الفهرس 
موقعة رفح سنة 217 ق.م و أثارها على مصر فى عصر ملوك البطالمةيوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام
 |  | from | 225 |  |  |
| | | from | 225 | | |
المستخلص
كانت الديانة هى المصدر الذى طالما استمد منه حكام العالم القديم سلتطهم بالإضافة إلى أن استغلال المعتقدات الدينية كانت وسيلة من أهم الوسائل فى دعم مركز البطالة ووضع أسس سلتطهم المركز باقى مصر . ولقد أوضح البحث الاتجاهات الجديدة فى سياسة البطالمة الدينية بعد موقعة رفح سنة 217 ق . م تجاه عناصر المجتمع فى مصر أبان تلك الفترة والذى تكون من المصريين أصحاب البلاد الأصليين وكذلك الإغريق والمقدونيين أصحاب المكـانة والخطوة لدى البطالمة وأخيرا العناصر الأجنبية الأخرى التى وجدت فى مصر آنذاك . فحمل الفصل الأول عنوان موقعة رفح سنة 217 ق . م وآثارها على مصر فى عصر ملوك البطالمة وحمل الفصل الثانى عنوان الاتجاهات الدينية فى سياسة البطالمة الدينية تجاه المصريين بعد موقعة رفح سنة 217 وحمل الفصل الثالث عنوان الاتجاهات الجديدة فى سياسة البطالمة الدينية تجاه الإغريق بعد رفح وحمل الفصل الرابع الاتجاهات الجديدة فى سياسة البطالمة الدينية تجاه العناصر الأجنبية بعد موقعة رفح هذا إضافة إلى الخاتمة والتى ُعرض فيها لأهم ما تم التوصل إليه من نتائج .