الفهرس | Only 14 pages are availabe for public view |
Abstract سرطان الثدي يعتبر اليوم أكثر نوع من السرطان يتم تشخيصه. وهو ثاني أعلي أسباب الوفاة عند الاناث مسبوقا بسرطان الرئة ويرجع ذلك الي سرعه اكتشاف المرض وبرامج التوعية وطرق العلاج الحديثة. يتنوع سرطان الثدي في طريقه اكتشاف المرض واعراضه وشكله في فحوصات الأشعة المختلفة. كما يختلف في طبيعته الباثولوجيه والنوع الجزيئي. تتنوع الأنواع الجزيئية لسرطان الثدي وكل نوع يحتمل طريقه علاج مختلفة ويستجيب بطريقه مختلفة لأنواع علاج متنوعة. قد يساعد الرنين المغناطيسي في تحديد نوع سرطان الثدي مع امكانيه تحديد النوع الجزيئي لسرطان الثدي. في هذا البحث سوف نحاول تحديد دور الرنين وامكانيه تجنب تحاليل متقدمة ومكلفه للغاية. شملت الدراسة 202 سيدة مصابة بسرطان الثدي من مركز الأورام بمستشفيات جامعة المنصورة. فيما يتعلق بالنوع الجزيئي في الدراسة الحالية لسرطان الثدي إيجابي لبروتين مستقبلات عامل نمو البشرة من النوع الثاني كان ايجابي بنسبه 31 %. من بين أولئك المصابات بسرطان الثدي الإيجابي لبروتين مستقبلات عامل نمو البشرة من النوع الثاني ، تكون النساء بعد انقطاع الطمث الأكبر من 65 عامًا أكثر عرضة للتشخيص، في حين أن النساء الذين تتراوح أعمارهم بين 50-64 عامًا أكثر عرضة للتشخيص بسرطان سلبي. |