Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
Reliability-based analysis of shear wall-foundation interaction /
المؤلف
Mohamed, Reda Salah.
هيئة الاعداد
باحث / رضا صلاح محمد فرج البردينى
مشرف / يوسف إبراهيم عجاج
مشرف / محمود محمد المليجى
مناقش / عادل يحيى عقل
مناقش / مصطفى زيدان
الموضوع
Shear walls - Testing. Walls. Structural dynamics.
تاريخ النشر
1998.
عدد الصفحات
128 p. :
اللغة
الإنجليزية
الدرجة
ماجستير
التخصص
الهندسة المدنية والإنشائية
تاريخ الإجازة
1/1/1998
مكان الإجازة
جامعة المنصورة - كلية الهندسة - الهندسة المدنية
الفهرس
Only 14 pages are availabe for public view

from 169

from 169

Abstract

كانت حوائط القص بصفة عامة والحوائط المزدوجة بصفة خاص هو موضوع العديد من الدراسات خلال العقود الأخيرة. و الغرض من هذا البحث هو القاء نظر وثوقي علي ثلاث طرق لتمثيل حوائط القص مع الأساسات بطريقة سطح التجاوب. وقد سميت هذه الطرق الحالات الثلاثة بالقاعد المثبته والقاعد الملتصقة (رابطة قوية بين التربة واللبشة) والقاعدة الملموسة (تمثل اللبشة بسطح تلامس مع التربة) وتعتمد طريقة سطح التجاوب علي محاكاة النظام الانشائي عند بعض قيم متغيرات النظام للحصول علي بعض نقاط التجاوب والتي يتم تقريبها بعد ذلك باستخدام دال تقريبي و تحل هذه الدالة التقريبية (دالة التجاوب) محل النظام الميكانيكي في التحليل الوثوقي وذلك باستخدام طريق الوثوقية ذات الدرجة الثانية. وتتكون طريقة سطح الجاوب من ثلاث أطوار رئيسية 1) طور التجارب العددية وقد أجريت في هذا البحث باستخدام برنامج لتمثيل النظام الميكانيكي 2) طور صياغة دالة التجاوب باستخدام برنامج 3) وطور حساب الوثوقي والذي يستخدم فيه برنامج وفي هذا البحث تم تطبيق هذه الطريق علي مثالان لحوائط القص المنفردة والمزدوجة. علاوة علي حساب معاملات الأمان الجزئي اللازم للتصميم الوثوقي. ولقد وجد من الدراسة ان اهم المتغيرات الأساسي هي حمل قوي الرياح والزلازل ومعامل المرنة للخرسان وذلك كالحال الحرجة لأقصي ازاحة أفقية. وزاي الاحتكاك والتصاق التربة والحمل الميت في الحاة الحرجة لإجهاد التربة.
وقد وجد كذلك انه في حالة الحوائط المزدوجة ان الجزء السفلي يتعرض لاجهادات عالي مما يجعله موضع اهتمام. و بأخذ الحال الحرجة عند هذا الموضع وجد ان اهم المتغيرات في الحالة الحرج لإجهادات الخرسان تتوقف علي حال تمثيل الاساسات.
وقد لوحظ أيضا انه بنقصان نسب النحاف يقترب تجاوب الحال المثبت مع نظيره في الحال الملموسة.