الفهرس 
مفهوم جغرافيا الامراضيوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام
 |  | from | 363 |  |  |
| | | from | 363 | | |
المستخلص
تهتم الجغرافيا بدراسة العلاقة بين الإنسان وبيئته المحيطة به، وتظهر هذه العلاقة، في
صورها في أمراض الإنسان و مشكلاته الصحية ، وتمثل جغرافيا الأمراض فرع من فروعها،
التى تختص بدراسة التوزيع الجغرافي للأمراض ، وإبراز العلاقة بينها وبين عناصر البيئة
الطبيعية والبشرية ، وتقويم آثارها السلبية في حياة الإنسان، وفي أحواله المعيشية والاقتصادية،
وفي قدراته المختلفة، والبحث عن أساليب مكافحتها والوقاية منها، ومدى توفر الخدمات الطبية
والصحية اللازمة لعلاجها.
ولقد أكدت الرؤية الاستراتيجية للتنمية المستدامة لمصر 2030 والتي تسعى فيها الدولة
إلى إعتماد عدد من الإجراءات التى تضمن تمتع المصريين بحياة صحية سليمة وخاصة فى ظل
إنتشار الأوبئة والأمراض المعدية فى مختلف أنحاء العالم والتي أظهرت نقص الثقافة الصحية
على المستوى العالمي.
ومن هنا جاء دور الثقافة الصحية فى مساعدة الفرد على تحقيق النمو الصحي المتكامل
في جميع الجوانب الجسمية والعقلية والنفسية مما يسهم في تحقيق التوافق الاجتماعي لدية ، لذلك
لابد من الاهتمام بنشر الوعي الصحي بين الأفراد، وخاصة طلاب المدارس الذين هم عماد
الوطن وبناءة، لذا فإن ما يقدم للطلاب داخل هذا النظام من رعاية صحية وخدمات صحية
ومعلومات وخبرات منذ التحاقهم برياض الأطفال، وحتى تخرجهم في الجامعة له آثر كبير في
معارفهم، واتجاهاتهم وسلوكياتهم الصحية، وعليه يجب الاهتمام بالتثقيف الصحي لهذه الفئة من
المجتمع بوجه خاص وبالفئات الآخرى جميعها (هبه صلاح،2019 ص 50) ، ولقد أشارت
بعض الدراسات إلى ضعف الثقافة الصحية لدى الطلاب مثل : ( أحمد زراع،2008 ) ،
و(عادل رسمي ،2011)، و ( رضى السيد شعبان ، 2017 ).
ولقد تزايد الاهتمام في الآونة الاخيرة بالصحة والمشكلات الصحية عالمياً وقومياً
خاصة في ظل تهديدات ظهور كثير من الأمراض، وتزايد معدل إنتشارها ونقص الثقافة
الصحية التي تساعد الأفراد في إتباع السلوكيات الصحية السليمة ، حيث ظهر ذلك مع إنتشار
جائحة كورونا التى إنتشرت فى جميع دول العالم بما فيها وطننا العزيز مصر إلا أنها أظهرت
نقص الثقافة الصحية لدى قطاع عريض من أفراد المجتمع بما فيهم طلاب المدارس مما يتطلب
أن يكون للمناهج الدراسية عامة والجغرافيا خاصة دور فى تنمية الثقافة الصحية لديهم من خلال
تناول الجغرافيا للأمراض المختلفة والتعرف على مسبباتها وتوزيعها الجغرافي وطرق الوقاية
منها .
ويتكون الإدراك المكاني من نوعين من العمليات; استقبال خارجي، وهى تلك التى تبنى
تصورات محيطنا من خلال الحواس، والاستقبال الداخلي، تلك التى تقوم بمهمة تكوين
التصورات عن أجسامنا الخاصة، مثل الموقع والاتجاهات. المحيط الذى يحيطنا. إن المكان
يشكل جزء من تفكيرنا حيث أنه يمثل المساحة التى تجمع كل الخبرات التى نعيشها. (Peretz,
et al,2011,p36).
