Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
Assessment of diffusely diseased coronary artery by instantaneous wave-free ratio co-registration versus Quantitative coronary angiography /
المؤلف
Mohamed, Mohamed Elsayed Hasan.
هيئة الاعداد
مشرف / محمد السيد حسن محمد
مشرف / متولى حسن العمري
مشرف / محمد محروس على
مشرف / أشرف أحمد عبدالمجيد
الموضوع
Angiography. Atherosclerotic Imaging. Coronary Artery Disease diagnostic imaging. Computed Tomography Angiography.
تاريخ النشر
2022.
عدد الصفحات
118 p. :
اللغة
الإنجليزية
الدرجة
ماجستير
التخصص
أمراض القلب والطب القلب والأوعية الدموية
تاريخ الإجازة
1/1/2022
مكان الإجازة
جامعة بنها - كلية طب بشري - القلب والاوعية الدموية
الفهرس
Only 14 pages are availabe for public view

from 118

from 118

Abstract

يتم الان تطبيق التقييم الفسيولوجي للشرايين التاجية بشكل روتيني في مختبر القسطرة لتوجيه التدخل بالشرايين التاجية عن طريق القسطرة. كما يتم إجراء القياسات الفسيولوجية لتحديد ما إذا كانت الشرايين التاجية تتطلب التدخل ام لا.
على الرغم من أن الدراسات قد أثبتت الكفاءة التشخيصية العالية للتقييم الفسيولوجي في تقليل عدد الأوعية التي تتطلب التدخل، فمن المسلم به على نطاق واسع أن الشرايين متعددة الضيق يجعل التدخل القسطرة معقدا.
وتأتى هذه الصعوبات بسبب الترابط النسبي بين نسبة الضيق بالشريان التاجى والتاثير على سريان الدم به
نظرا لأن سريان الدم اثناء احداث احتقان الدم بالشريان التاجى ينخفض بشكل ملحوظ كلما وجد انخفاض بنسبة 50% أو اكثر في قطر الشريان.
وأن توسيع الضيق الموجود بالشريان التاجى يؤدى إلى زيادة التدفق تحت احتقان الدم ، مما يغير أهمية الاثار الثانوية. نظرا لان التغيير في التدفق يمكن أن يكون غير متوقع لضيق معين ، فإن التنبؤ بالتأثير الديناميكي للدورة لازالة الضيق تحت احتقان الدم أمر صعب وغير عملي بسهولة في مختبر القسطرة.
في المقابل ، في ظل ظروف الراحة ، يتم الحفاظ على التدفق عند مستوى ثابت ومستقر حتى يتطور ضيق شديد. نظرا لان التدفق أثناء الراحة يكون أكثر ثباتا واتساقا ويمكن التنبؤ به.
يسمح استخدام خاصية التدفق هذه بإنتاج خريطة فسيولوجية للأوعية الدموية، وتسليط الضوء على الضيق المؤثر على ضغط الدم داخل الشريان التاجى قبل تركيب الدعامة به.
وفي هذه الدراسة ، نستخدم النسبه اللحظيه اللا موجيه كمؤشر لشدة التضيق اثناء الراحة
الهدف من البحث
هو تقييم مرض الشريان التاجي متعددة الضيق باستخدام تصوير الاوعية التاجية ومقارنة النتائج مع تقنية النسبه اللحظيه اللا موجيه.
طرق وأدوات البحث:
التصميم التطبيقي:
أجريت هذه التجربة غير العشوائية في قسم أمراض القلب ، جامعة بنها والمعهد القومى للقلب .فبراير 2020 الى سبتمبر 2022 وشملت 30 مريضا يعانون من مرض الشريان التاجي متعدد الضيق ويخضعون للقسطرة القلبية بشكل اختياري.
معايير الأشتمال:
المرضى الذين يخضعون للقسطرة القلبية بشكل اختياري.
مرض الشريان التاجي متعدد الضيق.
معايير الاستبعاد:
الجلطة القلبية الحادة.
ضيق الشريان التاجي الانسدادي البسيط والشديد.
مرض الاوعية الدموية الصغيرة أقل من 2 مم.
لطرق:
خضع جميع المرضى لما يلي:
•أخذ التاريخ الكامل: مع التركيز على العمر والجنس ، ووجود عوامل خطر للاصابة بأمراض القلب التاجية بما في ذلك ارتفاع ضغط الدم والسكري واضطراب دهون الدم والتدخين.
•فحص اكلينيكى كامل.
•رسم القلب الكهربي.
• ، والكرياتينين ، وتحليل الدهون.
•الموجات الصوتيه على القلب
•تصوير الاوعية التاجية و القسطرة القلبية.
•قياس النسبه اللحظيه اللا موجيه.
النتائج:
كان متوسط عمر جميع المرضى الخاضعين للدراسة 55.2±10.9سنة بمدى (29-75) 57%منهم ذكور
كان توزيع عوامل الخطر بين المجموعات المدروسة هو ارتفاع ضغط الدم بنسبة 54% ، مقابل 60% لمرض السكرى ، فيما يتعلق بخلل دهون الدم 64% والمدخنون يمثلون 57%
كان متوسط الضيق عن طريق التقييم ثنائي الابعاد أعلى من المكتشف بالفعل عن طريق النسبة اللحظية اللاموجية.
كان متوسط الطول المتوقع تغطيته (مم) من خلال التقييم ثنائي الابعاد 40.2 مع نطاق أعلى مما تم الكشف عنه بالفعل بواسطة النسبه اللحظيه اللاموجيه.
كان الاختلاف بين الطول المتوقع تغطيته (مم) عن طريق التقييم ثنائي الابعاد والمساحة المغطاة (مم) بعد دراسة النسبه اللحظيه اللاموجيه للمجموعة المدروسة ذو دلالة إحصائية عالية.
احتاج جميع المرضى إلى دعامات عن طريق التقييم ثنائي الابعاد بينما يحتاج 88% فقط إلى وضع الدعامة باستخدام النسة اللحظية اللاموجية ،مع وجود فرق ذو دلالة إحصائية
الخلاصة:
تقنية النسبه اللحظيه اللاموجيه هى تقنية مجدية يمكن أن توفر خريطة فسيولوجية للشرايين التاجية بأكملها ، وقياس طول التضيق الفسيولوجي ، والتنبؤ بنتيجة الدعامات في الشرايين التاجية متعددة الضيق.
توضح هذه الدراسة أن تقنية النسبه اللحظيه اللاموجيه الذي تم إجرائها في ظل ظروف الراحة تنبأ بالنتيجة الفسيولوجية للقسطرة القلبية بدرجة عالية من الدقة.
مقارنة بتصوير الاوعية فقط ، أدى توافر بيانات تقنية النسبه اللحظيه اللاموجيه إلى انخفاض كبير في عدد وطول الضيق المؤثر ديناميكيا تم تحديدها لاعادة تكوين الاوعية الدموية