتح بنسبة ( 796‚ – 823‚ ) على الترتيب. 6.أجمعت العينة الكلية للدراسة بإدارات صدفا وأبنوب التعليمية على توافر مقومات النجاح الوظيفي بدرجة متوسطة لدي مديري المدارس الثانوية في ضوء نمط القيادة التحويلية القائم على الثقافة التنظيمية حيث احتلت المرتبة الثانية بنسبة (816‚ – 719‚) على الترتيب. 7.أجمعت العينة الكلية للدراسة بإدارات منفلوط والقوصية وديروط التعليمية على توافر مقومات النجاح الوظيفي بدرجة إيجابية لمديري المدارس الثانوية في ضوء نمط القيادة التحويلية القائم على ثقافة التغيير حيث احتل المرتبة الثالثة بنسبة ( 778‚ – 764‚ – 762‚ )على الترتيب . 8. أجمعت العينة الكلية للدراسة بإدارات الفتح وصدفا والبداري التعليمية على توافر مقومات النجاح الوظيفي بدرجة متوسطة لدى مديري المدارس الثانوية في ضوء نمط القيادة التحويلية القائم على ثقافة التغيير حيث احتلت المرتبة الثالثة بنسبة (641‚ – 766‚ – 664‚ ) على الترتيب وبنفس الدرجة احتلت إدارة أسيوط المرتبة الرابعة بنسبة ( 737, ) 9. أجمعت العينة الكلية للدراسة بإدارة أبنوب على توافر مقومات النجاح الوظيفي بدرجة سلبية لدى مديري المدارس الثانوية في ضوء نمط القيادة التحويلية القائم على ثقافة التغيير حيث احتلت المرتبة الرابعة بنسبة (525‚). 10. أجمعت العينة الكلية للدراسة بإدارات الفتح والقوصية وصدفا التعليمية على توافر مقومات النجاح الوظيفي بدرجة إيجابية كبيرة لدي مديري المدارس الثانوية في ضوء نمط القيادة التحويلية القائم على السمات الشخصية حيث احتلت المرتبة الأولى بنسبة ( 833‚ –830‚ – 835‚ ) على الترتيب ، والمرتبة الثانية من منظور عينة إدارة أسيوط وإدارة منفلوط وإدارة ديروط وإدارة البداري بنسبة (791,- 825‚ - 825‚ – 922‚ ) على الترتيب. 11. أجمعت العينة الكلية للدراسة بإدارة أبنوب التعليمية على توافر مقومات النجاح الوظيفي بدرجة متوسطة لدي مديري المدارس الثانوية في ضوء نمط القيادة التحويلية القائم على السمات الشخصية حيث احتلت المرتبة الأولى بوزن نسبي (755‚). 12. أجمعت العينة الكلية للدراسة بإدارات الفتح ومنفلوط وديروط والبداري وصدفا التعليمية على توافر مقومات النجاح الوظيفي بدرجة متوسطة لدي مديري المدارس الثانوية في ضوء نمط القيادة التحويلية القائم على التفكير الاستراتيجي حيث احتل المرتبة الرابعة بنسبة ( 609‚ – 647‚ – 679‚ – 659‚ – 588‚ ) على الترتيب، والمرتبة الثالثة من منظور إدارة أبنوب وإدارة أسيوط بنسبة ( 760,- 601, ) على الترتيب . 13. أجمعت العينة الكلية للدراسة بإدارة القوصية التعليمية على توافر مقومات النجاح الوظيفي بدرجة سلبية لدي مديري المدارس الثانوية في ضوء نمط القيادة التحويلية القائم على التفكير الاستراتيجي بنسبة ( 577‚). توصيات الدراسة : 1- ضرورة التأكيد على تضمين أنماط القيادة التحويلية وممارساتها، ومهاراتها، وأبعادها في محتوى برامج تطوير مهارات مديري المدارس الثانوية نظراً لأهميتها في تحقيق النجاح الوظيفي لمدير المدرسة الثانوية وتطوير العمل التربوي داخل المدرسة الثانوية. 2- التركيز على التطوير الإداري والتدريب معاً لمدير المدرسة الثانوية، حيث إن التطوير الإداري مع التدريب يقود للنجاح الوظيفي لمديري المدارس الثانوية ، فالتطوير الإداري يركز على إكساب المديرين المهارات والقدرات التي يحتاجونها لأداء عملهم، وإكسابهم المهارات الخاصة للتكيف مع متطلبات العمل المتغيرة والوظائف المستقبلية، وكذلك تنمية المهارات الفردية مثل إدارة الوقت، والذكاء الانفعالي والذكاء الاجتماعي، واتخاذ القرار والتفويض، أما التدريب فيركز على إكساب المديرين المهارات التي تمكنهم من تحسين مستوى أدائهم في وظيفتهم الحالية. 3- الاهتمام بتنمية مديري المدارس الثانوية وتدريبهم على كيفية قيادة التغيير وإدارته، حيث إن التغيير يحتاج إلى فهم دوافعه وعملياته ونواتجه، وفهم أسباب مقاومة التغيير ومبرراته، حتى يتم تطبيق التغيير تدريجياً، وتحقيق جودة التعليم. 4- اهتمام كلية التربية بجامعة أسيوط بعقد دورات تدريبية لمديري المدارس الثانوية للوقوف على أحدث الأساليب في الإدارة المدرسية لمواكبة المستجدات الحديثة.