ويتمثل الإدراك المكاني فى فهم العلاقة بين الأشياء عندما يحدث تغير فى المحيط من
حولنا كما يساعدنا أن نفكر فى بُعدين أو ثلاثة، فيما يسمح برؤية الأشياء من زوايا مختلفة
والتعرف عليها، بغض النظر عن الجهة التى نراها منها. فالإدراك المكاني موجود لدى كل
إنسان ولذا يري العلماء أنه خاصية فطرية يولد بها الإنسان وهو مزود بها إلا أن تقويته وثباته
ملخص البحث باللغة العربية :
يعتمد على التدريب والتعلم وبالتالي هناك فروق فردية بينهم فمنهم من يمتلك قدرة مكانية عالية
ومنهم من يمتلك قدرة مكانية عادية(مروان أحمد، 2010، 604).
ولذلك فإن تفشى العديد من الأمراض يعتمد على أسس القرب أو البعد من مناطق
إنتشاره ، وتلعب دوائر العرض دوراً كبيراً فى التأثير على صحة الإنسان بالإضافة إلى
التضاريس ودورها فى توزيع بعض الأمراض مما يتطلب إدراك الطلاب لتوزيع الأمراض
مكانيا حتى يصبح بإمكانهم تقييم الواقع الصحي من خلال رؤية شمولية لعناصر المكان.
مشكلة البحث:
تمثلت مشكلة البحث الحالي فى :
قصور الأهداف بمقرر الجغرافيا للصف الأول الثانوي حيث قامت الباحثة بالإطلاع على
المنهج ولم يدرج به أهداف لجغرافيا الأمراض والثقافة الصحية.
ضعف مستوى الثقافة الصحية لدى طلاب الصف الأول الثانوي ، وكذلك مهارات الإدراك
المكاني وهو ما أكدته الدراسة الاستطلاعية حيث تم تطبيق اختبار تشخيصي على عينة
مكونة من (20) طالبًا من طلاب الصف الأول الثانوي فى أحدى مدارس إطسا التعليمية
بمحافظة الفيوم ، وأظهرت النتائج انخفاض مستوى الطلاب فى أبعاد الثقافة الصحية حيث
بلغ نسبة النتيجة (33%) كذلك إنخفضت درجاتهم فى مهارات الإدراك المكاني الى (
17,86 %) وهذا يدل على تدنى مستوى الطلاب فى أبعاد الثقافة الصحية ومهارات
الإدراك المكاني مما يستوجب القيام بهذه الدراسة
لذا يسعى هذا البحث إلى الإجابة عن السؤال الرئيس التالي :
ما فاعلية وحدة مقترحة في جغرافيا الأمراض لتنمية بعض أبعاد الثقافة الصحية
والإدراك المكاني لدى طلاب الصف الأول الثانوي؟
ويتفرع من السؤال الرئيس السابق الأسئلة الفرعية التالية:
1- ما أبعاد الثقافة الصحية اللازم تنميتها لدى طلاب الصف الأول الثانوي ؟
2- ما مهارات الإدراك المكاني اللازم تنميتها لدى طلاب الصف الأول الثانوي؟
3- ما صورة وحدة مقترحة فى جغرافيا الأمراض لطلاب الصف الأول الثانوي ؟
4- ما فاعلية وحدة مقترحة في جغرافيا الأمراض على تنمية أبعاد الثقافة الصحية لدى طلاب
الصف الأول الثانوي ؟
5- ما فاعلية وحدة مقترحة في جغرافيا الأمراض على تنمية مهارات الإدراك المكاني لدى
طلاب الصف الأول الثانوي ؟
فروض البحث:
1- يوجد فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطي درجات طلاب المجموعة التجريبية في
التطبيق القبلي والبعدي لمقياس الثقافة الصحية لصالح التطبيق البعدي.
