Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
التماس الجمهور المعلومات عن المبادرات الرئاسية لصندوق تحيا مصر عبر وسائل الإعلام التقليدية والرقمية واتجاهم نحو العمل التطوعى
/
الناشر
كلية التربية النوعية
المؤلف
زيد؛ولاء سعيد محمد
هيئة الاعداد
باحث / ولاء سعيد محمد زيد
مشرف / دعاء فكري عبد الله
مناقش / سكرة علي حسن
مناقش / دعاء فكري عبد الله
الموضوع
وسائل الاعلام الرقمية
تاريخ النشر
2024.
عدد الصفحات
232ص.:
اللغة
العربية
الدرجة
ماجستير
التخصص
اعلام تربوى
تاريخ الإجازة
3/7/2024
مكان الإجازة
جامعة المنوفية - كلية التربية النوعية - الاعلام التربوي
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 255

from 255

المستخلص

أهداف الدراسة :
الهدف الرئيسى :_
تهدف الدراسة الحالية إلى التماس الجمهور للمعلومات عن المبادرات الرئاسية لصندوق تحيا مصر لكل من وسائل الإعلام التقليدية والرقمية.
وينبثق من الهدف الرئيسى عدة أهداف هى :_
• رصد كثافة تعرض الجمهور لوسائل الإعلام التقليدية والرقمية.
• التعرف على أنماط تعرض الجمهور لوسائل الإعلام التقليدية والرقمية.
• التعرف على أسباب تفضيل الجمهور لوسائل الإعلام التقليدية والرقمية في الحصول على المعلومات.
• رصد أهم المبادرات الرئاسية التى يهتم الجمهور بمعرفة معلومات عنها.
• التعرف على معدل التماس الجمهور للمعلومات عن المبادرات الرئاسية من وسائل الإعلام التقليدية والرقمية.
• رصد أكثر وسائل الإعلام الرقمية والتقليدية التى يفضلها الجمهور في التماس المعلومات عن المبادرات الرئاسية.
• التعرف على دوافع التماس الجمهور للمعلومات التى تنشرها وسائل الإعلام التقليدية والرقمية .
• رصد أكثر وسائل الإعلام الرقمية والتقليدية التى يفضلها الجمهور في التماس المعلومات عن المبادرات الرئاسية.
• التعرف على اتجاهات الجمهور نحو العمل التطوعى.
فروض الدراسة:
1. الفرض الأول: توجد فروق دالة إحصائيًا بين الخصائص الديموغرافية ودرجة التماس الجمهور المعلومات عن المبادرات الرئاسية لصندوق تحيا مصر عبر وسائل الإعلام التقليدية والرقمية.
2. الفرض الثانى: توجد فروق دالة إحصائيًا بين الخصائص الديموغرافية ودرجة الموافقة على العبارات التي تقيس التماس المعلومات نحو المبادرات الرئاسية.
3. الفرض الثالث : توجد فروق دالة إحصائيًا بين الخصائص الديموغرافية ودرجة الثقة في المعلومات المقدمة عبر وسائل الإعلام التقليدية/الرقمية حول المبادرات الرئاسية.
4. الفرض الرابع: توجد فروق دالة إحصائيًا بين الخصائص الديموغرافية ودوافع التماس الجمهور للمبادرات الرئاسية لصندوق تحيا مصر عبر وسائل الإعلام التقليدية/ الرقمية.
5. الفرض الخامس: توجد فروق دالة إحصائيًا بين الخصائص الديموغرافية ومدى موافقة المبحوثين على درجة مشاركة الجمهور في العمل التطوعي.
6. الفرض السادس: توجد فروق دالة إحصائيًا بين الخصائص الديموغرافية والاتجاه نحو العمل التطوعى.
7. الفرض السابع : توجد علاقة إرتباطية دالة إحصائيًا بين التماس الجمهور المعلومات عن المبادرات الرئاسية لصندوق تحيا مصر ودرجة الثقة في المعلومات المقدمة عبر وسائل الإعلام التقليدية/الرقمية.
8. الفرض الثامن : توجد علاقة ارتباطية دالة إحصائيًا بين دوافع التماس الجمهور للمبادرات الرئاسية لصندوق تحيا مصر ودرجة الثقة في المعلومات المقدمة عبر وسائل الإعلام التقليدية/الرقمية.
9. الفرض التاسع : توجد علاقة ارتباطية دالة إحصائيًا بين دوافع التماس الجمهور للمبادرات الرئاسية لصندوق تحيا مصر والاتجاه نحو العمل التطوعي.
- أهمية الدراسة :
تستمد الدراسة أهميتها من كونها حلقه في سلسلة الدراسات الإعلامية التي تهتم بالجمهور ككل من جانب، وبقضايا العمل التطوعي من جانب آخر.
- الأهمية النظرية
1- قلة الدراسات والبحوث العلمية فى هذا المجال ففى حد علم الباحثة قلة الدراسات التى تناولت المبادرات الرئاسية والعمل التطوعى معا.
2- مواكبة الإهتمام الكبير الذى حظيت به وسائل الإعلام الرقمية وبشكل علمى من استخدامات الجمهور والتماسه للمعلومات المختلفة منها ، وإجراء المقارنة مع وسائل الإعلام التقليدية.
3- أصبحت مبادرة صندوق تحيا مصر من أهم المبادرات العالمية.
4- التعرف على أهمية وسائل الإعلام التقليدية والرقمية كمصدر أساسي للحصول علي المعلومات عن المبادرات الرئاسية لصندوق تحيا مصر.
