Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
Clonazepam as a treatment of excessive infantile and childhood masturbation /
المؤلف
Mohamed, Asmaa Ali Abd El-Aal.
هيئة الاعداد
باحث / أسماء علي عبدالعال محمد
مشرف / بثينة محمد محمد حسانين
مشرف / خالد فتحي مجاهد
مناقش / مجدي محمد إبراهيم زيدان
مناقش / عزة كمال الشهاوي
الموضوع
Masturbation. Chronic obstructive pulmonary disease. Child behavior checklist.
تاريخ النشر
2024.
عدد الصفحات
online resource (86 pages) :
اللغة
الإنجليزية
الدرجة
ماجستير
التخصص
طب الأطفال ، الفترة المحيطة بالولادة وصحة الطفل
تاريخ الإجازة
1/1/2024
مكان الإجازة
جامعة المنصورة - كلية الطب - طب الأطفال
الفهرس
Only 14 pages are availabe for public view

from 113

from 113

Abstract

كان الهدف من الدراسة هو معرفة إمكانية إضافة الكلونازيبام الي العلاج السلوكي للممارسة المفرطة والمستمرة للعادة السرية لدى الأطفال والتي قد تؤثر على النشاطات اليومية للطفل. وكانت الدراسة قد تمت على عدد 52 طفلا من الأطفال المترددين علي عيادة الاعصاب بمستشفى الأطفال بجامعة المنصورة والذين يعانون من ممارسة العادة السرية وهي دراسات عشوائية خاضعة للرقابة. تمت الدراسة علي مجموعتين من الأطفال كل مجموعة تحتوي علي 26 طفلا وطفلة تتراوح أعمارهم من ستة اشهر حتي سبع سنوات وقد تم تشخيصهم علي انهم يمارسون العادة السرية بناء علي معايير التحليل التشخيصي والإحصائي للاضطرابات النفسية وقد تم تأكيد التشخيص بواسطة فيديو مسجل بمعرفة الاباء. تم التصنيف الي مجموعتين مجموعة خضعت للعلاج السلوكي فقط ومجموعة خضعت للعلاج السلوكي وعقار الكلونازيبام. ويمكن تلخيص نتائج الدراسة فيما يلي. لا يوجد فرق دلالة فيما يتعلق بالعمر والجنس بين كلا من المجموعتين. لم يكن هناك فرق دلالة واضح فيما يتعلق بالعمر الذي بدأت عنده ممارسة العادة السرية وعدد مرات حدوثها ومدتها وتوقيت حدوثها بين أي من المجموعتين. لم يكن هناك ارتباط بين العادة السرية وكل من، النوم، احمرار الوجه، التعرق، رسم المخ وتناول العقاقير المضادة للصرع. إن إضافة علاج الكلونازيبام للعلاج السلوكي في علاج العادة السرية حقق معدلات شفاء اعلي من استخدام العلاج السلوكي وحده حيث استجاب 76.9% من المجموعة الخاضعة للكلونازيبام مع العلاج السلوكي للشفاء التام بينما استجاب فقط 7.7% من مجموعة العلاج السلوكي فقط للشفاء التام. نسبة كبيرة من الأطفال ممن خضعوا للعلاج السلوكي قد حققوا استجابة في شكل انخفاض معدل مرات ممارسة العادة السرية. المدة الزمنية للاستجابة وتحقيق الشفاء الكامل كانت اقل في المجموعة التي خضعت للكلونازيبام مع العلاج السلوكي. بشكل عام إن إضافة الكلونازيبام للعلاج السلوكي اثبت فعاليته في تقليل ومنع ممارسة العادة السرية في الأطفال أفضل من العلاج السلوكي وحده.