2- يوجد فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطي درجات طلاب المجموعة التجريبية في
التطبيقين القبلي والبعدي لاختبار مهارات الإدراك المكاني لصالح التطبيق البعدي.
أهداف البحث:
ملخص البحث باللغة العربية :
التعرف على فاعلية وحدة مقترحة في جغرافيا الأمراض لتنمية بعض أبعاد الثقافة الصحية
لدى طلاب الصف الأول الثانوي .
التعرف على فاعلية وحدة مقترحة في جغرافيا الأمراض لتنمية مهارات الإدراك المكاني لدى
طلاب الصف الأول الثانوي.
أهمية البحث:
تمثلت أهمية البحث في أنه قد يفيد فيما يلي:
1. تقديم وحدة مقترحة فى جغرافيا الأمراض لطلاب الصف الأول الثانوي يمكن الاستفادة منها
عند تطوير المناهج.
2. تقديم مقياس للثقافة الصحية وإختبار للإدراك المكاني.
3. توجيه اهتمام العاملين فى المجال التربوي إلى أهمية تنمية مستوى الثقافة الصحية.
4. تقديم مرجع للوحدة لتدريس الوحدة المقترحة فى جغرافيا الأمراض.
5. تسهم نتائج هذا البحث فى تشجيع الباحثين على القيام بمزيد من الدراسات فى هذا المجال .
حدود البحث:
إقتصر البحث الحالي على الحدود الآتية:
1- الحدود الموضوعية : أقتصر البحث الحالي على بعض أبعاد الثقافة الصحية ومهارات
الإدراك المكاني لدى طلاب الصف الأول الثانوي في مدينة الفيوم.
2- الحدود المكانية : تم تطبيق البحث فى مدرسة الغرق الثانوية بادارة اطسا التعليمية محافظة
الفيوم.
3- الحدود الزمانية : تم تطبيق البحث خلال الفصل الدراسي الأول من العام 2022/2023
4- الحدود البشرية : عينة من طلاب المرحلة الثانوية بإحدى مدارس إدارة إطسا التعليمية
محافظة الفيوم .
أدوات البحث:
1- الأدوات التعليمية:
وحدة مقترحة في جغرافيا الأمراض . (إعداد الباحثة)
مرجع الوحدة. (إعداد الباحثة)
2- أدوات القياس:
مقياس الثقافة الصحية. (إعداد الباحثة)
اختبار الإدراك المكاني (إعداد الباحثة)
منهج البحث :
ملخص البحث باللغة العربية :
1- المنهج الوصفي للاطلاع على الدراسات السابقة المتعلقة بمتغيرات البحث وإعداد الإطار
النظري والوحدة المقترحة وأدوات البحث.
2- المنهج التجريبي / التصميم شبه التجريبي . نظام المجموعة الواحدة لقياس فاعلية وحدة
مقترحة فى جغرافيا الأمراض لتنمية أبعاد الثقافة الصحية ومهارات الإدراك المكاني لدى
تلاميذ الصف الأول الثانوي.
إجراءات البحث:
أولا: استقراء البحوث والدراسات العربية والأجنبية السابقة المتعلقة بمتغيرات البحث المستقلة
والتابعة.
ثانيا: للإجابة عن السؤال الأول والثاني والذي ينص على (ما أبعاد الثقافة الصحية اللازم
تنميتها لدى طلاب الصف الأول الثانوي ؟، ما مهارات الإدراك المكاني اللازم تنميتها لدى
طلاب الصف الأول الثانوي؟
تم إتباع الخطوات التالية:
1- إعداد قائمتين مبدئيتين بأبعاد الثقافة الصحية ومهارات الإدراك المكاني اللازم تنميتها
لطلاب الصف الأول الثانوي.
2- عرض القائمتين المبدئيتين على مجموعة من الخبراء والمحكمين المتخصصين في المناهج
وطرق التدريس لإبداء أرائهم ومقترحاتهم فى القائمة وتقدير صلاحيتها للتطبيق وضبطها
علمياً.
