الفهرس 
1يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام
 |  | from | 403 |  |  |
| | | from | 403 | | |
المستخلص
وتضمنت الرسالة خمسة فصول مسبوقة بمقدمة ، ومتبوعة بخاتمة ، وتناولت المقدمة عدة نقاط هي ، موضوع الدراسة وأهميته ، تحديد منطقة الدراسة ، أسباب اختيار الموضوع ، أهداف الدراسة ، صعوبات الدراسة ، الدراسات السابقة ، مناهج وأساليب الدراسة ، وأخيراّ محتويات الدراسة .
وقد جاءت الدراسة في 324 صفحة ، واشتملت علي 108جدولاّ إحصائياّ ، 116 شكل بياني وخرائط ، وكذلك 12 صورة فوتوغرافية ، ومضمون فصول الرسالة كما يلي :
ناقش الفصل الأول العوامل الطبيعية المؤثر في الزراعة ، وذلك من خلال دراسة الموقع الجغرافي والعلاقات المكانية ، دراسة التركيب الجيولوجي ومظاهر السطح ، دراسة خصائص المناخ ، وكذلك دراسة خصائص التربة .
تناول الفصل الثاني العوامل البشرية المؤثرة في الزراعة ، وذلك من خلال دراسة السكان ، حيث بلغ عددهم4967409 نسمة عام ( 2017م ) ، مثل سكان الريف 78.8% من جملة السكان ، بينما مثل سكان الحضر 21.2% من جملة السكان ، والعمالة الزراعية التي بلغت 396657 نسمة ، بنسبة 31.1% من إجمالي قوة العمل بالمحافظة ، ونسبة 8 % من إجمالي عدد السكان ، ثم دراسة الحيازة والتي بلغ عددها262993 حيازة زراعية ، بينما بلغت مساحتها 285652 فانا بمتوسط 1.09 فدانا / حيازة ، ثم دراسة شبكة الري ، حيث بلغ عدد الترع 699 ترعة ، وبلغ إجمالي أطوالها 2476.590 كم ، ثم دراسة الصرف الزراعي المكشوف والمغطى ، حيث بلغ عدد المصارف 89 مصرفاّ، وبلغت أطوالها 520 كم ، ثم دراسة طرق النقل ، حيث بلغت أطوال شبكة النقل 5796 كم ، وبلغت أطوال الطرق المرصوفة 5179.5 كم ، بنسبة 89.3% من إجمالي الطرق ، وبلغت أطوال الطرق الترابية 1536كم بنسبة 10.7% ، وأخيراّ دراسة الميكنة الزراعية والتي بلغ عددها 51114 ماكينة موزعة بين الجرارات الزراعية وآلات الري وآلات الدراس والتذرية والمعدات الزراعية .
ركز الفصل الثالث علي دراسة المركب المحصولي ، وذلك من خلال دراسة المركب المحصولي للعروة الشتوية حيث تأتي في المرتبة الأولي بمساحة 311230 فدان ، وبنسبة 50% من جملة المساحة المحصولية ، وأهم محاصيلها القمح بمساحة 207 ألف فدان وبنسبة 67% من جملة العروة الشتوية ، وتأتي العروة الصيفية في المرتبة الثانية بمساحة 303755 فدانا ، وبنسبة 48.8% من المساحة المحصولية ، وأهم محاصيلها الذرة الرفيعة بمساحة 158635بنسبة 52.2% من جملة العروة الصيفية ، ويأتي النخيل وحدائق الفاكهة في المرتبة الثالثة بمساحة 8100 فدان ، وبنسبة 1.2% من المساحة المحصولية ، وقد بلغت مساحة النخيل 752 فدانا ، وبلغت مساحة حدائق الفاكهة 7348 فدانا ، ويعد محصول الموز أهم محاصيل حدائق الفاكهة بمساحة 2984 فدانا ، وبنسبة 40.6% من إجمالي مساحة حدائق الفاكهة ، ثم دراسة مساحة الزمام المنزرع والذي بلغت مساحته 332828 فدانا ، ثم دراسة المساحة المحصولية والتي بلغت 623085 فدانا .
إهتم لفصل الرابع بدراسة التحليل الجغرافي للثروة الحيوانية ، وذلك من خلال دراسة تطور أعداد الثروة الحيوانية والتي بلغت جملة أعدادها 1529884 رأسا عام 2017م ، ثم دراسة والتوزيع الجغرافي لعناصر الثروة الحيوانية والتي تشمل الأبقار بعدد 320478 رأساّ ، والجاموس بعدد 275144 رأساّ ، والأغنام بعدد 37916 راساّ ، والماعز بعدد 433310 رأساّ ، والإبل بعدد 11808 راساّ ، وحيوانات الحمل والجر بعدد 109980 راساّ ، ثم دراسة الثروة الداجنة ، والمناحل والتي بلغت 481 منحلا ، والثروة السمكية والتي بلغ إنتاجها 326.8 طنا ، ثم دراسة محاصيل الأعلاف والتي بلغت مساحتها 95.453 فدان ، بنسبة 15.3% من المساحة المحصولية ، ثم دراسة المنتجات الحيوانية من اللحوم الحمراء ، واللحوم البيضاء ، والالبان ، وأخيراً دراسة الوحدات البيطرية وتوزيعها الجغرافي علي المراكز الادارية
عرض الفصل الخامس أهم المشكلات التي تواجهها الزراعة ، وذلك من خلال دراسة المشكلات الطبيعية والتي تتمثل في مشكلات التربة الكيميائية والميكانيكية ، ثم دراسة المشكلات البشرية من خلال دراسة مشكلتي الري والصرف الزراعي ، وعدم الاستغلال الكامل لأراضي الاستصلاح الحديث ، تفتت الحيازة ، الميكنة الزراعية ، التعدي علي الأراضي الزراعية ، قلة الاستثمارات المقدمة لقطاع الزراعة ، التسويق الزراعي ، قصور التعليم الفني ، والإرشاد الزراعي ، ثم دراسة المشكلات الخاصة بالثروة الحيوانية من خلال دراسة الظروف المناخية ، ارتفاع أسعار الأعلاف ، انخفاض الرعاية البيطرية ، استخدام الحيوانات في الحقل ، والامراض الحيوانية ، ثم دراسة مشكلات الثروة الداجنة ، وأخيراّ دراسة مشكلات الثروة السمكية .
وتنتهي الدراسة بخاتمة تتضمن النتائج والمقترحات والتوصيات ، والتي يمكن ان تساعد في حل بعض مشكلات الانتاج الزراعي والحيواني ، يليها الملاحق ، ثم قائمة من المصادر والمراجع .