الفهرس 
NAVIGATIONAL BRONCHOSCOPYOnly 14 pages are availabe for public view
 |  | from | 186 |  |  |
| | | from | 186 | | |
Abstract
Solitary pulmonary nodules (SPNs) are often found incidentally on chest radiographs or computed tomography (CT) scans and are quite common. Management of the SPNs generally depends on the clinical suspicion of cancer. While most small nodules can be followed by imaging alone, those ranging in size between 10 mm and 30 mm in diameter are often considered too large for watchful waiting.
Aim of the Work: To assess the role of navigation bronchoscopy in detecting peripheral lung lesions with ROSE technique at the Bronchoscopy Unit in Ain Shams University Hospitals.
Patients and Methods: The study was conducted at bronchoscopy unit in Ain Shams university Hospital, it was included 35 patients underwent navigation bronchoscopy with ROSE technique, provided that there is no contraindication for fibreoptic bronchoscopy.
Results: The diagnositic yield of navigation bronchoscopy was positive in 78.3% of cases, with 60% of cases’ lesions was malignant. And these results were matching with universal studies. Complications occurred in 8.7% of cases only and were mild controllable bleeding, no pneumothorax was detected. There was a highly significant difference between negative and positive pathologically diagnosed cases groups as regard Bronchus sign, as about 94 % of positive Bronchus sign cases were positive by final pathology compared to only 20% of negative sign cases.
Conclusion: ROSE was conclusive in most cases and was matching with the final diagnosis. It was complementary and had additive value to the procedure as it gave us a hint about the preliminary diagnosis and had decreased the time for procedure.
أجريت الدراسة بوحدة تنظير الشعب الهوائية بمستشفى جامعة عين شمس، وقد خضع المرضي للتنظير الشعبي الملاحي بتقنية الفحص السريع للنسيج في الموقع ، بشرط عدم وجود موانع للمنظار الشعبي الليفي.
تم إخضاع جميع المرضى الخاضعين لهذا الاجراء لأخذ التاريخ الطبي التفصيلي، والبيانات الديموغرافية، والفحص السريري، والفحوصات المخبرية، وتنظير القصبات الهوائية الليفي تحت التخدير العام.
تم إجراء هذه الدراسة فقط لتقييم مدى فعالية تنظير القصبات الملاحي باستخدام تقنية التشخيص السريع للنسيج في الموقع في الكشف عن بؤر الرئة الطرفيه وفي كل حالة قمنا بتوثيق البيانات الشخصية للمريض، وتقييم المظهر الإشعاعي للبؤره ووجود أو عدم وجود علامة القصبات الهوائية، ثم يتم إدخال شرائح الاشعه المقطعيه علي جهاز المنظار الملاحي وتحديد االبؤرة وقياس حجمها واختيار أفضل طريق للهدف ويتم إجراء التخطيط قبل يوم من إجراء تنظير القصبات الهوائية.
ثم خلال يوم الإجراء، قام مساعد الطيار بمزامنة صورة منظار القصبات الافتراضية مع صورة منظار القصبات في الوقت الفعلي للوصول إلى الهدف
وبمجرد الوصول إلى الهدف، حاول أخصائي تنظير القصبات التواجد في مكانه والتعامل مع أدوات اخذ العينه لأخذ عينات كافية.
بعد ذلك تم تجهيز العينات واخذ بصماتها ونقلها إلى الطبيب الباثولجي المجاور ليعطينا فكره عن مدى كفاية العينة وهل هي خلايا حميدة أم خبيثة
إذا كانت العينات كافية، فسيتم إنهاء الإجراء وإرسال الأنسجة لمزيد من الفحص النسيجي
إذا لم تكن العينات كافية، فسيتم تأكيد موقع البؤره تحت التنظير الفلوري أولاً قبل أخذ أي عينات أخرى.
وقد وجدت النتائج ذلك. كانت النتيجة التشخيصية للتنظير القصبي الملاحي إيجابية في 78.3% من الحالات، وكانت 60% من الحالات بؤر خبيثة. وكانت هذه النتائج متطابقة مع الدراسات العالمية. حدثت المضاعفات في 8.7% من الحالات فقط وكان نزيفًا خفيفًا يمكن السيطرة عليه، ولم يتم اكتشاف استرواح الصدر.
كان التشخيص السريع للنسيج في الموقع حاسماً في معظم الحالات وكان مطابقاً للتشخيص النهائي. لقد كان مكملاً وكان له قيمة مضافة إلى الإجراء لأنه أعطانا تلميحًا حول التشخيص الأولي وقلل من وقت الإجراء.
ويستنتج من الدراسة الحالية ما يلي:
1. يتزايد دور تنظير الشعب الهوائية الملاحي ببطء ويحل محل اخذ العينة عن طريق الجلد في تشخيص بؤر الرئة المحيطية
2. تعد الطرق المجمعة أفضل من الطريقة الفردية المستخدمة في عصر تنظير القصبات الملاحي.
3. يتمتع تنظير القصبات الملاحي بمعدل نجاح أعلى في الثلثين الأوسط والطرفي من الرئة ويجب أن تكون علامة القصبات الهوائية موجودة للتنبؤ بالعائد الإيجابي.
4. كان التشخيص السريع للنسيج في الموقع مفيدًا جدًا في مثل هذا الإجراء.