الفهرس 
IntroductionOnly 14 pages are availabe for public view
 |  | from | 147 |  |  |
| | | from | 147 | | |
Abstract
المقدمة: يعرف التهاب اللفافة الأخمصية بأنه التهاب موضعي وانحطاط للسفق الأخمصي. ألم الكعب هوالعرض الأكثر شيوعا. يشهد ما يقرب من 10% من الناس ألم بالكعب في حياتهم. يعتبر انخفاض ثني ظهر الكاحل والوقوف لفترات طويلة من الوقت في العمل والسمنة والجنس الأنثوي والشيخوخة عوامل خطر. كما هو الحال في التهاب الأوتار الأخرى، التهاب اللفافة الأخمصية يشمل تغيرات انتكاسية في اللفافة الأخمصية مع تضخم ليفي والتهابات محدودة. الغرض من البحث: لمقارنة آثار العلاج بالموجات فوق الصوتية وموجة الصدمة خارج الجسم والعلاج بالليزر منخفض المستوى على الألم والحالة الوظيفية وسماكة اللفافة الأخمصية في علاج التهاب اللفافة الأخمصية. الجزء العملي والطرق المستخدمة: تم تقسيم إجمالي 78 مريضًا استوفوا معايير التضمين إلى ثلاث مجموعات باستخدام طريقة المغلف المغلق. و قد تم الحصول على الموافقة الأخلاقية من مجلس المراجعة المؤسسية بكلية الطب جامعة المنصورة شريطة الموافقة الأخلاقية برقم الكود كما تم الحصول على موافقة خطية موقعة من جميع المشاركين في الدراسة . تم تقسيم المرضى إلى 3 مجموعات. المجموعة الأولى خضعت للعلاج بالموجات الصدمية خارج الجسم بينما المجموعة الثانية خضعت للعلاج بالموجات فوق الصوتية وأخيرا المجموعة الثالثة خضعت للعلاج بالليزر منخفض المستوى. النتائـــج: تم جدولة نتائج هذا العمل وتحليلها احصائيا بعد الانتهاء من الدراسة. المناقشة: تمت المناقشة بالموافقة. الملخص والاستنتاج: وجدنا أن الموجات الصدمية خارج الجسم والليزر منخفض المستوى و الموجات فوق الصوتية قللوا بشكل كبير من الألم الذي عانوه ، وحسّنوا الوظيفة مع التهاب اللفافة الأخمصية وتوفير تحسن سريري وإشعاعي. ومع ذلك ، عندما قمنا بتقييم معدلات النجاح ، كان الموجات الصدمية خارج الجسم والليزر منخفض المستوى أكثر نجاحًا مع فعالية طويلة المدى في تحسين الألم والنتائج الوظيفية مقارنةً بـ الموجات فوق الصوتية. المراجـع: تم الاستعانة ببعض المراجع التى ساعدت فى كتابة الرسالة والحصول على النتائج النهائية. ملخص الرسالة باللغة العربية والانجليزية: وجدنا أن الموجات الصدمية خارج الجسم والليزر منخفض المستوى و الموجات فوق الصوتية قللوا بشكل كبير من الألم الذي عانوه ، وحسّنوا الوظيفة مع التهاب اللفافة الأخمصية وتوفير تحسن سريري وإشعاعي. ومع ذلك ، عندما قمنا بتقييم معدلات النجاح ، كان الموجات الصدمية خارج الجسم والليزر منخفض المستوى أكثر نجاحًا مع فعالية طويلة المدى في تحسين الألم والنتائج الوظيفية مقارنةً بـ الموجات فوق الصوتية.