الفهرس 
مفهوم الإرادةيوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام
 |  | from | 370 |  |  |
| | | from | 370 | | |
المستخلص
مشكلة الدراسة 1-ما المقصود بالتربية الإرادية والوجدانية 2- ما الضروريات الكامنة وراء التربية الإرادية والوجدانية للأفراد داخل المجتمع المسلم؟ 3-ما أهم الركائز التى تستند إليها التربية الإرادية والوجدانية فى عهد الرسول ؟ 4- ما أهم المبادئ الحاكمة للتربية الإرادية والوجدانية كما طبقت فى عهد الرسول ؟ 5-ما أهم الغايات التى تستهدفها التربية الإرادية والوجدانية للأفراد ؟ 6- ما أهم الأساليب التى يمكن من خلالها تحقيق التربية الإرادية والوجدانية لأهدافها ؟ 7- ما أهم جوانب الإصلاح التربوى التى يمكن للتربية الإرادية والوجدانية أن تسهم فى تحقيقها داخل المجتمع ؟ أهداف الدراسة 1-توضيح المعنىٌ بالتربية الإرادية والوجدانية . 2- التعرف على الضروريات الكامنة وراء الاهتمام بالتربية الإرادية والوجدانية للأفراد . 3- تحديد أهم الركائز التى تستند إليها التربية الإرادية والوجدانية. 4- إبراز أهم المبادئ الحاكمة للتربية الإرادية والوجدانية. 5- الكشف عن غايات التربية الإرادية والوجدانية وأهدافها كما طبقت فى عهد الرسول. 6- الكشف عن أهم الأساليب التى تتبع فى تحقيق التربية الإرادية والوجدانية للأفراد. 7- دراسة جوانب الإصلاح التربوى التى يمكن للتربية الإرادية والوجدانية أن تسهم فى تحقيقها داخل المجتمع. ومن أهم النتائج التى توصلت اليها الدراسة ما يلى: 1- توجد ضروريات تكمن وراء التربية الإرادية والوجدانية للأفراد داخل المجتمع المسلم وتتمثل فى الضرورة الشرعية ، والضرورة الذاتية، والضرورة الاجتماعية ، والضرورة الاقتصادية . 2- تستند التربية الإرادية والوجدانية في عهد الرسول إلى عدد من الركائز ، وهى: الركيزة الإيمانية للتربية الإرادية والوجدانية، الركيزة الأخلاقية للتربية الإرادية والوجدانية، الركيزة القيمية للتربية الإرادية والوجدانية 3- من أهم المبادئ الحاكمة للتربية الإرادية والوجدانية كما طبقت فى عهد الرسول الحرية ، النية، الشورى، الإرادة قدر التكليف . 4- تسعى التربية الإرادية والوجدانية إلى تحقيق عدد من الغايات وهى: تحقيق الصلة بالله ، تحقيق الصلة بالكون، تنمية الشخصية الإنسانية المتكاملة، تحقيق التنمية الاجتماعية والاقتصادية داخل المجتمع . 5- لنجاح التربية الإرادية والوجدانية فى تحقيق الإصلاح التربوى داخل المجتمع ، فإن ذلك يتطلب عدة أمور : اعتماد المرجعية الإسلامية مرجعية أساسية للإصلاح التربوى ،الاستفادة من جهود الإصلاح التربوى السابقة، تهيئة المناخ الإداري السليم المشجع للإصلاح التربوى.