الفهرس | Only 14 pages are availabe for public view |
Abstract تمثل اضطرابات الغدة الدرقية مشكلة صحية كبيرة يعاني منها حوالي أربعة في المائة من الناس ولكن هذه الأسباب هذه الاضطربات المصحوبة بوجود أ جسام مضادة للغدة الدرقية ما زالت غامضة . اشتملت الدراسة على : أولا : مجموعة من المرضى يعانون من الاضطرابات المختلفة للغدة الدرقية وتم تقسيم هولاء المرضى التالية : أ. مجموعة مرضية مصابة باختلال في وظائف الغدة الدرقية بنوعها التسممي والفشل النسبي وذلك لتحديد معدل وجود نوعيات مختلفة من الأجسام المضادة للغدة الدرقية بالمقارنة مع مجموعة ضابطة وقد تم لهم الفحوصات التالية : 1- نسبة وجود الأجسام المضادة للثيروجلوبيلين وتحديد مستواه في حالة وجوده . 2- نسبة وجود الأجسام المضادة للميكروزومات وتحديد مستواه في حالة وجوده . 3- نسبة وجود الأجسام المضادة المنشطة لمستقبلات الغدة الدرقية وتحديد مستواه في حالة وجوده . ب. مجموعة من المرضى المصابة بنشاط الغدة التسممي نتيجة فصوص نشيطة بها وذلك للحصول على الخلايا الغدة الدرقية الطبيعية أثناء إجراء عملية جرحية علاجية لهم لعمل مزارع تجريبية لهذه الخلايا الدراسية . 1- أحداث ملائمة أنسجة المجموعة الثانية على سطح خلايا الغدة الدرقية بواسطة انترفيرون جاما . 2- دراسة تأثير ثلاثي أيودي الثيرونين والثيروكسين وهرمون المنشط للغدة الدرقية والميثاميزول على نسبة تعبير الأنسجة الملائمة المحدثة . 3- تحديد نسبة تعبير الأنسجة الملائمة بواسطة جهاز القياس الخلوي الانسيابي بعد صبغة الخلايا الدرقية بالومضان المناعي غير المباشر . |