3- وضع القائمتين في صورتهما النهائية .
ثالثاً: للإجابة عن السؤال الثالث (ما صورة وحدة مقترحة فى جغرافيا الأمراض لطلاب الصف
الأول الثانوي؟) تم إتباع الخطوات التالية:
1- الإطلاع على الأدبيات التربوية والجغرافيا التي تناولت جغرافيا الأمراض.
2- إعداد الوحدة المقترحة في جغرافيا الأمراض .
3- عرض الوحدة المقترحة في جغرافيا الأمراض على مجموعة من المحكمين المتخصصين
فى مجال مناهج وطرق تدريس الدراسات الإجتماعية ، والجغرافيا لضبطها علمياً.
4- إعداد مرجع الوحدة لتدريس الوحدة المقترحة فى جغرافيا الأمراض
5- عرض الوحدة على مجموعة من الخبراء والمحكمين المتخصصين في الجغرافيا والمناهج
وطرق تدريس الجغرافيا لإبداء أرائهم ومقترحاتهم فى القائمة وتقدير صلاحيتها للتطبيق.
رابعاً : للإجابة على السؤال الرابع والخامس (ما فاعلية وحدة مقترحة في جغرافيا الأمراض
على تنمية أبعاد الثقافة الصحية لدى طلاب الصف الأول الثانوي؟، ما فاعلية وحدة مقترحة في
جغرافيا الأمراض على تنمية مهارات الإدراك المكاني لدى طلاب الصف الأول الثانوي ؟)
سوف يتم إتباع الخطوات التالية:
1. إعداد أداتي القياس ( مقياس الثقافة الصحية، وإختبار مهارات الإدراك المكاني ) وضبطهما
علمياً.
2. إختيار مجموعة البحث عشوائيا من طلاب الصف الأول الثانوي بإحدى مدارس بمحافظة
الفيوم.
3. تطبيق أداتي القياس على طلاب مجموعة البحث تطبيقاً قبلياً.
ملخص البحث باللغة العربية :
4. تدريس الوحدة المقترحة لطلاب مجموعة البحث.
5. تطبيق أداتي القياس على طلاب مجموعة البحث تطبيقاً بعدياً.
6. رصد النتائج ومعالجتها إحصائيا.
7. تفسير النتائج.
8. تقديم التوصيات والمقترحات.
مصطلحات البحث:
جغرافيا الأمراض:
إجرائيا بأنها: دراسة العلاقة بين الجغرافيا وصحة الإنسان والبحث عن التفسيرات الجغرافيا
لظهور الأمراض والوقاية منها وأنماط التوزيع الجغرافي للأمراض المختلفة بهدف وضع الخطط
التنموية لتوفير بيئة صحية مناسبة.
الثقافة الصحية:
إجرائيا بأنها: مجموعة الحقائق الصحية المعروفة والمترجمة إلى أنماط سلوكية صحية سليمة
على مستوى الفرد والمجتمع، وتعمل على تغيير الإتجاهات والعادات السلوكية غير السوية مما
يكسب الفرد خبرات وممارسات وعادات صحية سليمة ويقاس الدرجة التى يحصل عليها الطالب
فى مقياس الثقافة الصحية.
مهارات الإدراك المكاني:
إجرائيا بأنه: هو عملية عقلية تساعد المتعلم على تصور الظاهرات الجغرافيا وتعرف العلاقات
بين الأماكن والظاهرات الجغرافية والعوامل التي تؤثر فيها، ويقاس بدرجات الطلاب على
إختبار مهارات الإدراك المكاني.
نتائج البحث وتفسيرها :
1. اثبتت نتائج البحث أن هناك فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطى درجات طلاب
مجموعة البحث فى التطبيقين القبلى والبعدى لمقياس الثقافة الصحية ومهارات الادراك
المكاني لصالح التطبيق البعدى مما يدل علي فاعلية وحدة مقترحة في جغرافيا
الامراض.
2. توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطى درجات طلاب المجموعة التجريبية فى
التطبيقين القبلى والبعدى لمقياس الثقافة الصحية لصالح التطبيق البعدى مما يدل علي
فاعلية وحدة مقترحة في جغرافيا الامراض.
3. توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطى درجات طلاب المجموعة التجريبية فى
التطبيقين القبلى والبعدى لاختبار مهارات الادراك المكاني لصالح التطبيق البعدى مما
يدل علي فاعلية وحدة مقترحة في جغرافيا الامراض.
التوصيات:
في ضوء نتائج البحث يوصى البحث بما يلى:
1. الاهتمام بتضمين مفاهيم الجغرافيا الطبية بمقررات الجغرافيا بالمرحلة الثانوية.
2. تطوير الاهتمام ببعض أبعاد الثقافة الصحية ومهارات الادراك المكاني بمناهج التعليم
الثانوي بشكل مستقل أو في وحدات خاصة تتكامل مع بقية المحتوي.
ملخص البحث باللغة العربية :
3. بناء قائمة ببعض أبعاد الثقافة الصحية ومهارات الادراك المكاني المختلفة التي تناسب
جميع المراحل التعليمية والاستفادة منها في إعداد الوحدات الدراسية التي تنمى بعض
أبعاد الثقافة الصحية والادراك المكاني بالشكل المناسب لكل مرحلة من هذه المراحل.
4. الاهتمام بتضمين الأنشطة التربوية التي تنمي بعض أبعاد الثقافة الصحية.
5. الاهتمام بتضمين الأنشطة التربوية التي تنمي مهارات الادراك المكاني.
6. ضرورة نشر الوعي بين معلمي الجغرافيا بأهمية وضرورة جغرافيا الامراض لتنمية
بعض أبعاد الثقافة الصحية والمهارات إدراك المكاني.
7. الاهتمام ببرامج إعداد وتدريب معلمي الجغرافيا بإدخـال بـرامج لتنمية بعض أبعاد
الثقافة الصحية ومهارات الادراك المكاني.
8. الاهتمام بتنويع طرق واستراتيجيات التدريس المستخدمة في تدريس جغرافيا الامراض
وبصفة خاصة استراتيجية لعب الأدوار و الحوار والمناقشة والبيان العملي والفصل
المقلوب واستراتيجية جيكسون.
9. ربط مناهج جغرافيا الامراض بالحياة الواقعية للطلاب، والخـروج مـن دراسة
الموضوعات التقليدية التي تؤدي إلـى المـلـل وعـزوف الطلاب مـادة جغرافيا
الامراض.
10. ربط مناهج الجغرافيا بجغرافيا الامراض وربط الطب بالجغرافيا.
11. العمل على دعم قضايا الثقافة الصحية لمفاهيم او وحدات في مواد ذات صلة.
مقترحات البحث
في ضوء نتائج البحث الحالي تقترح الباحثة مناقشة بعض الموضوعات والدراسات في الأبحاث
التربوية والتي نستشف أهميتها من نتائج الدراسة الحالية وهي:
1- إجراء دراسة مماثلة عن فاعلية وحدة مقترحة في جغرافيا الامراض لتنميـة بعض أبعاد
الثقافة الصحية ومهارات الادراك المكاني للمرحلة الثانوية.
2- تقويم منهج جغرافيا الامراض للمرحلة الثانوية فـي ضـوء بعض أبعـاد الثقافة الصحية
ومهارات الادراك المكاني.
3- فاعلية وحدة مقترحة في تنمية بعض أبعاد الثقافة الصحية ومهارات الادراك المكاني
لدى طلاب المرحلة الثانوية.
4- تطوير منهج جغرافيا الامراض للمرحلة الثانوية فـي ضـوء بعض أبعـاد الثقافة الصحية
ومهارات الادراك المكاني.