5- تسهم الدراسة الحالية في تسليط الضوء علي موضوع مهم وهو العمل التطوعي من خلال وسائل الإعلام.
6- تعتبر الدراسة الأولى التي تناولت العمل التطوعي في البحث العلمي في مجال الإعلام.
7- محاولة الربط بين التماس الجمهور للمعلومات المتعلقة بالمبادرات الرئاسية ومستوى رضا الجمهور عن التماس المعلومات من وسائل الإعلام التقليدية والرقمية.
- الأهمية التطبيقية
1- وقد تفيد نتائج الدراسة القائمين على المبادرات الرئاسية فى التركيز على أهمية مشاركة الجمهور فى العمل التطوعى .
2- وقد تسهم نتائج الدراسة الحالية - من الناحية التطبيقية- فى معرفة أهمية التماس الجمهور للمعلومات عن المبادرات الرئاسية بهدف معرفة أهم المبادرات الرئاسية التى يشارك فيها الجمهور.
3- تعد هذه الدراسة تطبيقا لنتائج الدراسة البحثية الجديدة فى مجال التماس المعلومات لوسائل الإعلام خاصة التقليدية والرقمية والمواقع الإخبارية ومواقع التواصل الاجتماعى، والصحف والمجلات .
4- تعد هذه الدراسة مؤشرا للقائمين على وسائل الإعلام التقليدية والرقمية بوجود قضايا مجتمعية مهمة يجب أن يستخدم بها عناصر الجذب ، لتحفيز الجمهور على المشاركة فى المبادرات الرئاسية.
ما توصلت اليه نتائج الدراسة :_
 تشير نتائج الدراسة الى أن المبادرات التي شارك فيها المبحوثين، حيث جاءت مشاركة المبحوثين في مبادرة حياة كريمة في المرتبة الأولي ثم جاءت المشاركة فى مبادرة 100 مليون صحة في المرتبة الثانية، وفي المرتبة الثالثة صندوق تحيا مصر وفى المرتبة الرابعة مبادرة اسأل الرئيس، وفي المرتبة الخامسة صبح على مصر بجنيه، وفي المرتبة السابعة البرنامج الرئاسي للقيادة، وفي المرتبة الثامنة مبادرة مستقبل مصر ثم في المرتبة التاسعة مبادرة مصر بلا غارمات وفي المرتبة العاشرة حضانات الأطفال المبتسرين، وفي المرتبة الأخيرة مبادرة نور حياة .
 جاءت طريقة مشاركة المبحوثين في المبادرات الرئاسية ، حيث جاءت المشاركة من خلال التطوع في المرتبة الأولي ثم جاءت المشاركة عن طريق التبرع بالمال والخدمات فى المرتبة الثانية، ثم المرتبة الثالثة المشارك كمستفيد منها، وفي المرتبة الرابعة المشاركة من خلال الصفحة الشخصية على الفيسبوك، وفي المرتبة الخامسة أرسل دعوة لأصدقائي للاشتراك فيها، وفي المرتبة السادسة القيام بمشاركة المنشورات على صفحة الفيسبوك، وفي المرتبة السابعة عمل مجموعات لنشر كل ما يخص المبادرات الرئاسية، ثم في الأخيرة القيام بعمل فيديوهات توعية لكيفية التسجيل فيها.
 تظهر نتائج الدراسة أيضا أن نوع الصفحات والمواقع التي تقوم بتصفحها للتعرف على المبادرات الرئاسية لصندوق تحيا مصر، حيث جاءت الصفحات السياسية في المرتبة الأولي بنسبة 95% الاقتصادية في المرتبة الثانية، ثم المرتبة الثالثة الصفحات الاجتماعية، وفي المرتبة الرابعة الصفحات الثقافية ، وفى المرتبة الخامسة الصفحات الصحية بنسبة 72 % وفى المرتبة السادسة الصفحات الرياضية، وفي المرتبة السابعة الصفحات الفنية 49% ثم في المرتبة الثامنة الصفحات الترفيهية وفي المرتبة الآخيرة الصفحات الدينية.
 جاء الهدف من إطلاق المبادرات الرئاسية لصندوق تحيا مصر، حيث جاء هدف النهوض بالدولة المصرية المرتبة الأولي بنسبة 97.75 %، ثم جاء هدف النهوض بالقطاع الصحي في المرتبة الثانية 95.5 ، ثم المرتبة الثالثة هدف إزالة العشوائيات بنسبة 95%، وفي المرتبة الرابعة هدف التقدم في المجال الاقتصادي 94.75 %، وفي المرتبة الخامسة هدف التقدم في العملية التعليمية بنسبة 93.75 % ، وفي المرتبة السادسة هدف تطوير البنية التحتية بنسبة 93.75% وفي المرتبة السابعة هدف تغيير الواقع بنسبة 74.5 %، وفي المرتبة الثامنة هدف النهوض بالريف المصري بنسبة 69% ، التاسعة هدف تمكين المرأة بنسبة 63.5% ثم في المرتبة الأخيرة تطوير قطاع الشباب والرياضة 49.5% .
 كما أظهرت نتائج الدراسة أن أكثر المبادرات الرئاسية لصندوق تحيا مصر التي تأخذ حيز في وسائل الإعلام التقليدية/ الرقمية، حيث يشير إلى أن نسبة كبيرة من المبحوثين يتابعون الوسائل التقليدية باستمرار وبنسبة 47.5 ونسبه 49.25% فى الوسائل الرقمية، بينما جاء في المرتبة الثانية المتابعة أحيانا بنسبة 36.25% في الوسائل التقليدية وبنسبة 40% فى الوسائل الرقمية الأخيرة عدم المتابعة بنسبة 16.25% فى الوسائل التقليدية وبنسبة 10.45% فى الوسائل الرقمية.