Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
Association between bacterial colonization and stent occlusion in plastic biliary stents /
المؤلف
Salib, Michael Safwat Moris.
هيئة الاعداد
باحث / مايكل صفوت موريس صليب
مشرف / نجلاء الطوخى رمضان الطوخى
مشرف / محمد مصطفى عبد الغفار
مشرف / تامر العراقى العزب تامر العراقى العزب تامر العراقى العزب تامر العراقى العزب
مشرف / ساره محمد عاطف مصطفى
الموضوع
Bile ducts obstructions. Stents (surgery).
تاريخ النشر
2024.
عدد الصفحات
119 p. :
اللغة
الإنجليزية
الدرجة
ماجستير
التخصص
الكبد
تاريخ الإجازة
1/1/2024
مكان الإجازة
جامعة بنها - كلية طب بشري - الجهاز الهضمى والكبد
الفهرس
Only 14 pages are availabe for public view

from 119

from 119

Abstract

توضع الدعامة بالمنظار عبر المجرى المرارى المنسد، وهذا يُساعد في تخفيف انسداد القنوات المرارية باستخدام طريقة غير جراحية للمرضى الذين يعانون من أمراض بالقنوات المرارية حميدة أو خبيثة.
عند اختيار استخدام الدعامات البلاستيكية للحفاظ على سلامة مجرى القنوات المرارية، تشكل انسداد الدعامة وتجمع الصفراء الناتج عن ذلك والتهاب القنوات المرارية واحدة من أهم المضاعفات المتأخرة.
في وقت لاحق، تتعرض دعامات القنوات المرارية لاستعمار من قبل الكائنات الدقيقة وفي النهاية تنسد الدعامات بالرواسب المكونة من البكتيريا والفطريات والبروتينات وبيليروبينات الكالسيوم وبالميتات الكالسيوم والكوليسترول وألياف النباتات، مما يؤدي إلى عودة انسداد القنوات المرارية أو التهاب القنوات المرارية المتكرر.
انسداد الدعامة يؤدى الى علامات سريرية منها ارتفاع نسبة الصفراء في الدم والتهاب القنوات المرارية مع إصابة بكتيرية متعددة الأنواع في 90% من المرضى.
التهاب القنوات المرارية الحاد هو حالة تهدد الحياة ناتجة عن عدوى بكتيرية في القنوات المرارية.
لحدوث التهاب القنوات المرارية الحاد لا بد من انسداد تدفق الصفراء. قد يؤدي الانسداد الكامل إلى ارتفاع ضغط الصفراء و حدوث عدوى بكتيرية في الدم بشكل متكرر.
استخدام المضادات الحيوية بطريقة غير صحيحة لمكافحة هذه الكائنات الدقيقة يؤدي إلى مقاومة المضادات الحيوية وبالتالي عجز عن علاج التهاب القنوات المرارية المرتبط بالدعامات.
علاوة على ذلك، تتطلب الدعامات المنسدة إجراءات متكررة وبالتالي تؤدي في النهاية إلى زيادة التكاليف الطبية وتدهور جودة الحياة للمريض. تشمل الكائنات الدقيقة التي عزلت من الدعامات المرارية المنسدة كل من الأنواع الهوائية والأنواع اللاهوائية.
اللاهوائية.
الهدف من الدراسه :
هدفت هذه الدراسة إلى تقييم الكائنات الحية الدقيقة الشائعة التي يمكن اكتشافها عن طريق الزراعه المعملية للكائنات الدقيقة من الدعامات المرارية البلاستيكية وارتباطها بانسداد الدعامة ولتقييم حساسيتها للمضادات الحيوية.
تم إجراء الدراسة على 40 مريضًا الذين تم تركيب دعامات مرارية بلاستيكية وتقرر استخراجها على اساس مجدول لمدة تصل الى 3 أشهر بعد وضعها للأمراض الحميدة والخبيثة أو إذا ظهرت علامات سريرية لانسداد الدعامة مثل التهاب القنوات المرارية، أواليرقان المتكرر، أو مغص مرارى متكرر مع ارتفاع انزيمات الكبد وتم حجزهم في قسم أمراض الكبد والجهاز الهضمي والأمراض المعدية في مستشفى جامعة بنها ومستشفى أحمد ماهر التعليمي من اكتوبر 2022 الى مايو 2023
تم تقسيم المرضى إلى مجموعتين:
المجموعة (الأولى): تشمل 20 مريضًا يظهرون علامات سريرية لانسداد الدعامة مثل التهاب القنوات المرارية، أواليرقان المتكرر، أو مغص مرارى متكرر مع ارتفاع انزيمات الكبد.
المجموعة (الثانية): تشمل 20 مريضًا الذين تم تركيب الدعامات المرارية البلاستيكية وتقرر استخراجها على اساس مجدول خلال 3 أشهر بعد وضعها للأمراض الحميدة والخبيثة.
أظهرت النتائج الرئيسية للدراسة ما يلي:
لم يكن هناك فرق ذو دلالة إحصائية بين المجموعة الأولى والمجموعة الثانية فيما يتعلق بالجنس، والعمر، ومكان الإقامة، والوظيفة، والعادات ذات الاهمية الطبيه .
كانت الام البطن والحمى وتغير لون الجلد والصلبة إلى الأصفر، والبول الداكن، والبراز الطيني، والحكة أكثر شيوعًا في المجموعة الأولى بالمقارنة مع المجموعة الثانية مع فرق إحصائي ذو دلالة.
كانت نسبة الكرات الدم البيضاء، ومعدل سرعة الترسيب، وبروتين الاستجابة C، والبيليروبين الكلي، والبيليروبين المباشر، وقلوية الفسفاتاز، وألانين أمينوترانسفيراز، وأسبارتات أمينوترانسفيراز، وزمن البروثرومبين، والكرياتينين أعلى في المجموعة الأولى بفارق إحصائي ذو دلالة.
كان قطر القنوات المرارية داخل الكبد والقناة المرارية المشتركة (بالسم) أعلى في المجموعة الأولى مقارنة بالمجموعة الثانية مع وجود فروق ذات دلالة إحصائية ولم يكن هناك فروق ذات دلالة إحصائية بين المجموعة الأولى والمجموعة الثانية فيما يتعلق بالكبد (الملمس، الوريد البابي، الاورده الكبدي، البؤر الكبدية) والمرارة (سمك الجدار، حصوات القناة المرارية المشتركة) و البؤر في البنكرياس.
بالنسبة للتصوير المرارى في المجموعة الأولى؛ كان 60.0٪ منهم يعانون من اتساع في القنوات المرارية داخل الكبد والقناة المرارية المشتركة مع وجود حصوات داخل القناة المرارية المشتركة، و35.0٪ كانوا يعانون من اتساع في القنوات المرارية داخل الكبد والقناة المرارية المشتركة مع ضيق فى الجزء البعيد من القناة المرارية المشتركة، و5.0٪ كانوا يعانون من اتساع القنوات المرارية داخل الكبد والقناة المرارية المشتركة بدون وجود حصوات بينما كان 55٪ من المجموعة الثانية يعانون من اتساع في القنوات المرارية داخل الكبد والقناة المرارية المشتركة مع وجود حصوات داخل القناة المرارية المشتركة، و15.0٪ كانوا يعانون من اتساع في القنوات المرارية داخل الكبد والقناة المرارية المشتركة مع ضيق فى الجزء البعيد من القناة المرارية المشتركة، و30.0٪ بهم قنوات مرارية طبيعية.
أكثر الكائنات الحية الدقيقة شيوعًا في المجموعة الأولى كانت كليبسيلا (65٪)، وبروتيوس (20٪)، وسودوموناس (10٪)، وإي. كولاي (5٪)، وهي حساسة جداً للأميكاسين بنسبة 70٪، والميروبينم بنسبة 55٪، والإمبيبينم بنسبة 55٪، ومقاومة بشكل كبير بنسبة 100٪ للسيفيبيم، والسفتازيدين، والسيفوتاكسيم، والسيفوبرازون، والسيفازولين، والسيفترياكسون، والسيفوكلور، والأمبيسيلين-سلباكتام، بينما كانت الكائنات الحية الدقيقة الشائعة في المجموعة الثانية بروتيوس بنسبة 60٪، وكليبسيلا بنسبة 30٪، وإي. كولاي بنسبة 10٪، وهي حساسة جداً للميروبينم بنسبة 65٪، والإمبيبينم بنسبة 65٪، وكوليستين بنسبة 65٪، ومقاومة بشكل كبير بنسبة 100٪ للسيفيبيم، والسفتازيدين، والسيفوتاكسيم، والسيفوبرازون، والسيفازولين، والسيفترياكسون، والسيفوكلور، والأمبيسيلين-سلباكتام.